السبسي من القصرين: سأسهر على ضمان ديمومة الديمقراطية وسأعيد لتونس اشعاعها الدولي

باب نات - واصل المرشح الرئاسي الباجي قايد السبسي اليوم الاربعاء 19 نوفمبر حملته الانتخابية من ولاية القصرين أين أشرف على اجتماع شعبي بأنصاره الذين توافدوا بكثافة لاستقباله ومناصرته.

وأكد الباجي قايد السبسي خلال كلمة قصيرة أن تونس في حاجة الى رئيس حكيم يعيد الى الدولة هيبتها وصورتها لناصعة في الخارج.

وأوضح الباجي قايد السبسي أنه سيكون رئيسا ديمقراطيا يعمل على وحدة التونسيين وتحقيق مطالبهم في الأمن والعيش الكريم.

وقلل الباجي قايد السبسي من المخاوف حول تغول حزبه على مفاصل السلطة قائلا " فزاعة التغول لم تعد تنطلي على أحد والتناغم بين مؤسستي الحكومة والرئاسة ضروري من أجل استقرار العمل الحكومي".
وتابع الباجي قايد السبسي " لا مجال للعودة الى دولة الاستبداد في ظل وجود دستور ديمقراطي", مضيفا " سأعمل على حماية الحقوزق والحريات وتطبيق الدستور".
وختم الباجي قايد السبسي بالقول " سننتصر للمشروع الحداثي ونعيد تونس الى سالف اشعاعها الدولي".
كما شهد مكان الاجتماع تجمهر العشرات من الشبان رافعين علامة " ديقاج " في وجه السبسي مرددين عديد الشعارات المنددة بعودة المنظومة السابقة /فيديو/.

Comments

44 de 44 commentaires pour l'article 95080

Sayada (France) |Jeudi 20 Novembre 2014 à 12:13

أعرف لشكون تعطي مفتاح دارك
الباجي بن حسونة بن محمد بن المملوك اسماعيل السرديني اﻹيطالي
نسب الباجي قائد السبسي
من أصل ايطالي و تحديدا من جزيرة سردينيا .. بدأ تاريخ عائلته في تونس عندما اشترى الحسينيون جده اسماعيل مع مطلعالقرن 19 م كمملوك صنف اسماعيل ضمن مماليك الدهليز و اختير من بينهم لﻺشراف على جلسات تدخين الباي و عادة ما يقع اختيارالمشرف على دخان الباي بعناية فائقة و يشترط فيه الوﻻءاﻷعمى لسيده نظرا ﻹمكانية تسميم الباي يالدخان ولذلك منح صفة قائد السبسي وهي الصفة التي تحولت الى لقب عائلي في فترة ﻻحقة ترعرع اسماعيل ) أبو
الفداء ( في بيت حسين باي الثاني) 1824 / 1835 ( مع ابنه محمد باي ) 1855 /1859( اﻷمر الذي يسر له الزواج من أخت محمد باي وأنجب منها الحسن و الحسين و في فترة متأخرة محمد الباي ) تخليدا لذكرى محمد باي (أنجب محمد الباي ) 1850 / 1910 ( حسونة ) / 1899
1936 ( وهو والد الباجي الذي تزوج من حبيبة بن جعفر
) أخت من الرضاعة لمحمود الماطري ( و ابنة محمد بن جعفرأمين الشواشينيكون نسبه ..الباجي بن حسونة بن محمد بن المملوك اسماعيل السرديني اﻹيطالي

Alerter

Nouri (Switzerland) |Jeudi 20 Novembre 2014 à 10:45

عدة أدلة من تصريحات او تصرف للسبسي توضح لنا بأن هذا الشخص أتى لتصدي والإطاحة بالنهضة لو لا لكان في فراشه الآن.
فهل تثق فيه النهضة ؟
وهل هو قادر على إزالة النهضة من المشهد السيسي أو خلق اي مشاكل للنهضة ؟

هناك كلمتين قالهما السبسي منذ يومين لفتى نظري، قال: سؤعطي الاهمية الأولى لملف شكري بلعيد ومعرفة من قتله ؟
ماذا يعني ؟ وهل له دخل في القضاء؟ وكيف القضاء سيكون مستقل ؟
ثم الملف وما سمعنى فيه أسماء لأشخاص من نداء الذين ثبت بأن لهم إتصالات مع القاتل وكذلك بلدة الايمارات.
ام خبث السبسي كزميله السيسي يريد بهذا الملف اتهام النهضة ؟ وجعلها في خندق مع القضاء كما فعل بورقيبة و بن علي.

الايام ستبرز لنا ما هو السبسي واين هي الثورة هل انتهت ام ستبدأ

Kalamkalam (Tunisia) |Jeudi 20 Novembre 2014 à 10:14

شتان بين من قال سأنتخب الذي شتمناه والصحافة ،،،، السخافة والإعلام العميل ،،، ولم يسجن أحدا بقانون الثلب ، وهذا نبراس الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ، الذوق الرفيع والأصالة ذهب خالص 24 وبين من قال سأنتخب البجبوج لأني أحب البجبوج ، نحن سننتخب المرزوقي أعلى كرا في الذهب 24 لأجل عيون تونس وشعبها الجميل ، الواعي بخطورة المنظومة القديمة ، وعيون فلذات أكبادنا ، بعد تجربة دامت 60 سنة محطاطها عمالة لفرنسا العدو اللدود الإستعمارية التي قتلت أولادنا ،
نهبت خيراتنا وثرواتنا ومازالت ، فقر تهميش فساد مالي وأخلاقي، جهويات عميآء أبعد ماشاب هزوه للكتاب ،،، السبسي هل سيصلح ما أفسد طيلة رحلته من الباي فبورقيبة فبن علي ،،، ؟ آل الآن وقد عصيت قبل ، فاليوم ننجيك ببدنك ،،، ألم تطلب من الجمهور أن يعري عليه نفسه ؟

KhNeji () |Jeudi 20 Novembre 2014 à 09:06

Bcs promit que la Tunisie va retrouver sa place à l'échelle mondiale! c'est du bla bla car notre pays n'était jamais influant et se cachait tjs derrière les grandes puissaces.La diplomatie Tunisienne n'a jamais respecté l'identité du pays je donne un exemple :à la suite des attaques israélienne sur hammam chott et lors de la réunion du conseil de sécurité les discours des pays arabes étaient en arabe seule le pauvre ministre tunisien des
affaires étrangères(BCS) a prononcé son discours en français!et en parle encore d'identité et de rayonnement de la Tunisie...CESSEZ DE MENTIR!

Muhammed (Tunisia) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 20:52

Le "bejbej" est une maladie qui attaque les poules au dessus de la queue par l’apparition d'une abcès qui est médicalisée par du feu on chauffe la tête d'un clou et on la pique on fait souvent le traitement plusieurs fois pour avoir une guérison totale
البجباج داء و مرض يصيب الدجاج بطهور دمّالة في اعلى ذيل الدجاجة يقع كيّه بالنار عدّة مرات حتى يشفى الدجاج
و صدقت العرب حين قالوا آحر الطب الكيّ بالتار

Nouri (Switzerland) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 16:45

@ Espoir2013
ليست إيطاليا فقط هناك العديد الدول الديمقراطية التي لها رئيس دولة مسن، هذه البلدان لها عقود في الديمقراطية وغير ممكن من شخص له سوابق دكتاتورية او في الفساد ان يقدر يترشح في هذه البلدان لان لهم عدالة.
نحن في تونس ليس لنا اي خبرة ولا تجربة في الديمقراطية بل لنا تجربة في التغول على السلطة وفي الفساد من كل أنواعه وكذلك في تزوير الانتخابات والاكثر من ذلك السبسي بنفسه هو من ساهم في كل ذلك ولو كان هناك متحف تاريخي لدكتاتورية الدساترة والتجمعيين لوجدت صور السبسي في هذا المتحف.

Wasatiya (Tunisia) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 16:24

فرق شاسع بين من ينظر للفوز العددي ومن ينظر للفوز المبدئى فعدديا قد تفوز وقد لا تفوز اما مبدئيا فانت فائز في كل الحالات فكر مناصري المرزوقي صعب الفهم عند من يحسبون بمنطق عدد الاصوات في الجنوب والوسط والشمال فنحن ننتصر او ننتصر ويبدوان شق كبير من الشعب التونسي فهم هده المعادلة فتبناها وهو الان يدافع عنها بشراسة تحية اعجاب بفكر مناصري المرزوقي بمختلف انتماءاتهم وميولاتهم

Espoir2013 (Tunisia) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 16:18

Il ne faut pas confondre entre la présidence dans l'ère bourguiba et maintenant avant le président avait le pouvoir absolue et il fallait qu'il soit jeune pour agir , maintenant avec la nouvelle constitution c'est le gouvernement qui a la plus grande charge de gérer. exemple le président actuel italien a 89 ans .Le président devrait maintenant avoir la sagesse pour contrôler et bien orienter surtout pendant ces cinq années difficiles ou tout
le monde doit s'unir et marcher dans la même voie pour le bien de la tunisie . là on peut bien compter sur les 2 sages Ghannouchi et BCE qui ont fait du bon travail jusqu'a maintenant.

Bahita () |Mercredi 19 Novembre 2014 à 15:50

غريبة فيكم النداء جاب3 مقاعد في القصرين بحوالي 30 ألف صوت و السيد يقلك جايين في كيران.. بحسبة أخرى وبلغة الجهوية : الشمال والساحل يمثلوا ثلثي الناخبين و الجنوب الثلث ، يعني يا المرزوقي مضمض ، بيك و بالنهضة و السلفية و أهالي الجنوب و البرنوس والقشبية ما تنجّمش توصل للشطر ... أما والله كان عمّلت على الحقوقيين والمناضلين الشرفاء وعلى مبادءك القديمة و حتى على جماعة الحمص و الكوديا ، بالحرام تجيب أصوات أكثر من الحثالى لي معمّل عليهم

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 15:50

السبسي سجين عصر الأبيض والأسود .سجين السلفية البورقيبية وهو يواجه شبابا في عصر السرعة المذهلة والتطور المحين في كل لحظة ولا يمكن لمسن التسعين أن يسابق هذا الشباب الذي يعتمد سرعة الضوء بعقله ونقرات أصابعه على النات الا حقوقي يعترف له العالم بعقله المحين والمتناغم مع سرعة الضوء والقادر على منافسة الشباب المعرفي الذي أدهش العالم من تونس .

Zelazou () |Mercredi 19 Novembre 2014 à 15:34

@Espoir2013
C'est bien beau tout ce que tu nous dis.
Mais je ne peux malheureusement pas écouter et suivre mon arrière grand père !!!
Il est trop vieux et il est dépassé par les évennements
Il travaille pour des gens bien connus et que toi même tu connais.
BCE est vraiement victime et pas sauveur.
Sinon il aurait fait depuis bien longtemps !!!
Malheureusement il faut qu'il laisse la place aux jeunes et à ceux capable de le faire !!!
BCE peut faire partie comme Ahmed Mestiri et d'autre vieux politiciens conseiller et membre de majliss echyoukha
MAIS certianement aps un Président
Sinon ce sera son clan familiale qui gouvernera et non pas lui comme à l'époque de Bourguiba et je crois que ca tu ne sera pas d'accord ,n'est ce pas.
On veut tous une Belle Tunisie, démocratique, développé. Mais c'est son peuple qui la rendra comme ca inchallah !!!
On souhaite que le bien pour notre chère Tunisie

Vive la démocratie et Vive la Tunisie

Nouri (Switzerland) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 15:15

رسالة من القصرين:

من أقوى الاجتماعات الشعبية الممكن حضورها اجتماع البجبوج اليوم في القصرين
تميزت ب3 نقاط مهمة:
-الحقرة للحضور عمل اجتماع مدته 10 دقائق بالواقفة
-خطاب سياسي حكيم: السلام عليكم الحضيرة مسألة وقتية ان شاء الله نجيكم مرة أخرى وتكونوا فرحانين السلام عليكم
-3كيران جايبهم معاه منهم كار كلها شباب من 60وانت طالع
فبحيث تحيا تونس

منقول عن صديق قصريني

Ridha_E () |Mercredi 19 Novembre 2014 à 14:13

Apparemment il y a plus de sympathisants que d'opposants mais bon, la seule vidéo que vous avez jugé bon de diffuser est produite par les pires adversaires à BCE.
Ce sont vos choix et je les respecte. Vous avez le droit d'être partisans des perdants.
De toute façon, je pense que les jeux sont faits comme on le dit, et que les résultats sont acquis et ne reste plus qu'à les annoncer : dimanche 23, on aura certainement un président et on va passer à la reconstruction de ce qui été détruit ces 3 dernières années.
Vive la Tunisie libre, démocratique et débarrassée de tous ses parasites d'où qu'ils viennent. Amen.

MrBrain_ (France) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 14:12

طز كيما قال القذافي مالهم الا ايامات و ستدفن سياسيا و الى الابد هذه الصورة متاع بورقيبة الي كان جا حي راو تبرا منك و من امثالك. و اقول لكل التوانسة انه من كان يتوسم الخير في بورقيبة فان بورقيبة قد مات و سياساته بخيرها و شرها قد افضت الى ثورتكم و من يريد الحق فلا يبتغيه عند من لا يعترف به فان فاقد الشئ لا يعطيه و لكم الخيرة. هؤلاء لا يعترفون بالدمقراطية فهم يعتبرون ان اهل الجنوب لم تصلهم الحركة الوطنية لا لشئ الا لانهم انتخبو غيرهم..

WBtunisie (Qatar) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 14:00

إشعاعها الدولي هههههه اول مره نسمع الي تونس تشع دوليا قبل خطابات المرزوقي في البرلمان الأوروبي والامم المتحدة تونس ولات تشع بعد الثورة لا قبلها تشع لانها طردت دكتاتور ولانها تجربة ديمقراطية ناجحة .اما ضاهرلي كان شيولي الباجي رئيس شتولي تشع لانها رجعت الدكتاتورية بالصندوق ولانو رئيسها شيخ في 90 .

Bardo_tounes (Denmark) |Mercredi 19 Novembre 2014 à 13:49

احذروا هذا الخبيث المجرم انه لاهم له الا المصلحة وضمان مستقبل عائلته والفساد بتونس الذي تعود عليه فئة نجسة من رجال الاعمال و اللصوص الكبار بتونس , والذين باعوا البلاد الى الصهاينة.
وهو منافق يكذب علانيا ويعد بالعمل لاجل تونس وهو فوق الثمانين من عمره ولم يتذكر العمل لاجل تونس الا الان .
احذروه ويجب محاسبته هو ومن معه , جراثيم البلاد .
والاوم على الذين يصفقو ن ويشجعونه في هذه الصورة فانهم مرغمون طبعا وقد وعدهم المجرم بشتى الوعود واعطاهم رشوة و مال حرام . فلا هم لهم الا العيش والفقر والاحتياج صعب , والانتضار شاق .
فقد سئموا من الانتضار ولا حضوا ان الضعفاء الذين وعدوهم قد خانوا واستغلوا الحكم لصالحهم و رواتبهم مهولة و امتيازاتهم تكاثرت وقد ضمنوا مستقبلهم بينما زاد الفقير فقرا والمحتاج احتياجا .
وانا متأكد ان جل هؤلاء متأكد ان الذين ترونهم في الصورة قد تحصلوا على مقدار من المال للتصفيق وقبول المجرم السبسي بحفاوة ولكن برجوعة الى تونس ويوم الانتخابات شوف ينتخبون الشهم المرزوقي .
وما هي الا مصلحة ولكن قلوبهم مع المرزوقي .

هذا الجرثومة هو خطر لتونس و ثورتها فاجذروه , وانتحبوا المرزوقي