سليم الرياحي: الجبالي رفض مشروعا سيشغل 9 آلاف ''بطال'' في سليانة لأسباب سياسية

Bookmark article Publié le Dimanche 21 Septembre 2014 - 22:27 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 21 September, 2014

قراءة: 0 د, 30 ث

باب نات - قال رئيس حزب الاتحاد الوطني الحر سليم الرياحي في حوار في برنامج "لمن يجرؤ" الذي يبث في قناة التونسية ان رئيس الحكومة الأسبق حمادي الجبالي رفض مشروعا بقيمة 600 مليار وقادر على تشغيل 9الاف عاطل وذلك بجهة مكثر من ولاية سليانة.
سليم الرياحي: الجبالي رفض مشروعا سيشغل 9 آلاف ''بطال'' في سليانة لأسباب سياسية

سليم الرياحي: الجبالي رفض مشروعا سيشغل 9 آلاف ''بطال'' في سليانة لأسباب سياسية

وأضاف الرياحي " هذا المشروع سمي "مشروع ماكثريس" وقد قمت بانجاز الدراسة مع مجموعة من النواب وقدمته الى الجبالي الذي قال بان المشروع سيستغل سياسيا.

وتابع الرياحي "لم اثر القضية في وقتها لانها تزامنت مع أحداث الرش.

Comments

16 de 16 commentaires pour l'article 91896

Alchahadatolileh (Tunisia) |Mardi 23 Septembre 2014 à 07:16

ومتى كان وزير أول في عهده الإتحاد خرب الإقتصاد ، وغادر المستثمرون البلاد ، وأغلقت المصانع، يوجد من يفتح مصنعا ولو حتى لعشرة عمال يعطل باعثه حتى ولو كان ألد أعدآئه ؟ زيد شوية واسئل الكذاب ، على كل حال ها هو الآن جمعة ،على رأس الحكومة إبعث مشاريعك الوهمية، لحد الآن لم نرى من يفكر في تونس وشعبها ، إلا من يريد الجلوس على كرسي كله ندامة وظلم ، لم نرى في هذا العالم المظلم إلا شخص كأردوغان أخرج تركيا من ديونها ، بعد أن كان الفقيرلا قيمة له في ظل يسار
فاقد للإنسانية ، كما الحال في إتحاد الفساد اليساري الحاقد ، الملآنة جيوب أعضآئه بمال العرقانة جباههم ، مال سحت فسينفقونه هذا المال الحرام ثم يكون حسرة وندامة ، إن كنت يا سليم كما تزعم سليانة مفتوح باب من يريد أن يستثمر فيها .

Alerter

Mongi () |Lundi 22 Septembre 2014 à 14:03

في أي إطار قدّم له المشروع ؟
وعلاش يا سي سليم ماقدّمتش المشروع لحكومة علي لعريض ؟
وعلاش يا سي سليم ماقدّمتش المشروع لحكومة التكنوقراط ؟
الحكومة تجري وتلهط في الدّاخل والخارج تلقاش مشروع تقدمو للناس وتسكت بيه العباد وأنت تقول قدمت مشروع وحمادي الجبالي رفض المشروع ؟ توّا يا سي سليم هذه تجد على العباد ؟

Alerter

Radius (Tunisia) |Lundi 22 Septembre 2014 à 13:28

BenMoussa

لجبالي أكرم قبل كل شيء نفسه بعدم الترشح لرئاسة الجمهورية
أما الرياحي إن كان صادقا ولا أظنه كذلك فما منعه أن يعود للمشروع مع حكومة العريض أو جكومة التكنوقراط؟ وما يمنعه أن يضع المشروع ضمن مشروعه الانتخابي ويفصح عنه
أظن أنه مشروع من نوع بيع الريح للمراكب في سليانة أو كارثة بيئية أو مشروعا وهميا لا يسثقيم فنيا ولا اقتصاديا والا لما تخلى عنه وهو رجل الاعمال الفالح

Alerter

BenMoussa (Tunisia) |Lundi 22 Septembre 2014 à 11:01

الجبالي أكرم قبل كل شيء نفسه بعدم الترشح لرئاسة الجمهورية
أما الرياحي إن كان صادقا ولا أظنه كذلك فما منعه أن يعود للمشروع مع حكومة العريض أو جكومة التكنوقراط؟ وما يمنعه أن يضع المشروع ضمن مشروعه الانتخابي ويفصح عنه
أظن أنه مشروع من نوع بيع الريح للمراكب في سليانة أو كارثة بيئية أو مشروعا وهميا لا يسثقيم فنيا ولا اقتصاديا والا لما تخلى عنه وهو رجل الاعمال الفالح

Alerter

Abid_Tounsi (United States) |Lundi 22 Septembre 2014 à 08:14

أظن كلامه من باب الدعاية الانتخابية، و إلا فلماذا لم يصرح بذلك من قبل؟؟ خاصة و أن الجبالي قام بأخطاء كبيرة لا يمكن نسيانها له.
و إن كان صحيحا، فما منعه أن يعود للمشروع مع حكومة التكنوقراط؟؟ بل الأيادي ممدودة أكثر من ذلك : فليعد الآن و هو مرحب به و بمشروعه، لكن ليتفرغ له عوض الركض وراء الرئاسة التي يظن كثيرون أنها بتلك البساطة، ولن ينالوا منها شيئا : المرزوقي يبقى المرشح الأوفر حظا بدون منافس.

Alerter

Mandhouj (France) |Dimanche 21 Septembre 2014 à 22:45

Marzouki président.
C’est le choix légitime qui s'impose, et le peuple a choisi.
- Marzouki a défendu les objectifs de la révolution,
-Marzouki a fait des erreurs, certes,
- Marzouki tient à la justice transitionnelle,
- Marzouki défend la Tunisie comme état civil, moderne et des droits de l'homme et de la démocratie,
- Marzouki a toujours honoré la Tunisie et son peuple à l'étranger,
- Marzouki a résiste contre le putsch, et il a préserve notre armée,
- Marzouki a évité avec d’autres une guerre civile à notre pays,
- Marzouki tient fermement à l'unité de la Tunisie.
- Marzoukki croit fermement à la possibilité d’une réelle réconciliation nationale, et il y travaillera fort et sans relâche,
- Marzouki tient fort au service public et à son développement,
- Marzouki n’a jamais oublié d’où il vient,

somme-tout, il a un bilan positif.

par conséquence le peuple votera pour lui.

ben Ali harab
Mandhouj Tarek

Alerter