السبسي في رسالة إلى الرئيس المرزوقي : التكليف بتشكيل الحكومة ينبغى أن يصدر عن الرئيس المنتخب

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/mohamedmessia.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - وجّه الخميس 27 نوفمبر زعيم حركة نداء تونس الباجي قائد السبسي رسالة إلى رئيس الجمهورية منصف المرزوقي بخصوص التكليف بتشكيل الحكومة.



Credits Xpress FM



وحسب ما أكّده الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية محمد المسعي في تصريح لإذاعة أكسبريس فإن زعيم نداء تونس قدّم من خلال الرسالة قراءة حزبه لأحكام الدستور التى تفيد بأن الرئيس الذي ينبغي أن يصدر عنه التكليف بتشكيل الحكومة ليس الرئيس الحالى بل الرئيس المنتخب اثر الانتخابات الرئاسية الجارية.
وأشار المسعي إلى أن رئاسة الجمهورية قامت في نفس اليوم بالرّد على رسالة الباجي قائد السبسي وشدّدت على تمسّكها برسالة التكليف باعتبار أن الفصل 89 من الدستور واضح وفق تعبيره.
يذكر أن رئيس الجمهورية منصف المرزوقي كان طلب من زعيم حركة نداء تونس الباجي قائد السبسي بصفته رئيس الحزب الفائز في الانتخابات اقتراح الشخصية التى ستشكّل الحكومة القادمة.
وينص الفصل 89 في قسمه الثاني على أنه في أجل أسبوع من الاعلان عن النتائج النهائية للانتخابات يكلف رئيس الجمهورية مرشّح الحزب أو الائتلاف الانتخابي المتحصل على أكبر عدد من المقاعد بمجلس نواب الشعب بتكوين الحكومة خلال شهر يجدد مرة واحدة.


Comments


13 de 13 commentaires pour l'article 95600

Mandhouj  (France)  |Samedi 29 Novembre 2014 à 13:52           
Marzouki est l'honneur de la Tunisie.
il est le défenseur de la révolution, et de ses objectifs.
il sera le président de tout les tunisiens, et il a toutes les qualités pour y être.
nul retour à la dictature.

Gnichi  (France)  |Samedi 29 Novembre 2014 à 10:41           
Monsieur Marzouki doit quitter le pouvoir. Le peuple ne veux plus de lui. Son expérience de trois ans au pouvoir a démontré un bilan négatif.
L'homme d'Etat doit être charismatique. Beaucoup d'erreurs depuis la révolution et je pense qu'au niveau de la démocratie aucun nouveau président n'osera à appliquer la dictature. La Tunisie appartient à tous les tunisiens(es). Le peuple est libre de son choix électoral.

Mandhouj  (France)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 22:29           
@ Tunisia14 (France)
شكرا على هذا المقال
تونس في خطر
إنتخاب المرزوقي هو الحل
تحية إلى أبطال الثورة

Elyes68  (Tunisia)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 20:33           
الباجى قايد السبسي....رمز للتفرقة ،الكراهية ، الخبث ، التلوعيب ، التلحيس ، النفاق ، التبلعيط ، الغدر ، حب الكرسى ، العنصرية ، الكذب و التطبيع مع إسرائيل.....i hate essebsi....

Langdevip  (France)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 19:03           
مهوش منتخب حطاطو النهضة على عام ضرب اربعة سنين

من غير شرعية

يلزمو يتبخر و يمشي على روحو,, كلا في القميلة امتع النهضة

ما ثماش واحد يخرج منها سالم

النهضة تنخص لبهيم و تتخبة وراء البردعة

إحب يعمل كيف صاحبو Laurent paquebot إولي ريوس

بلا قدرة

الراجل تعب ياسر و كثر من مكلت لحساء امتع النهضة و حساء النهضة

يتكلف غالي.

الفطورة

cpr مات fin

الجمهوري fin

و شاف المجلس علق الدايم ربي

احزاب بودورو إلي تابعة النهضة انتهت الدايم ربي ( les filiales d'annahda)

سي النداء واقف كيف الاسد رغم النداء عمرو صغير مزال ذري

شء عجب فالحكمة و المقدرة السياسية

Laurent يلزم يتعلم تنقصو التجارب والخبرة , السياسة ثقافة

------------------------------------------------------------
تحية النهضة ام العالم
تعيش النهضة الباهية
يحية cpr العجيب
____________________________________________
صحة عشاكم

شوية فدلكة مهوش عيب تحية تونس

Tunisia14  (France)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 18:56           

التاريخ الأسود للعجوز الداهية الباجي قايد السبسي عدو الثورة التونسية
***///***

ولد الباجي قايد السبسي يوم 26 نوفمبر 1926 بسيدي بوسعيد شمالي العاصمة تونس. وهو محامي وسياسي ليبرلي . نشأ في كنف عائلة من خدام البايات الحسينيين ممن يطلق عليهم لقب البلدية ودرس في كلية الحقوق في باريس التي تخرج منها العام 1950(ملاحظة : في تلك الفترة كانت تونس ترزح تحت نير الاستعمار و لم يكن التعليم متيسرا الا لعملاء المستعمر و اعوانه المخلصين من بطانة البايات و الافاقين في حين كان اغلب الشعب يرزح تحت هول الفقر و الجوع و التعسف وكان ممن لديهم ضمير
و شرفاء قد رفعو السلاح في وجه فرنسا و سكنو الجبال) ليمتهن المحاماة ابتداءً من العام 1952(وهو العام اللذي انطلق فيه الكفاح المسلح بصورة فعلية حيث انشأ جيش التحرير الوطني التونسي).هذا و تقلد مسؤوليات هامة في الدولة التونسية في الفترة ما بين 1963 و1991(كان بداية التحاقه بالحكومة سنة 1963 بوشايته برجال جيش التحرير التونسي و على رأسهم الازهر الشرايطي القائد العام للفلاقة كما يطلق عليهم مما تسبب في تلك المحاكمة اللتي اثمرت اعدام من حملو السلاح وقاومو
في الوقت اللذي كان فيه بورقيبة و كل تلك البطانة الفاسدة من الدساترة تسبح في فلك العمالة للمستعمر )، هذا و قد تخرج من كلية الحقوق في باريس سنة 1950 ليمتهن المحاماة ابتداء من سنة1952 .

المسيرة السياسيةأو مسيرة الدسائس :

و قد تقلد خطط سياسية فكان من عناصر الحزب الحر الدستوري الجديد حزب بورقيبة و بطانة العملاء للفرنسي . و بعد الاستقلال المزعوم ، عين مستشارلبورقيبة. تقلد فيما بعد خطة مدير ادراة جهوية في وزارة الداخلية. عين على راس إدارة الأمن الوطني، سنة 1963 تحديدا بعد إقالة إدريس قيقة على خلفية المحاولة الانقلابية التي كشف عنها في ديسمبر 1962وهي في الحقيقة الوشاية اللتي ابدعها السبسي ليتخلص من الرجال المقاومين اللذين كان لهم دور ناصع في اخراج فرنسا و اهمهم الازهر
الشرايطي قائد جيش التحرير ، و قد أصبح سنة 1965، وزيرا للداخلية بعد وفاة الطيب المهيري. هذا وقد ساند من منصبه التجربة التعاضدية التي قادها الوزير أحمد بن صالح.وهنا نرى الوجه الكريه للسبسي حيث يتلون مثل الحرباء فكيف لمن يدعي الليبرالية ان يساند الشيوعية اللتي هي غطاء لتجربة التعاضد الفاشلة اللتي قام بها أحمد بن صالح……

تولى وزارة الدفاع بعد إقالة هذا الأخير في 7 نوفمبر 1969 وبقي في منصبه لغاية 12 جوان 1970 ليعين فيما بعد سفيرا لدى باريس.وكما تلاحضون كان كلاب بورقيبة يوزعون على المناصب الهامة و كأن السلطة حصرا لهم . سنة 1971 ، جمد نشاطه في الحزب الاشتراكي الدستوري على خلفية تأييده إصلاح النظام السياسي. رفت سنة 1974من الحزب لينضم للمجموعة التي ستشكل عام 1978 حركة الديمقراطيين الاشتراكيين بزعامة أحمد المستيري.وهي في الحقيقة ليست الا حركة صراع بين جناحين في السلطة
و الحزب الاول جناح البرجوازية التقليدية بالعاصمة او ما يطلق عليهم البلدية من خدام البايات و فرنسا و الجناح الثاني لفيف من الافاقين الجدد و قتها و الطامعين من ابناء الساحل و بعض الانتهازيين الاخرين ممن كان لهم باع في العمالة للمستعمر الفرنسي سابقا و هم من لفقو تلك الهالة من العظمة على بورقيبة …انه صراع كلاب السلطة على العظمة.

وقد تولى في تلك الفترة إدارة مجلة /ديموكراسي/ (ديمقراطية) المعارضة. رجع إلى الحكومة يوم 3 ديسمبر 1980 كوزير معتمد لدى الوزير الأول محمد مزالي الذي سعى إلى الانفتاح السياسي،والسر في ذلك هو دائما جهوزيته للخدمة مهما كان السلطان دون الاهتمام باية مبادئء او قيم…… يوم 15 أفريل 1981،عين وزيرا للخارجية خلفا لحسان بلخوجة. لعب دورا هاما أثناء توليه المنصب في قرار إدانة مجلس الأمن للغارة الجوية الإسرائيلية على مقر منظمة التحرير الفلسطينية في حمام
الشط.والدور الهام ما كان في الحقيقة الا تمييعا للادانة بعد الموقف المتصلب لبورقيبة اللذي هدد بقطع العلاقات مع امريكا لو استخدمت الفيتو في قرار الادانة..وهنا برز الدور الخفي للسبسي لكي يجد صيغة ترضي امريكا و في نفس الوقت ترضي بورقيبة. يوم 15 سبتمبر 1986 عوض بالهادي المبروك على رأس الدبلوماسية التونسية ليعين بعدها سفيرا لدى ألمانيا الغربية.وهذا التعيين كمكفأة.

سنة 1989، انتخب لعضوية مجلس النواب ليتولى إثر ذلك رئاسة المجلس خلال الفترة من 1990 إلى 1991 مع انتهاء ولايته كنائب سنة1994، عاد لممارسة مهامه كمحامياً قام بسرد تجربته مع بورقيبة في كتاب «الحبيب بورقيبة، البذرة الصالحة والزؤام» هذا السبسي في سطور سجل حافل من الدسائس و المؤامرات و الدهاء و الحقارة وقد ظهر هذا جليا منذ ان تولى الوزارة الاولى اثر الثورة خلفا للغنوشي و كلنا نعرف الدور الخطير اللذي لعبه في الالتفاف على مطالب الثورة واعادة التجمعيين و
تثبيتهم في كل مرافق الدولة و السلك الدبلوماسي و اغراق البلاد في الديون و تكبيل اي دور لاية حكومة بعده مما يحول دون تحقيق المطالب الشعبية في التغيير و المحاسبة.و قد سهل فرار الكثير من المفسدين من رجال النظام السابق…

اليكم هذا المقال الممتاز بعنوان

من تاريخ الباجي قائد السبسي بقلم:الناصر خشيني

لست في حاجة الى التذكير بأعمال السيد الباجي قائد السبسي سواء في ادارته لدفة الأمن الوطني أووزارة الداخلية أو الدفاع على المستوى الوطني حيث ساهم في تعذيب وقتل الكثير من اليوسفيين باعتبارهم الشريحة التي رفعت السلاح في وجه النظام المرتمي في أحضان الغرب وفي طلاق بائن مع هوية البلاد العربية الاسلامية حيث كان مديرا للأمن في سنة 1962 أثناءالعمل الثوري الذي كان يعتزم القيام به الشهيد لزهر الشرايطي ومجموعته كا ساهم عندما كان وزيرا للداخلية في قمع مظاهرات
المساندة لمصر عبد الناصر في عدوان 1967 كما له دور مشبوه في قمع انتفاضة الوردانين عام 1969 ولم يكن بعيدا عن الصورة في انتفاضة الخبز عام 1984 حيث كان وزيرا للخارجية ويلمع صورة النظام ويسوقه خارجياكما كانت له اسهامات سلبية في اخراج المقاومة الفلسطينية من لبنان وهو الوحيد الذي سمحت له دولة العصابات الصهيونية التي كانت تحاصر بيروت بالدخول اليها واقناع عرفات بضرورة الخروج اضافة الى دورة في تلطيف ادانة مجلس الأمن للكيان الصهيوني اثر غارته على تونس عام
1985وهكذا كان الباجي قائد السبسي في كل مراحل حياته في الصورة السيئة عند أحداث من شأنها قلب الصورة لصالح المشاريع العربية والتي كان يمكن ان تحدث تغييرا نوعيا لصالح الامة العربية لكن الذي سأثيره اليوم مما أعرفه عنه بشكل مباشر حيث كان الباجي قائد السبسي عام 1978 خارج حكومة بورقيبة بل اكثر من ذلك كان ضمن المعارضة الاصلاحية وفي تلك السنة حدثت أحداث جانفي الشهيرة وخاصة ذلك الخميس الأسود الذي سقط فيه العديد من الشهداء يوم الاضراب العام الذي قرره الاتحاد
العام التونسي للشغل وكان وقتها الحبيب عاشور ضمن الديوان السياسي للحزب الحاكم فاستقال منه وانحاز لجماهير العمال في الاتحاد وكان سجنه ومحاكمته مع قيادة الاتحاد العام التونسي للشغل وتركزت الحياة السياسية في تونس وقتها في أروقة قصر العدالة حيث كان للمحامين وقتها موقف مشرف من النقابيين الذين دافع الكثير منهم عنهم بدون مقابل وكنت وقتها أعمل كاتبا بالمحكمة الابتدائية بتونس وأحضر جلسات احدى الدوائر وقد أمكن لي ذلك الوضع التعرف على العديد من المحامين منهم
السيد الباجي قائد السبسي والذي لفت انتباهي له في ذلك الوقت عدة أشياء منها كثرة كلامه ومزاحه الذي يصل حد الثقل أحيانا وكان كثير التنكيت خاصة على بورقيبة ومن ذلك حسبما أذكر نكتته الشهيرة كي سيدي كي جوادو وكذلك كتاباته في جريدة الرأي التي كانت في ذلك الوقت اضافة الى الشعب هي المتنفس الوحيد للجماهير المعارضة لنظام بورقيبة وكان الباجي قائد السبسي يكتب فيها باستمرار وكانت كتاباته لاذعة وحارة جدا في نقدها لسياسة بورقيبة وطلب مني ذات يوم أن اكتب في جريدة
الرأي وأنه مستعد لينشر لي لانه يعلم جيدا أني كنت ناشطا في الحركة الطلابية ولكني امتنعت عن الكتابة فيها وقتها لعدة أسباب منها أنها جريدة اصلاحية وليست ثورية هذا في المقام الأول وثانيا لانشغالي بالدراسة والعمل والنشاط الطلابي فليس لي أي متنفس من الوقت لاكتب مقالا واحدا وكان في ذلك الوقت المرحوم الدالي الجازي صديقا مقربا جدا منه وكانا دائما معا وكنت أعتقد أنهما لن يدخلا في حكومة بورقيبة مهما كان الثمن من فرط ما كانا يكيلان له من نقد لاذع على مرأى
ومسمع من الجميع ولكن في ربيع 1978 على ما أذكر وقع تعيين الدالي الجازي وزيرا للصحة وقتها فانبرى الباجي القائد السبسي يشن الحملات الشعواء ضد صديق عمره وكيف يقبل بمنصب وزير في حكومة قمعية وفرضت الطوارىء بالبلاد الى الخ من عبارات الاستهجان والاستنكار وكنت أظن ان ذلك اعلان القطيعة بين الرجلين ولكن في المساء وفي مكتب رئيس المحكمة وجدت الباجي قائد السبسي بصدد الحديث مع الرئيس حول كيفية الذهاب الى تهنئة السيد الدالي الجازي بهذا المنصب فأصبت بدهشة كبيرة
من هذا التحول المفاجىء بين موقفه في الصباح وموقفه الحالي ولكن بدد حيرتي رئيس المحكمة بعد ذلك عندما قال لي انه يتمنى لو كان هو الذي عين وزيرا فقلت بم تفسر موقفه قال لي انه مجرد كلام لا غير وهكذا عرفت انه انسان متقلب وقد كان في تلك الليلة هو أول المهنئين لصديقه وقد لامني من الغد لم لم تذهب لتهنئة السيد الدالي الجازي فرددت عليه وقتها بكوني لااعرف منزله . وتمر الايام سريعة والسيد الباجي قائد السبسي تارة يتزلف للحبيب بورقيبة واخرى ينقده نقدا خفيفا لعل
وعسى ان تعود عقارب الساعة الى الوراء قليلا ويعود الى الوزارة مجددا وهو ما تحقق له سنة 1980 بعد ثورة قفصة المسلحة وبالتحديد في ديسمبر عندما دعي الى وزارة في حكومة مزالي فانطلق سريعا لا يلوي على شيىء سوى الحصول على الكرسي لانه يعرف فوائده فكيف لانسان متقلب بهذا الشكل نمنحه رقابنا يتحكم فيها انه شخص ليس له من المبادىء والقيم سوى القدرة على تنميق الكلام والمزاح وليس له اكثر من هذا فعسى ان اكون قدمت لشعبنا في تونس ما اعرفه عن هذا الرجل وتاريخه الحافل
بالالتفاف على الثورة والمزايدة عليها وتوظيفها خدمة لمآربه فهل نبقى كتونسيين نثق بهذا الرجل خاصة وأن الكثير من الأحداث والوقائع الأخيرة تشير الى تناقضاته الصارخة وتدجينه لثورة شعبنا عند انكاره لوجود القناصة او دفاعه عن المتصهين اول رئيس لبعثة تونس لدى الكيان الصهيوني او عمله على اغراق البلاد في الديون وذهابه الى قمة الثمانية والقبول بكل اشتراطات الغرب وبنوكه المشبوهة في تدجين الشعوب واستغفالها واخيرا عمله على قمع شبابنا في اعتصام القصبة 3 الذي من
شانه ان يذهب به بعيدا ويحقق لشعبنا كل اهدافه من ثورته المجيدة لذا نطلب منه بكل لطف المغادرة والابتعاد عن كرسي السلطة خاصة وقد تقدمت به السن ولم يعد قادرا على اداء مهمته كوزير اول وقد راينا جزء يسيرا من تصرفاته على الشاشات.

انتهى المقال و خلاصة القول ان هذا الدعي السبسي اكبر خطر على الثورة التونسية ليس فقط بتاريخه الاسود اللذي استعرضناه بل و بتوجهاته اللتي لا يهم الا الحفاض على مصالح فئة قليلة على حساب بقية الشعب و بالتالي الحفاض على استمرارية الاحتكار للقرار من طرف البرجوازية ذات الخلفية السوداء و تجاهل صيرورة التغيير لان عصرنا هذا لامكان فيه لاي استغلال او ظلم و الشعب التونسي ظلم كثيرا و استغل و اهين من طرف هذه النخبة العميلة و الفاسدة اللتي جثمت عليه منذ عقود و
احتكرت كل القرار و السلطة و الثروة…ان الاوان ليتغير هذا النظام المخزني و الاقطاعي لتنطلق عجلة التنمية و الرقي بالبلاد و الشعب المسكيم..

رسالة للشعب التونسي انتم قمت بثورة مباركة و نموذجية اكملوها بكنس هذه الحيتان و الغيلان من اركان النظام و اسسو لنظام جديد اساسه العدالة و تساوي الفرص و لاتتركو مثل هذا الحقير السبسي يحتكر قراركم و حريتكم.

Mandhouj  (France)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 18:50           
Si bce ne se voit pas concerner par la constitution du prochain gouvernement, il doit répondre clairement par un refus.
ainsi le président de république demandera à une autre personnalité de constituer le prochain gouvernement.

Avis à la présidence de la république:
dans le cas où bce ne respecte pas le délai, nous vous demandons d'informer solennellement le peuple, et d'appeler une autre personnalité de constituer le gouvernement dans le délai que prévois la constitution.
par avance merci.

La Tunisie a une constitution qui se respecte.

La Tunisie a un peuple qui la défend.

Nul retour à la dictature.
ben Ali HARAB.

Wildelbled  ()  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 18:26           
يدعي بأنه محام و يفهم في القانون

BenRhouma  (Tunisia)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 17:34           
ملا صحة رقعة
فالدكتاتور يفسر القوانين كما يراها هو
ولم يكفه ان القانون ينص على ان الاجل لا يتجاوز اسبوع يتحامل على اسياده وطز فيكم وفي دستوركم

Tunisia14  (France)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 17:19           

كان يشد السبسي رئيس باش يعيّط لرئيس الكتلة الرابحة في التشريعية إلّي هو السبسي و هكا يستقبل السبسي السبسي ويكلفوا بتشكيل حكومةو يمشي السبسي يشاور السبسي ويكوّن حكومة ويرجع للسبسي أي هاي الحكومة... ياخذها السبسي من عند السبسي ويصادق عليها ويرجعها للسبسي.. ويبدى السبسي يخدم بحكومتو و يا دار ما دخلك سبسي وللطيف

Gouadernaoufel  (Tunisia)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 16:56           
الحاية راهي باينة ياشعب الباجي مش ضامن الرئاسة في الانتخابات الرئاسية الحاية هذا اعلاش ميحبش ايرشح حتى واحد لرئاسة الحكومة باش كان ماينجحش في الرئاسة يلقاء رئاسة الحكومة تستنى فيه يابو قلب ايخدم في مخو على اصحابو

AbouFATMA  (Tunisia)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 16:52           
خياران أحلاهما مر :
يحب يرجعلنا وزراء التجمع المنحط و خايف من ردة الفعل هذا
علاش يستنى في نتيجة الانتخابات الرئاسية و اذا ما ربحش يشد هو رئيس حكومة.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 28 Novembre 2014 à 16:49           
على المرزوقي أن يبتعد عن التجاذبات والتركيز على الإنتخابات فهي الأهم .


babnet
*.*.*
All Radio in One