الهايكا تطالب هيئة الانتخابات باتخاذ الإجراءات الازمة ضد الهاشمي الحامدي

باب نات - طالبت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري في بلاغ نشر في صفحتها الرسمية اليوم الخميس 27 نوفمبر الهايكا تطالب هيئة الانتخابات باتخاذ الإجراءات الازمة ضد الهاشمي الحامدي

الهيئة المستقلة للانتخابات إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة ضدّ المرشح الهاشمي الحامدي.

وأوضحت الهايكا " ان الهاشمي الحامدي استعمل وسائل الاتصال الأجنبية من خلال قناته "المستقلة" التي بثت جولاته الميدانية في الجملة الانتخابية الرئاسية.

واكدت الهايكا ان ما قام به الحامدي يعد مخالفة لأحكام الفصل 66 من القانون الأساسيّ المتعلّق بالانتخابات والاستفتاء الذي يحجّر على المترشّحين استعمال وسائل الاعلام الأجنبية وأيضا أحكام الفصل 42 من المرسوم عدد 116 لسنة 2011 المتعلّق بحريّة الاتّصال السمعي والبصريّ وبإحداث هيئة عليا مستقلّة للاتّصال السمعيّ والبصريّ.

Comments

11 de 11 commentaires pour l'article 95539

Kmidoun (Europe) |Vendredi 28 Novembre 2014 à 12:59

الهاشمي الحامدي حصل علي صفقتين
الأولي من وكالة الإتصال الخارجي في عهد الدكتاتور بأكثر من 300 مليار لمنع ظهور المعارضين في قناته وبتعلة الترويج السياحي ربما يذهب مشاهدي قناته إلي السياحة في الفنادق الفاخرة كيف لا ومشاهديه من الشعب الذي يكدح للقمة العيش أما الصفقة الثانية فهي من الإمارات والنداء إثر إعلانه الرسمي للإنسحاب من الترشح للرئاسة لترفيع الثمن ثم الرجوع في السباق لتشتيت الأصوات وكان أخشي ما يخشاه النداء مرور المرزوقي من الدور الأول: يريدون كسب الوقت لمكينة التجمع
لتلقف أنفاسها وتفادي ردة فعل الناخبين من نتائج الدور الأول
اما وقوفه ضد حل التأسيسي فكان خداعا حتي لايفقد نفوذه إذ يدرك أن الشعب أكتشف خداعه

Alerter

Ammar (Tunisia) |Jeudi 27 Novembre 2014 à 23:03

لى السيد المحترم محمد الهاشمي الحامدي : أثبتت في صائفة 2013 أنك ديمقراطي حقيقي عندما انحزت للشرعية الانتخابية والديمقراطية في كل من مصر وتونس و وقفت بكل قواك ضد الانقلاب في مصر ومحاولة الانقلاب في تونس... لن تجد ضالتك في محاربة الحقرة والتهميش ضد المناطق الداخلية في صف السبسي... لن تجدها إلا في صف الثورة وفي صف المناضل المنصف المرزوقي الذي والحق يقال كنت أول من أعطاه الكلمة مع كل معارضي بن علي في برنامج المغرب الكبير وساهمت بالتعريف بهم عند
عامة التونسيين... نائبيك سينضمان إلى الكتلة الديمقراطية مع نواب المؤتمر والتيار والشعب والجمهوري والتحالف... مكانك في صف الثورة أنت من قد شباب الحركة الإسلامية في الجامعة ودفعت الثمن باهظا... سجنا ومنفى. احتراماتي...

Bardo_tounes (Denmark) |Jeudi 27 Novembre 2014 à 17:48

الهاشمي الحامدي خائن للثورة , كان من خيرة المناضلين ووضع قناته على ذمة المناضلين و المظلومين سنوات عديدة لاجل تونس والكرامة وديننا دين الحق .
ثم وفجأة تغير و انقلب واصبح يمدح المجرم بن علي وزوجته الفاسدة ليلى وغير برامجه الى برامد خاصة بالشيعة و السنة .
باع دينه وكرامته واصبح ذليل حقير صبياني منافق .
ثم اتضح بعد الثورة انه قد تقبل رشوة من الخبيث بن علي مقدارها 500 مليون , واعفائه مما قام به من تهجم على التحمع وحكومة المجرم بن علي .
وحتى اخر يوم للثورة واصل هذا الذليل مدخه لبن علي وينصح التونسيين بالعمل معه و قبول خطاب الفاسد ين علي , ويالرغم من ان الكثير قتلوا يوم الثور فقد واصل مدحه لبن علي الى اخر لحظة .

هذا جرثومة , ولم يعتذر بل واصل نفاقه و اضهر مستوى صبياني , خصوصا لما قال "حليلي الجبالي رئيس حكومة انا معادش نرجع التونس " ثم قولته الشهيرة " انا باش نترشح ونولي رئيس على السكايب " .
ثم رجع الى تونس فجأة وبعد فوز نداء تونس وقد اتصل بالسبسي وبرنارد ليفي وكمال اللطيف واتفق بالرجوع الى تونس مقابل الاعفاء عن الرشوة والخيانة وبدعم من القضاء المعفن وكبيرتهم الفاسدة كلثوم كنو , ووعده السبسي بمنصب سفير بلندن , ووعده بالحماية الخاصة .
هذا القذر يعلم ان السبسي فاز زورا ويعلم ان تونس يحكمها الصهاينة و امريكا الارهابية .
ويجب محاسبته هو وتلميذه الحقير شويكات المنافق الخائن .
فاحذروه فلا يعرف الا الفتنة و المال الحرام وعضمة حارمة فمنطقته عرفت برجالها ومناضليها وبالشهامة و الايمان بالله . اما هذا الفاشل فهو زبالة ونجس منافق .

Daghbaji () |Jeudi 27 Novembre 2014 à 17:44

Pourquoi, ne pas s'attaquer à des choses sérieuses ?
M. Sebssi a utilisé RMC, FRANCE24 et LE FIGARO , non pour sa campagne électorale, mais pour diffuser la haine et la division et pousser le peuple tunisien à s'entretuer ! C'est ça le vrai danger...
M. Sebssi sait d'avance qu'elle sera la réaction des 1100000 tunisiens qui ont voté Marzougui en prononçant les mots terroristes et extrémistes : c'est de la pure provocation, un système efficace utilisé par l'occident contre le monde arabe , ainsi que par les sionistes contre les palestiniens...
"On les provoque , puis on intervient légalement" !
Alors, un appel pour les sympathisants de Marzougui : soyez vigilants et la seule réponse sera le jour J devant les urnes ; ça n'empêche que vous devez, dès maintenant , appeler vos proches et vos amis à voter pour Marzougui...