نداء تونس تدعو ''الايزي'' إلى اتّخاذ الإجراءات القانونيّة ضدّ تصريحات المرزوقي

بلاغ صحفي - تلقّت حركة نداء تونس ببالغ الاستغراب ما صدر على لسان السّيد محمّد المنصف المرزوقي، المرشّح للانتخابات

الرّئاسيّة، في شريط تمّ تداوله بمواقع التّواصل الاجتماعيّ مفاده " بدون تزوير لن ينجحوا" وذلك في إطار انطلاق الحملة الانتخابيّة الرّئاسيّة في دورتها الثّانية.
وفي هذا الإطار، تعتبر حركة نداء تونس أنّ هذا يعدّ:
- تشكيكا في مصداقيّة الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات،

- تهديدا للسّلم والأمن الاجتماعيين،

- عدم القبول مسبقا بنتائج الانتخابات الرّئاسيّة في دورتها الثّانية،

- حثّا على إدخال البلاد في الفوضى.

ومن هذا المنطلق، تدعو حركة نداء تونس الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات إلى اتّخاذ الإجراءات القانونيّة ضدّ هذه التّجاوزات والتّهديدات الخطيرة.

Comments

18 de 18 commentaires pour l'article 96282

BRAVOURE (Tunisia) |Mercredi 10 Decembre 2014 à 16:09

1/candidat croulant sous son âge :
la momie refuse de fournir un bulletin de santé récent.

2/passé surchargé de crimes divers :
la momie refuse la confrontation télévisée.

3/Maître patenté en falsification :
la momie refuse qu'on parle de falsification et exige même la réduction des observateurs.

vite une ambulance, une camisole et envoyez le jouer au président dans un établissement psychiatrique avec tous les frais de séjour à la charge...de ses amis "ces cochons du pétrole"

Alerter

Daghbaji () |Mercredi 10 Decembre 2014 à 16:02

لقد ذكرت في مداخلتي السابقةالشعبة الدستورية والتجمعية :
ان الخطر لا يكمن في الباجي وحاشيته والذين وظفوه بل الخطر يكمن على المستوى المحلي ويتمثل في رؤساء وأعضاءالشعب السابقين. فيجب على الجيش والأمن والملاحظين ان يبعدوهم على الأقل 1كم على مراكز الإقتراع وكذالك الأطفال الغير مصاحبين باولياهم !

Daghbaji () |Mercredi 10 Decembre 2014 à 15:31

توا ندجلو على بعضنا ولا كفاش؟
نداء تونس يضم كثير من التجمعيين، بما فيهم البجبوج،وهم لهم سوابق في التزوير !
ونحن نعلم كيف كان رئيس الشعبة يحتفظ بكراس فيها اسماء المشتركين ولا يعطي البطاقات الا لمناصريه وهو يدفع ثمن الإشتراكات من "جيبه" اي ان التزوير كان يطال داخل التجمع نفسه فكيف اذا كان المنافس من خارج منظومتهم...
ثم ان التخويف بحرب اهليه والسلم الإجتماعي الذي هو غير موجود اصلا واضراب الاساتذة مثلا؟
كل هذه الخزعبلات لم تعد تنطلي على احد !
وسوف تفشل كل المحاولات كما فشلت "الفاتورات"...
موعدنا يوم 21 ديسمبر...

Bardo_tounes (Denmark) |Mercredi 10 Decembre 2014 à 15:26

رجعنا الى كلامي .
ان هذه لجنة ضعيفة تشهد زورا وهي طرف في المسرحية الخبيثة وانتخابات زورت ونتائج حسمت بفوز البسي ونداء تونس .

فكيف مايقولوا " حلال عليكم حرام علينا "
لا يقع نقد الا الشهم المرزوقي .

احذروا هذه اللجنة وارفضوها .
وطالبوا بلجنة جديدة متكونة من الشعب وانتخابات جديدة .

والله ان قبلتم الانتخابات فسوف تزور مرة اخرى ويفوز السبسي .

ولا تلومون في ما ذكرته , فاني متأكد انها عملية خبيثة وزور وافتراء ضد المرزوقي وشعب تونس والثورة .
مخطط صهيوني خبيث .
ومكروا ومكر الله و الله خير الماكرين .
فضح امر االايسي .

Espoir2013 (Tunisia) |Mercredi 10 Decembre 2014 à 14:32

كلام المرزوقي غير مسؤول وخطير جدا اذ يمكن ان يسبب في حرب أهلية ولكنه منتظر وهذا تابع لبرنامجه الانتخابي المبني على
ـ اختلاق تهمة التزوير والتأثير بها وذلك بتقديم الطعون رغم معرفته بعدم أهميتها و انها لن تغير شيئا في نتائج الانتخابات وقد قدمها في اخر لحظة لأنه يعرف مسبقا ان لمنافسيه ادلة لتجاوزات قاموا بها اتباعه لكن خيروا عدم التتبع لربح الوقت ولأنها لا تأثر في النتائج
- تخويف الناس بعودة الاستبداد لكنه بعرف جيدا بانه مستحيل حسب الدستور الذي صادق عليه وكذلك لتوازن مجلس النواب وأيضا نظرا لان الرئيس له صلاحيات محدودة لا تخول له الاستبداد
- استعمال ورقة المناظرة
- إعطاء وعود للناس والتي حسب صلاحياته لا يمكن له تطبيقها كالتنمية والحد من التهميش والفقر وهي من مشمولات الحكومة التي ليس له عليها سلطان بما ان حزبه غير ممثل فيها والعكس ينطبق على منافسه اذ يمكن له تطبيق ما وعد به
لذى وجب على الناخب ان ينتبه لكل هذا و ان يقرأ الواقع و المستقبل الذي فيه تحديات كبيرة كالقضاء على الإرهاب الذي يترصدنا و الذي يتطلب قرارات حاسمة لا تراخي حكومة الترويكا الممثلة في المرزوقي والحد من الفقر والتهميش وتنمية الاقتصاد وارجاع تونس الى مكانها القيادي وهذا يتطلب قيادات متناغمة ليس بينها أية خصومات او مواقف متباعدة

Karimyousef (France) |Mercredi 10 Decembre 2014 à 14:25

C'est la demande de l'équipe de BCS a la nahdha de retirer ses obsevateurs qui a nourri ces craintes de truquage.
Nida Tunis fait de la sur-interpretation en reagissant ainsi.
lorsqu'on est sur de soi on ne sur-réagit pas.
la reaction de nida Tunis exprime une réelle panique devant l'avancée de Marzouki.
l'erreur de nida Tunis est d'avoir sous estimé ce dernier et de ne pas avoir pris en compte la peur réelle d'une frange tres large de la socciété quant au retour de la dictature sous couvert de " retablir le prestige de l'état".
n'oublions jamais que ben Ali a mis toute la société au pas au nom de la "democratie et des droits de l'homme".
Il y a une grance mefiance des beaux discours. les tunisiens sont devenus tres mefiants.