في خضم الحملة الانتخابية: لزهر العكرمي يزور سوريا ويلتقي نائب وزير الخارجية السوري

<img src=http://www.babnet.net/images/8/lazhar-akremi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أدى وفد من حركة نداء تونس يتقدمه الناطق الرسمي باسمها لزهر العكرمي مؤخرا زيارة الى سوريا أين التقى مساعدوزير الخارجية السوري.
وقال لزهر العكرمي أن الأمور ستعود الى نصابها بعد الانتخابات القادمة في تونس, مشيرا الى ضرورة تحسين العلاقات بين دمشق وتونس.

وتابع لزهر العكرمي " أمن سوريا جزء من الأمن القومي العربي وسنسعى الى تعزيز العلاقات بين البلدين بعد فترة من الفتور".









Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 93005

Mnasser57  (Qatar)  |Mardi 14 Octobre 2014 à 07:16           
Mefiez-vous de ce canard!ردّوا بالكم من هذا الخائنtake care of this changeling

Abououssama1  (Tunisia)  |Mardi 14 Octobre 2014 à 06:30           
اضنه ذهب للتباحث على الوسيلة المعوضة للفسبا ربي تستر بلادنا من اغتيالات اخرى المراد منها افساد عرس الانتخابات .العكرمي ومرزق وكسيلة أخبث من الشيطان زد على ذالك بقايا التجمع بالندا .

Tayara  (France)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 20:42           
ذهب للتعاقد مع ارهابيين بعد ما تم القضى على مجموعة القضقاضي ...

Wildelbled  (United States)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 18:48           
إن الطيور على أمثالها تقع

MENZLY  (Canada)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 17:07           
الآن و بعد زيارة لزهر العكرمي إلى سوريا و ارتمائه في حضن المجرم بشار الأسد, تأكدت أن جهاد النكاح ليس إشاعة !

Amor2  ()  |Lundi 13 Octobre 2014 à 12:02           
العكرمي هو من أيتام البعث المندثر وهو شخص مفلس سياسيا و أخلاقيا و إجتماعيا..
وما زيارته هذه لدمشق إلا إرهاب.. و إن طبّق عليه قانون الإرهاب الجديد سوف يعلق و يصلب في شارع بورقيبة لتلفظه الجماهير بالبصاق و بالأحذية...

Essoltan  (France)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 09:26           
هذه الزيارة قد تشجع الإرهاب بطريقة غير مباشرة وأترجمها;
L'Ami de mon ennemi est mon ennemi , donc tous les futurs AMIS de Bachar sont des ennemis de tous les courants qui combattent ce dernier . . .

Mavb2014  (Tunisia)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 08:32           
المجرمين يعرفو بعضهم

Thaoura  (Tunisia)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 07:49           
يتذكر في أياماتو لما كان يتجسس و يقوَّد على المناضلين الشرفاء. لزهر القواد

Mnasser57  (Qatar)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 05:39           
مالحب الا للحبيب الاول مسكين مازال يحن لصنعته الاولى ياله من خائن

Echahed  (France)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 05:01           
الأمور ستعود إلى نصابها....
هل كما عادت إلى نصابها في مصر؟
أو كما هو الحال في ليبيا الآن؟
إنّهم يعُدّون لما بعد الإنتخابات.

Moutafaail  (Canada)  |Lundi 13 Octobre 2014 à 01:57           
نعم لا خوف على تونس إذا بنينا الإنسان و عدلنا واهتممنا بكل الجهات على حد سواء وكنا صادقين وهذا في متناولنا ، لن يكون هناك طابور خامس ، فالعدل أساس الملك و العدل روح الديمقراطيه.

Marmite  ()  |Lundi 13 Octobre 2014 à 01:46           
Akremi est parti en Syrie pour rendre service à ses supérieurs Syrien.car lorsque l'université de Tunis l'a rejeté à cause de ses boooouuuune notes _il est parti en Syrie pour prendre des diplômes

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 12 Octobre 2014 à 22:08           
خبر أسود بل أحمر فالعكرمي تقاسم السكنى والصداقة مع زعيم المبايعون على الدم على الأراضي السورية المجرم عراف الحلاقة أحمد الرويسي والنتيجة اغتيال بلعيد والبراهمي والجنود والأمنيين من شعبنا وعودته لنفس المكان قبل أيام من الانتخابات يثير الريبة وسوريا تحت النيران وهي منبع تنظيم داعش الدموي ورغم كل هذا فلا خوف على تونس من داعش ومن يخطط لجلب داعش .

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 12 Octobre 2014 à 21:13           
هذا الكلب الخقير لزهر العكرمي عميل صهيوني خبيث .
قصى ستوات يضهر في الاعلام يفتن ويغرقل اعمال الذين يريدون الخير لتونس وشعبها ودينها دين الخق .
هذا الجرثومة باع كرامته وذل لاجل المال الحرام ن اياد صهيونية خارجية كقابل ان يحارب ديننا دين الخق ويخارب الثورة ونجاخها .
عار على العكرمية وبلدته التي عرفت بالشهامة وعزة النفس والصدق و النضال والكرامة .
مع الاسف هذا الفاشل هو " عضمة حارمة "وزبالة .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female