شدوه بعد 35 جريمة و فرحانين

آخي جعبته معبية بكل ها القضايا؟

مجرم مصنف خطير ؟؟؟
اولا كل ماهو عمل لاجل امن البلاد وسلمها وتنضيفها من الفاسدين هو عمل صالح ومشجع ومن الاحسن ان يقع عقابه بجعله ينضف الشوارع ويعين على النضافة بالبلاد والاعمال التي تنفع البلاد مدة تقدر حسب التهمة
.
والان ناتي الى كلمة كلمة مجرم مصنف خطير والله؟؟؟
فهذا مايع فاسد لا يعلم وليس بخطير .و لا يوجد اكثر خطر من الكلب العباسي و الخبيث العجوز السبسي والفاسد الخقير الصهيوني كمال اللطيف والمجرم الكلب القروي واصحاب الفتنة كسيلة والعكرمي والقضاة المعفنة التي لا تعدل وتفرج عن قتلة شبابنا وغيرهم من قائئدي الامن و الجيش كالمجرم رشيد عمار و المنافق الخبيث بن نصر والنواب الفاشلين وغيرهم .
ولكن نفاق الاعلام لا يتحدث عن الوجوه النحسة التي تعاني منها تونس .
مسكينة تونس والله بعون شعبنا و فقرائنا الذين احتاروا ختى في عيد الاضحى وغلاء الخروف الذي قد ضمن كل كلب سياسي ومسؤول لنفسه ولعائلته .
اين انت ياعمر ابن الخطاب , واين عزة الاسلام .

وهل ابتلع ما في جعبته ؟

مسكين وربي إيعين ويهديه

عوض بحوزته ؟ الأصح فى شأنه؟بكل لطف

Ça se voit ´ il est bien nourri le gros cochon mais avec l'argent des autres ( flouss el haram ) . . . Plus il a laissé pousser une crête . . .

وما ناقص المشنوق كان ماكلت الحلوى ... وتوا يزيد يتعشش في الحبس ! . .

Omar-tounes@@@
فعلا صدقت .. فكلامك صحيح لا تشوبه شائبة.. ذلك هو الواقع المرير في تونس للأسف...

هذا ماهوش ارهاب والا كان لعامل لحية ؟

هو مجرم و ليس إرهابي. فحسب تصنيفهم. : المجرم يروع المواطنين و يمررلهم عيشتهم فهذا ليس إرهاب. الإرهابي هو الذي يروع أعوان الداخلية و الجيش. فلذلك إن ألقي القبض على مجرم فهو خبر عادي أما إذا ألقي القبض على إرهابي فالدنيا كلها تسمع من الصين إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
في حياتي قبل الثورة و بعدها أرهبني المجرمون و السراق وبعض أعوان الداخلية بابتزازهم و مررتلي عيشتي الإدارة التونسية بتكركيرها. و لم أصادف في حياتي إرهابي و لم يرهبني أي مصلي أو صاحب لحية أو القاعدة أو الدولة الإسلامية و ما يدعونه من إرهاب لم يمسني لا من قريب أو من بعيد إلا من خلال الإعلام.

إذا جعبته كبيره

الو هما رجيم معتوق تناديه هههه ملا فرتون

...والذي بجعبته

ألا يصنف هذا المجرم في خانة الإرهابيين أو أن الإرهاب لا يلفق إلا لمجرمين يرفعون راية التوحيد