المشكل ليس في نية الإتحاد أما الى البعض ممن ينتمي إلى الإتحاد ،

اتحاد الخراب التوانسه الكل يعرفوا الى ما يجيش منو خير

ومن هو فاقد لعقله من الشعب التونسي ، حتى يستأمن عصابة الإتحاد المخرب للإقتصاد على الإنتخابات؟ أبعد إحتقار الإتحاد للشعب التونسي الذي إنتخب الترويكا ، بما يفوق ال 36 ألف إضراب ، وهجران رؤوس الأموال ، وإغلاق المصانع كالذي أغلق بمنزل بونقيبة للأحذية ، وتشريد قرابة 4500 عامل وتجويع عوائلهم ، هل الإتحاد لهذا الحد مازال يظن أنه محبوب من طرف الشعب ؟ لقد علم خزعبلات أعظائه اليساريين المفسدين .

هههههههههههاييييييي
وهل كانت انتخابات مؤتمر طبرقة شفافة ونزيهة ولا تشوبها شائبة
حتى نستفيد من التجربة...وماذا فعل الإتحاد من أجل انتقال ديمقراطي
سلس وبأقل الأضرار؟
أم أنها مناسبة لدعم الترشح لجايزة نوبل وما أدراك ما جائزة نوبل؟
بعد سنين المماتعة مع الدكتاتور

هاذاالمسخ حاميها حراميها

تأبط شرا!

الشنفرى!

بالماتراك وإلا بالدبابز هالمراقبين

الإتحاد
بعد فشله في انتزاع إتفاقية السويعات الأخيرة
مع ابتزاز الحكومة الحالية ليكون سيفا مسلطا
على النهضة ومن يشاركها في الحكم
ها هو الطاهري مكلف من زياد لخضر
للتشكيك ومحاولة تغليط العامة
ولن يستطيعو

من ابشع مناظر اتحاد الشغل

الاتحاد هو صمام الأمان لتونس و للتونسيين، سوف يكون الصخرة التي تتحطم فيها كل احلام الذين يتآمرون عليها و أمال منفذي اجندات قطر و العثمانيين الجدد و الصهاينة،
و إياك اعني و افهمي يا خوانجية

اليقضة كلّ اليقضة والحذر كلّ الحذر من تدخّل طرف غير محايد اشتهر بـ36000 اضراب لمراقبة الانتخابات، هذا الطّرف وقف في النّافورة و في مقبرة الجلاّز و جيّش من جيّش للانقلاب على خيارات انتخابات 2011 الأقرب منذ الاستقلال للنّزاهة والشّفافية هذا الطّرف فرض الجلوس مع مافيا المخلوع ثمّ مرّ لفرض حمار لا وطني لفرز تكنوكرات مطيع له هذا الطّرف معروف الهويّة ومسيّسا حتّى النّخاع و لا يمكنه أن يكون على نفس المسافة من جميع الأحزاب والمترشّحين
السيّد صرصار وهيأته المنتخبة والمؤديّة للقسم هم المخوّل الوحيد لشتّى مراحل العملية الانتخابية وهم المسؤولون عنها دون سواهم فحذار من التنصّل من الأمانة فالشّهيد لا يمكنة خيانته والشّعب بالمرصاد لكلّ تجاوز وتستّر وتزوير و لتحيا تونس عصيّة على السّفهاء والسرّاق والمدلّّسين

من غير المستبعد أن تكون نية الإتحاد إيجابية خدمة للثورة والمسار الديمقراطي لإنجاحه ويبدو أنه يتصدى للجبهة الشعبية ونواياها في التشكيك في نتائج الصندوق والركوب على الإتحاد .وبصراحة فإن كانت هذه هي نية الإتحاد فإنه يستحق التحية ويستحق التأييد ليسترجع إستقلاليته عن الأحزاب المتطرفة المندسة داخله وهناك تفاؤل بأن يساهم الاتحاد في البناء بعد الانتخابات وتدارك ما تهدم في الماضي .