مستقبل تونس بخير و الحمد لله رب العالمين.

فم ناس كل شيئ يجد عليهم فينطلقون في التبندير أول مايسمعو خبر ....مالٱخر قولولنا أشكون المرأة وأشكون لكتيف متاعها ويزيو مالترهدين متاعكم

لدى غالبية الدول المتقدمة يكون جهازي الحرس و الحماية المدنية
( La Gendarmerie & Les Sapeurs Pompiers) تحت إشراف وزارة الدفاع لأن هناك عمليات مشتركة لحسن تفعيلها وهذا ما يسهل التدخل السريع، دون إنتظار الأوامر و عكسها و تلخبط القرارات، تحت قيادة و تصرف سلطة واحدة يتفرع منها خلية التدخل للآجلاء الصحي السريع و المعرف بـــ (EVASANRAP=Evacuation Sanitaire Rapride)أما بتونس فحسب معرفتي هناك ديوان قيس الأراضي و ديوان ألاستشعار عن بعد فقط ملحقين بوزارة الدفاع
فمثلا الجزائر الحرس (الدرك) يرجع بالنظر لوزارة الدفاع
وهنا لا بد من إعادة المنظومة الادارية بتونس من حيث الهيكلة ومن حيث الوثائق المستعملة وكثرة الحشو لمواكبة عصر العولمة لكي لا يفوتنا ولو قليلا من الركب
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

تحية لجيشنا في خدمة شعبنا

شكرًا للثورة
و المفروض ان للحماية المدنية و SAMU طائرات عمودية للإسعاف فهذا حق من حقوق المواطن
لكننا نتفهم الوضع الحالي فالمشكل قديم و المسؤول عنه هو بورقيبة الذي خرب البلاد و ترك بعده من هو افسد منه

تحيا تونس يحيا الجيش .

تحية لجيشنا في خدمة شعبنا ونتمنى أن تكون المرأة من الطبقة الشعبية كما نتمنى أن تجهز كل مراكز الحماية المدنية بمروحيات مدنية لخدمة شعبنا في الحالات الإستعجالية وتكون في حماية الجيش وداخل الثكنات حتى لا تتعرض للسرقة من الدواعش وتنقلب الرحمة الى كارثة .