تبارك الله شعب كامل ولا يفهم في السياسة و مترشح .... ننتظروا مجلس نواب اتعس بكثير مالتاسيسي

NOURMAHMOUD
سلام .
ليس هناك بديل مع الاسف ولكن ليس الوقت للانتخابات وتهدير المال .
فالسيد المرزوقي كفئ واهل لمهمته وعليه مواصلة عمله وبالرغم ان الحكومة الخالية قامت باخطاء واضهحة " ببهامة
" ولكن عليهم مواصلة اعمالهم لانقاذ البلاد من الخطر الاقتصادي و الافلاس بشرط ان تكون تقع مراقبة اعمالهم و اصلاحكم .
فلا نحتاج لانتخابات التي ما هي الا مسرحية وقد قرر من سيحكم البلاد بامر من امريكا و الصهاينة وماعلى الاحزاب المنافقة الخائنة الا التطبيق .
وكاني بك معجب بما نراه الان في تونس , من احزاب وسياسيين وماوصلت اليه البلاد منذ الثورة .
واي ديمقراطية تتكلم عنها فالبلاد اصبحت اخطر مما كانت في عهد المجرم بن علي .
يقع ظلم وقمع اخواننا وغلق المساجد وزد على ذلك مسرحية الارهاب التي هي مخطط صهيوني امريكي تقبلها الاحزاب الخونة مقابل قسط من الحكم بعدما تركوه ضعفا وذلا وهم الان يرجعون بقوة ومعهم جزب يتكون جلاديهم ومجرمين.
فماذا نتتنتضر من حزب فاسد وحزب خائن باع دينه على رأس تونس ؟؟
فتضن ان تونس سوف تكون دولة ديمقراطية ؟؟
لا و الله بل ستصبح دولة لا سيادة لها يحكمها كلاب خاينة كالخائن المصري السيسي او اخطر .
ومن لا يعمل بكلام الله وشرعه ومن لا يعمل لاجل تونس الحرة وشعبها وفقرائها ومحتاجيها , فلن يبارك له بل سةف يذله ونهايته عسيرة .
اللهم اجعل تونس حرة مسلمة يحكمها عادل صادق مؤمن بالله و دسورها شرع الله ومن احسن من الله خديثا ولا دستور معفن دخيل على ديننا وعاداتنا وتقاليدنا .
اللهم افضح ودمر كل خائن منافق مجرم يعمل لمصلحته و لايهمه تونس وشعبها.
لكن تونس لها رجالها نسائها وكما دمروا بن علي وحكمه وشردوه فهم بالمرصاد لهذه الفثة الخبيثة .

Bardou-tounes:أنت تتهجم باستمرار على الأحزاب وتصفهم بالكلاب الجائعة و الانتهازيين ... ولكن لم تقدم البديل.لتعلم أن تحقيق أي هدف إنما يتم عن طريق الإنسان الذي لا بد له من حافز وهو هنا حب السلطة و ما يصحبها من امتيازات مادية و معنوية وهذا طبيعي و ليس عيبا.الفرق بين الدكتاتورية و الديمقراطية التي تتجسم أساسا في الأحزاب والانتخابات النزيهة أن الدكتاتورية هي حكم عصابة لا تمثل إرادة الشعب تخدم مصالحها الذاتية ولا أحد يراقبها أو يحاسبها أما في
الديمقراطية فالحكم هو الشعب عبر صندوق الاقتراع(السري) لذلك فالأحزاب والمترشحون يتنافسون لنيل رضاه و عند الوصول إلى الحكم سيكون تحت مراقبة الشعب عبر مؤسساته وإعلامه الحر و سيحاسبه لا محالة في الانتخابات الموالية .لذلك سيسعى كل من وصل إلى السلطة جاهدا لخدمة ناخبيه حتى يجددون انتخابه .ورعم ما في الديمقراطية من عيوب فليس هناك أي نظام سياسي أفضل منه لصالح الشعوب وتقدمها في كل المجالات.

تي عاد اش بقا من عدد المنتخبين تي ماو هوما ينتخبونا وقمت بعضما

لو وضعت الهيئة العليا للإنتخابات شرط إضافي من شروط الترشح ، و الذي لا يتوفر فيه هذا الشرط لا يحق له الترشح أصلاً.... و هذا الشرط هو قانون الخجل....
لوجدنا عدد المترشحين صفر.... بإعتبار كل هؤلاء بدون إستثناء تنتفي منهم صفة الخجل.. و يمتازون بقلة الحياء....

هل للاحزاب جراة أن تطرح برامج ؟


الأحزاب تفتقد إلى بضاعة إنتخابية (برامج ، مقترحات ،...).
كل الأحزاب متفقة على سياسة التوافق .
حسب رأي هذه الأحزاب خايفة من الناخب ، فهي لا يمكنها الكذب عليه .
الناخب التونسي سوف ينتخب من يرى أنه أقدر على توظيف عملية التوافق من أجل نفع البلاد ، و ليس العودة بها إلى الدكتاتورية و منظومة التجمع البائدة.

حسب رأي مجموعة احزاب التجمع و الدساترة (النداء ، المبادرة ، ...) سوف تأكل هزيمة عظمى. كذالك احزاب الجبهة الشعبية .
مجموعة احزاب الوحدة من أجل تونس (المسار ، الحزب الاشتراكي ...) أمرهم صعب جدا ، فهم من كتلة احزاب النافورة، و التلحيس السياسي تجاه نداء تونس ، الذي تخلى عنهم .
الجمهوري ، نسأل له العفو و العافية ، سي نجيب بقي وحده أو يكاد .
التقدميين الدمقراطين لمحمد الحامدي ، لا يعرفون على أي حبل يرقصون . ذالك شأنهم.


البقية معروفة :
- مجموعة تيار المحبة و ما شبهها ، سيكون لها موقع في البرلمان القادم ،
- ثم مجموعة الأحزاب التي ساندت بدون بيع و شراء المسار الديمقراطي منها من حكم و منها من لم يحكم ، لكنه نزل إلى الشارع و دافع عن الشرعية عن المجلس التأسيسي كسلطة أولى في البلاد ، و تكبدت التضحيات ، الخروج من الحكم و ... و خاصة كانت صادقة في الحوار الوطني و الوصول إلى عملية توافقية تبعد تونس عن الانقلابات و الحرب الأهلية .

اليوم المرحلة الانتقالية اشرفت على النهاية ، و الصندوق هو الحكم . و البلاد سيقودها الذين بإمكانهم قيادة عملية التوافق ، مواصلة عملية العدالة الانتقالية ، تدعم الديمقراطية حتى تصبح
ثقافة سياسية و مجتمعية ، تحتضن كل التوانسة ، و يكون همها الأول أهداف الثورة و المحافظة على وحدة المجتمع و على سيادية القرار الوطني .

بن علي هرب
طارق المنضوج

طبعا أكثر من 15 ألف مترشح و1500 قائمة جميعهم ينتمون لفريقي الدربي لا غير فريق الشرعية والديمقراطية وسيادة الصندوق أو فريق النافورة والإنقلاب على الشرعية وعلى سيادة الشعب والصندوق أما البقية فقد كانوا على الربوة لنهب من يخر صريعا من المتنافسين .وعلى الناخب أن لا يثق في الفريق الإنقلابي ولو أخرج يده بيضاء وحصر التنافس بين أحزاب الثورة وهي عديدة ويجب إصدار قائمة حمراء بكل المترشحين المعادين للثورة حتى نهدي للشعب أفضل الرسائل الإيجابية التي تقيه عودة
الأشرار للتحكم بمصيره والى الأبد .وكما كانت شرارة الثورة منطلقة من المواقع فالحسم الانتخابي أيضا سيكون عبر المواقع وأولها باب نات لتحديد مصير النتيجة في النهاية فلا تغير القناة .

احزاب العار وسياسيي النفاق والخبث والطمع .
لا هم لهم الا الانتخابات والمصلحةلمضان مستقبلهم لايهمهم الفقر و المحتاج وساكني الاكواخ و غلاء المعيشة والخطر الذي يحوم بالبلاد من الازمة الاقتصادية والفوضى و الفساد الاخلاقي والاداري
احزاب معفنة جائعة ومجلس خبيث انتهازي يتمعش من مال التونسيين .
فانضروا لهم لاكرامة ولا عزة نفس ولا حب لوطنهم ولا لدينهم .
فهل سمعت احدهم يذكر مشاكل الشعب وخصوصا نحن على دخول عيد الاضحى .
فماذا فعلتم لاجل ذلك و لاجل ان يقضى التونسي الفقير و المحتاج عيد اضحى كغيره ام نسيتم مامرنا به الله وواجباتكم تجاه اخوانكم من ذوي الحاجة .
عليكم لعنة الله تجمعون المال والكلاب لا تشبعون وتضنون انه سينفعكم .
تعاملتم مع الفاسدين وجلاديكم والخنازير الصهاينة وتغيرتم فاصبحتم كالقردة دهب وقاركم وخرجتم عن اصلكم وملتكم واصبحتم لا دين ولا ملة .متذبذبين , تتضاهرون بالايمان و انتم للالحاد اقرب منكم للايمان بالله .
مسكينة تونس .
ثورة فام بها رجال و شباب وشعب تونس الحر الصادق و ركبها كلاب جائعة وجوه النحس والفشل .

الكراسي الكراسي الهرولة نحو الكراسي
الله لا تباركلهم كان خمموا علي البلاد خير
الكلهم شواطن