سي الهاشمي !!! انك غالط في نفسك ... لقد عشت في بريطانيا السنوات الطوال و تشبعت بروح الديمقراطية الحق و لكن يجب ان تستفيق من غفلتك لانك في تونس التي لا تزال ديموقراطيتها ناشئة ...
قلت في نفسي لما سحبت ترشحك من الرءاسي بانك رجعت الى رشدك ... و لكن اليوم سقط منك تسعة اعشار في نظري ...

أتو نشوفوا يا سي الهاشمي

مهرجان رئاسي بحت، أشكال وألوان تدمع العين، ناقصنا تتويج الهاشمي بالرئاسة فتصبح تونس روضة للتهريج.

الرّاجل هذا مرتبط ببقايا الاستبداد.
اللّي صوتولوا في 2011 هوما جماعة التجمّع. وجماعة التجمّع رجعوا للنداء وكسكسلو يرجع لأصله.
لم يرجع إلى تونس عندما فاز الثوار في الانتخابات ورجع إليها عندما فازت المنظومة القديمة. ألا يدلّ ذلك أنّه مرتبط بالدولة العميقة ؟

الرّاجل هذا مرتبط ببقايا الاستبداد.
اللّي صوتولوا في 2011 هوما جماعة التجمّع. وجماعة التجمّع رجعوا للنداء وكسكسلو يرجع لأصله.
لم يرجع إلى تونس عندما فاز الثوار في الانتخابات ورجع إليها عندما فازت المنظومة القديمة. ألا يدلّ ذلك أنّه مرتبط بالمنظومة بالدولة العميقة ؟

بالمناسبة، تطفّل مسيلمة الكذاب على الساحة اسياسيّ’ لا يبشر بخير...هذا الشخص مستعد ان يحرق تونس في سبيل ان يصبح رئيس..انقلب على النهلى حركة الاخوان، باعهم، تحالف مع بن علي و الحجامة، سرق فلوس الشعب..يعني انسان بلا مبدأ

تعيا و إنت تقبظ

الم يقل انه لن يقبل رئاسة الجمهورية ما لم تكن له اغلبية نبابية تسنده وتنفذ برامجه
هل تخلى عن شرطه ؟ ام تخلى عن برامجه؟ والا كلام الليل مدهون بالزبدة وهو لايتحدت الا لبلا

إنتخاب المرزوقي جزاء لا يتجزاء من إستكمال الثورات المستوجبة على الشعب إستكمالها
(الثورة ضد دكتاتورية الحزب الواحد ، الثورة ضد التهميش ، الثورة ضد الحيف الاجتماعي ، الثورة ضد الفساد الاداري و الفساد الاقتصادي ، الثورة ضد ثقافة الإقصاء...).

مرحبا بكوليش
Coluche
متاع تونس الجديدة

من غير المستبعد أن يحصل على النتيجة التاريخية لمقداد السهيلي في التشريعية ويرافقه في موسوعة غينيس للانتخابات .

قواعد النهضه والنداء باش يصوتولى = كراكوز

To@ Mandhouj (France) شكرا
المرأة التونسية أمهاتنا واخواتنا ولا يحكمها من تهكما عليها ،
شباب ثورة تونس لا يحكمه السراق .
حكم الحزب الدكتاتوري الواحد مات و اندثر.
تونس حرة حرة و السبسي وأتباعه على برة.

نكتة اليوم : الحل يكمن في شخصي المتواضع.

أكبرت فيك إعلانك الإنسحاب من الإنتخابات الرئاسية ولكنك كنت كعهدك كل مرة تنكص على عقبيك وتعود في كلامك

تونس لا تحكم إلا بالتوافق ، و تلك كلمة الشعب في الإنتخابات التشريعية.
و الرئيس الذي يمكن أن يرعى عملية التوافق لتكون مستجيبة لأهداف الثورة و مستحقات المرحلة هو الأستاذ المرزوقي .
نعم في هذه الانتخابات عاد التجمع في ثوب جديد، لكن أبناء الثورة لم يقولوا كلمتهم في الصندوق يوم 26 أكتوبر . الفرصة مفتوحة أمامهم في نوفمبر.
السبسي اليوم يتكلم عن إمكانية تقاسيم أدوار و تشريك احزاب في الحكومة القادمة ، لكن هذا غير مضمون ، و إنما هو هذيان من أجل تأمين الوصول إلى قرطاج .
المرأة التونسية لا يحكمها من تهكما عليها ،
شباب تونس لا يحكمه السراق .
حكم الحزب الواحد مات و اندثر.
تونس حرة حرة و السبسي على برة.

الإنتخابات الريئسية و حفظ ماء وجه الثورة
أسس متطلبات المرحلة :
1- الثورة ، حفاظا عليها ، مستحقات و أهداف ،
2- الديمقراطية ، تدعيما و ترسيخا لثقافتها ،
3- التوازن في الحكم ، إحداث هذا التوازن عبر الصندوق ، و هذه مهمة الشعب ،
4- التوافق، عبر تدعيم الحوار الوطني بين الأطياف السياسية و النقابية ،
هذه الأسس " السرايا الأربعة" التي يقوم عليها الخيار الرابح .
و هذا حتى يمكن لتونس إحداث التغير النوعي بأقل التكاليف ، و تحقيق الاستقرار السياسي ، السلم الاجتماعي، التنمية المستدامة ، الإصلاحات الجوهرية ، تدعيم الحوار الوطني ثم ربح المعركة ضد الإرهاب .

انتخاب المرزوقي يدخل في هذا الإطار

إنتخب

الهاشمي يقرر الحصول على الصفعة الإنتخابية على المباشر فهي تبعث الإنتعاش الذي يفتقده السكايب .

الشعب يريد
لا لعودة التجمع
لا لحكم السراق
لا لعودة الدكتاتورية
داء تونس نجح في اتمام تشكيلة الاربعين حرامي وهو يبحث لهم عن زميم يضمن عودة الاستبداد
فلا تتركوا له هذه الفرصة
الشعب واع وليكن سدا منيعا امام عودة عملاء المخلوع واحبابه
من اجل الشهداء من اجل الاجيال القادمة