المرزوقي لأهالي باجة: لا تنتخبوا أشخاص ساهموا في تخلفكم وفقركم طيلة 50 سنة

Bookmark article Publié le Lundi 03 Novembre 2014 - 14:50 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 03 November, 2014

قراءة: 0 د, 25 ث

باب نات - أدى المرشح الرئاسي محمد منصف المرزوقي اليوم الاثنين 3 نوفمبر زيارة الى ولاية باجة في اطار حملته الانتخابية.

وقال محمد منصف المرزوقي في تصريح لاذاعة كاب اف أم أن حكومة الترويكا قد أبرمت اتفاقية مع اليابان من أجل النهضة بالبنية التحتية للولاية وتقديم حلول لمشاكل الماء الصالح للشراب في عدد من أرياف باجة.

وخاطب منصف المرزوقي أهالي باجة قائلا " لا تنتخبوا الأشخاص الذين ساهموا في تخلفكم وفقركم طيلة 50 سنة

Comments

59 de 59 commentaires pour l'article 94170

Lasalafiste (France) |Mardi 4 Novembre 2014 à 14:46

إن كنتم تعتقدون أنّ راشد الغنوشي عنده ازدواجية الخطاب واللعب على الحبلين، فهناك من أكثر تمرّسا منه واكثر قدرة على الخطاب المزدوج، ألا وهو السيد المنصف المرزوقي، وهذا مثال بسيط عن ازدواجية خطابه، رغم وجود عديد الأمثلة، ولكننا سنقدم في هذا المقال، مثالا صغيرا فقط:

في كتابه "دكتاتور مع ايقاف التنفيذ" المنشور بدار نشرl'atelier بتاريخ 2009، الصفحة 86-87 يتحدث المنصف المرزوقي عن راشد الغنوشي الذي قال سنة 87 " ثقتي في الله أولا وبن علي ثانيا" فيعلّق المرزوقي على هذه المقولة قائلا :
" هذا أكبر خطأ ارتكبه الغنوشي في حياته السياسية" ثمّ يضيف قائلا: " لقد صدمني هذا القول من الغنوشي"
المرزوقي يزعم أن كلام الغنوشي في دعمه لبن علي سنة 87 صدمه، بينما سنة 89 كتب المرزوقي مقالا طويلا يدعو فيه التونسيين إلى انتخاب بن علي واعتبره رجل المرحلة، وذلك في جريدة الصباح بتاريخ 25 مارس 89، مثلما ترون في الصورة، وقد كافأه بن علي بأن جعل في نفس تلك السنة المرزوقي رئيسا على المنظمة التونسية لحقوق الإنسان.
فإن كان الغنوشي الذي مدح بن علي سنة 87 قد صدم المرزوقي فإن المرزوقي دعا إلى انتخاب بن علي سنة 89، سنتان بعد تلك الصدمة المزعومة. وهذا مجرد مثال صغير على تلاعب المرزوقي بالأحداث وازدواجية خطابه.

Alerter

Chiheb (Tunisia) |Mardi 4 Novembre 2014 à 08:38

المفكر اليساري جلبار نقّاش لموقع "ويبدو":

1- فوز النداء في التشريعية نسبي، باعتبار أن مجموع الناخبين لا يمثل سوى 30% من التونسيين، مما يجعل النداء لم يفز سوى بنسبة

قريبة من 10% من الأصوات. في حين أن نسبة الإحجام عن المشاركة بلغت قرابة الـ70%..

2- نداء تونس فاز فقط من خلال الخوف اللاعقلاني الذي عملت آلة الإعلام والسياسة على زرعه في عقول الناس مما يجعل فوزه فوزا

سلبيا.. إذ ذهب للتصويت للنداء من تم تخويفه من حركة النهضة المتهمة باحتكار السلطة والتغول والسيطرة على البلاد، في جين أن

النهضة أثبتت عمليا منذ سنة عكس ذلك، حين صوّتت على دستور جامع ومرضي للتونسيين جميعا، كما خرجت من الحكم، وأثبتت عدم

تمسكها به..

3- إمكانية اندلاع موجة عنف أو حرب أهلية واردة جدا في حالة التصادم بين نداء تونس والنهضة، خاصة أن إمكانية التوافق التي يزعم

نداء تونس أنه قد يقوم بها مع النهضة ليست حقيقية ولا يمكن الوثوق بها.

4- التحالفات الواردة ستتخذ شكل تحالف من أجل البقاء لكنها ستكون غير عملية على الإطلاق.

5- الإنتخابات الرئاسية ستكون حاسمة، إذ ستمكن الرئيس المنتخب إذا كان تجمعيا من حل البرلمان وإلغاء الدستور واحتكار كل السلطة

وهو ما يفسر بروز الوجوه التجمعية في هذا السباق.

6- خطاب قايد السبسي يخلو تماما من مفردات الحرية والديمقراطية، ويعوّضها بالحديث عن "النظام" و"احترام سلطة الدولة"..

7- حصول النداء على السلطة يعني إمساك رموز التجمع بزمام السلطة، لخدمة مصالحها الاقتصادية ومصالح حرفائها من مهربين

ومحتكرين للتجارة الموازية ورجال الأعمال الموالين لهم الذين يرفضون إلى حد اليوم أن تراقبهم الدولة، وهم من شنّوا حربا ضد حزب

التكتل ووزير المالية السابق إلياس الفخفاخ من أجل فصل قانون يقضي بمراقبة نوع موجود في كل دول العالم، وكان بن علي يغيّبه عمدا.

8- مستقبل تونس لا يحدده قصر قرطاج ولا قبة باردو، وإنما الجهات والمدن والأرياف، حيث الشباب يتساءل عن الجدوى من قبول

الوضع الحالي، ويدفع الشباب المثقف والمتعلم وغير المعروف بتطرفه في عمليات يموتون فيها حاملين للسلاح ضد النظام الحالي وضد

المجتمع، وهذا ما يعتبر أهم وأخطر من نتائج الإنتخابات في حد ذاتها..
http://www.hour-news.net/index.php/nationale/item/43429-2014-11-03-18-54-49

Alerter

Mandhouj (France) |Mardi 4 Novembre 2014 à 07:00

Les urnes sont la seule et unique arme qui peut dissuader les rcdistes de se s’emparer totalement du pouvoir et de reproduire une nouvelle version de la dictature.
Nous espérons que la grande masse populaire, jeunesse et classe populaire, iront voter le 23 novembre. Dans le cas contraire, il faut que la feuille du 18 octobre s’organise en résistance pour empêcher le retour de la dictature du produit unique, du parti unique.
Nida tounis n’est pas un parti laïque libéral et démocratique, comme essaie de nous le vendre les émirats arabes unies et la France.
Vu la situation économique et la grande capacité des spéculateurs sur le marché économique et politique, le peuple a déserté la politique. C’est un retrait dangereux et lourd de conséquences.
Notre peuple doit se réveiller et dire non aux spéculateurs.
Voter Marzouki, c’est voté la Tunisie des droits de l’homme et de la démocratie.
Le 23 novembre votons massivement marzouki.

Alerter

Langdevip (France) |Lundi 3 Novembre 2014 à 17:40

يمشي على روحو طل عالبلاد كيف لغراب ملي طل والبلاد ناكسة

جامدة حايرة تاعسة حتى لوسخ خذا سهم مع الدود والذبان

حطوه على عام قعد اربعة سنين من غير شرعية و عفس فالشعب

إلي منتخبوش و صبح غلام النهضة و أخواني

كبير و خرج من

العلمانية و صبح خديم للخوانجية باش إدخلهولهم شويه لخوانج فاقوا

و توه عاد وحل و معرفش يعمل (( ديميتور)) demi-tour باش يمنع

مالهزيمة

bonté divine votez n° 7 MOHAMED ELBAJI

Alerter

Chiheb (Tunisia) |Lundi 3 Novembre 2014 à 16:52

Ceux qui vont voter Essebsi sont probablement atteint du "syndrome de Stockholm".
Le syndrome de Stockholm désigne un phénomène psychologique où des otages partageant longtemps la vie de leurs geôliers développent une empathie, voire une sympathie, ou une contagion émotionnelle avec ces derniers.
Relation entre le dictateur et son peuple : le dictateur finit par devenir l'objet d'admiration et d'idolâtrie que l'on s'interdit de critiquer ou de détester. Les dictateurs comptent avec un grand nombre d'apologistes (artistes, écrivains) et pas les grands hommes d’État

Alerter

JAWHAR (France) |Lundi 3 Novembre 2014 à 16:16

Une question à ceux qui croient vraiment en Marzouki !
Pourquoi vous n'avez pas voté pour CPR aux legislatives ?
Arrêtez d'avancer des arguments pour soutenir Marzouki, si c'est vrai vous auriez voté pour CPR aux législatives !
Dites plutôt que c'est juste pour contrer BCE, ça on peut admettre et c'est votre droit de vouloir le faire, mais nous raconter des choses imaginaires sur Marzouki ça personne ne peux y croire.
Donc arrêtez votre cirque ! On connait la vraie valeur de Marzouki ! (2%)
Pour les électeurs de Ennahdha, en l'absence de consignes de Rached Keriji (par crainte de contrarier BCE) 30% vont s'abstenir, 20% passeront dans le camp de Slim Riahi (en l'absence de rémunération du vote), 20 % voteront d'autres condidats car les islamistes ne sont pas tous pour Marzouki et le reste (30% des électeurs ennahdha soit 9% de tous les électeurs) voteront pour Marzouki.
Au total Marzouki aura 2 9 = 11 %. pas assez pour gagner la présidentielle mais c'est un bon score pour avoir la première place à la poubelle de l'histoire.

Alerter

JAWHAR (France) |Lundi 3 Novembre 2014 à 15:56

Marzouki président !!
Le peuple attend depuis 3 ans le jour des élections présidentielles pour renvoyer ce président provisoir imposé par les islamistes à son pays d'origine le Qatar.
Il ne rate aucune occasion pour diviser les Tunisiens. C'est horrible !!
Si Marzouki par miracle gagne la présidentielle 40% des Tunisiens seront sans président puisqu'il les accuse déjà d'avoir voté pour la dictature.
Un condidat à la présidentielle, pire un président provisoir qui ne respecte pas déjà le choix du peuple ! comment voulez vous qu'il soit président de tous les Tunisiens.
Une compagne électorale dont les principaux slogons la division des tunisiens et la diffamation envers les autres condidats.
Ceux qui ont voté NT, confirmez votre vote !

Alerter

Mandhouj (France) |Lundi 3 Novembre 2014 à 13:02

انتخاب المرزوقي جزاء لا يتجزءا من استكمال الثورات المستوجبة و على الشعب استكمالها
(الثورة ضد دكتاتورية الحزب الواحد ، الثورة ضد التهميش ، الثورة ضد الحيف الاجتماعي ، الثورة ضد الفساد الإداري و الفساد الاقتصادي ، الثورة ضد ثقافة الإقصاء...).

المرزوقي رئيس كل التوانسة

Alerter

Chiheb (Tunisia) |Lundi 3 Novembre 2014 à 11:52

قدم الاستاذ قيس سعيد مقاربة اكد من خلالها ان البلاد تتجه الى اجراء آخر انتخابات ليحل بعدها النظام الشمولي وتعود الديكتاتورية ، سعيد كشف عن سلسلة من التجاوزات التي اقدم عليها نداء تونس ورئيسه الباجي قائد السبسي كمقدمة لبسط سطوتهم على مؤسسات الدولة، والاجهاز على عملية الانتقال الديمقراطي.
*مقاربة قيس سعيد
"ما نلاحظه اليوم هو أن أول ثلاث مواقف اتخذها حزب نداء تونس بعد إعلان النتائح النهائية للانتخابات...
و هي ثلاث مواقف غير دستورية
http://www.hour-news.net/index.php/nationale/item/43325-2014-11-02-13-52-11

Alerter

Elhorr (Tunisia) |Lundi 3 Novembre 2014 à 11:44

@ Zoulel
يبدو ان مستواك متدني للغاية فانتم تستهلون مداخلاتكم و تنهونها بالسب و الشتم فانتم لا تجيدون الا العنف
كما انكم تستدلون بالقران الكريم و الاحاديث في غير محلها .
لو حسسيتني جاهل كنت تنجم تصلحلي معلومتي بادب و اخلاق الاسلام الحقيقي دين محمد و ليس باسلامكم السياسي الداعشي

Alerter

Abstract1 (Tunisia) |Lundi 3 Novembre 2014 à 11:31

ربما لن أنتخب المرزوقي، لأني لا أتوافق معه في بعض خياراته السياسية.
رٍبما لا أجده الأجدر بقيادة تونس، أو ربما ليس له حظوظ كبيرة في الفوز بالرئاسية.
لكن لن انس أنه الرئيس الوحيد في تاريخ تونس الذي وقف مواقف مشرفة في صف الشعب. لن أنس أنه الرئيس الوحيد الذي كان على مقدار كبير من التواضع و الإنصات للفئات البسيطة، التي لا تنتظر في بعض الأحيان إلا من ينصت إليها و ينظر إليها. لن ينس التونسيون أنه الرئيس الوحيد الذي أعطاهم الحرية لسبه و شتمه و السخرية منه دون الخشية من أن يتم اعتقالهم. هذا لن تجدوه في من سيأتي بعده ، كونوا متأكّدين !
ربما لن أنتخبك يا مرزوقي. لكني سأضل أحترمك، كأول رئيس "ولد الشعب" حظيت به تونس.

Alerter