هذه السيدة تعاني من إزدواج في الشخصية وعليها الإستقالة من التدريس كي لا تنتقل عدواها للطلبة

ليلى بن علي إنتاج تونسي لذا الأزمة في النساء و ليست في الرجال .أرد عليك بالمستوى اللي تحكي بيه حتى لا تغالطي عامة الناس أما المستوى الجامعي فهو بعيد كل البعد علي تحكي فيه و لكن ما يسرني هو ظهور هذه المستويات لعامة الناس حتى يعرفو كيفاش كانت الشهائد تمنح في عهد المخلوع ...و يقللك كفاءات

يا ناس بألله آش معناها أستاذة جامعية ها ألنعت مش إهبلني آش نيه ها ألمستويات بألله يزي من ألتلاعب بألمسميات قالك أستاذة جامعية تي هو ألمستوى سامحوني ضعيف ياسر

هذا رد على ألفة يوسف التي أعلنت انسحابها من نداء السراق، و إنتصاراً للمراة التونسية

سيدتي :

الثورة لم تجهض، لاكن هناك الكثير من القوى و المثقفين الذين هم مثلك ساهموا في أن تخطي الطريق .
حالة الهستيريا التي حلت بقوى التجمع و الحداثيين المتطرفين مكنت قوى الردة أن تطغى على الساحة و تتمكن من تفعيل فعاليات '' قديمة - جديدة '' مثل طواقم المهربين، مجموعات الاقتصاد الموازي ، كل هذا ليبتعد شباب الثورة عن الاشتغال باهداف الثورة التي من ضمنها القضاء سياسياً على منظومة التجمع المافيوزية .

أنت سيدتي من هولاء المثقفين ، الذين بحال أو بآخر تامروا على المسار الثوري '' الاصلاحي '' للثورة .
في تونس كلنا يعلم أن هناك أساساً مشروعان: المشروع الحداثي و المشروع الوطني العروبي الاسلامي ، كلاهما يؤمن بوحدة الوطن ، كلاهما يمكن له أن يعتنق الديمقراطية بحكم الثورة '' ثورة الحرية و الكرامة '' ثورة الشباب المهمش ، ثورة المراة المهمشة ، ثورة الجهات المهمشة ، ثورة طايفة كبيرة من المثقفين أيضاً ، و ثورة طايفة كبيرة من الطبقة الوسطى التي ساندت إنتفاضة الجهات الداخلية .
هكذا مشروعان كان يمكن أن تحملهما في الانتخابات الرياسية مية الجيربي للمشروع الحداثي ، و سهام بادي للمشروع العروبي الاسلامي .
و تكون الديمقراطية هي الحكم .
لاكن و اسفاه على مثقفينا و اعلامنا الخامج الذي روج لقوى الردة ...
بن علي هرب
طارق المنضوج

هل هذه إمرأة فضلا عن أنها ماتسمى أستاذة

.....وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا
صدق الله العظيم

100% تحكى على الراجل متاعك

وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا
صدق الله العظيم
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
صدق الله العظيم

معناها اذا مرا ماعجبنيش سلوكها والا منطقها يلزمني نسكر فمي واذا تكلمت نولي مانيش راجل هاي التحاليل العلمية والا لوح بالامارة الجامعة التونسية طالعة في الترتيب مسكينة تونس

برشة رجال يقولولها : إيجى تأكد بنفسك إذا تحب !

المحيط اللي عايشة فيه هي ادرى به منا، لذا لازمها تخرج منه و تجرب
و أكيد ستندم على ما فاتها و بعد كل شيء هي مش بطالة و تستأهل
حياة أحسن

استاذة جامعية تغيب عنها المنهجية فكيف تقوم بتقييم منظوريها؟

هناك أزمة غباء في ما يسمى مثقفي تونس, والمثقف يتعالى على الشعب لضحالة مستواه العلمي والأخلاقي, (les concours universitaires sont devenus des foires d'empoigne aux plus bêtes)

ربما تفطن الرئيس المرزوقي لهذه الازمة وقد اصاب حين
التقى وفدا من حركة حماس

عله يجد تلك البضاعة التي يفتقدها الكثير منا في الشدة او في الرخاء

فان اراد المرزوقي ان ينال بضاعته اقول له

اهبط غزة فان لك ما سالت

فما عاد في مصر الا الفوم والقثاء

وبقايى وصف لما يسمى رجلا

الأزمة الحقيقية هي مستوى الأساتذة الجامعيون وهو ما يدلّ على مستوى المتخرجين من الجامعات التونسية

بعد أزمة الحليب والبطاطا والعلوش هناك أزمة رجولة ويبدو أنها ليست من مشمولات وزارة التجارة بل تابعة لوزارة الشؤون الخارجية ورئاسة الجمهورية لسد النقص عبر توريدها من البلدان الإفريقية .

لم ارى تحليل وتصريح اغبى وادنى من هذه المراة امال القرامي .
قمة السخافة " والبهامة " . وغريبة كيف وصلت الى هذه النتيجة فلا دخل ليلى بن علي لهذا الموضوع , والمؤسف انها تدرس شبابنا .
وهل التونسي يكره نسائنا ؟؟ بل بالعكس للمراة احترام وتقدير اذا تحلت بالانوثة والعفة والاخلاق الحميدة وكانت صالحة عاملة صادقة ومؤمنة بالله .
ولكن طبعا ان كانت وقحة فاسدة خبيثة ولاانوثة لها ولا اخلاق لها فيقع نقدها وربما شتمها وهذا طبيعي لا لانها امراة ولكن لاعمالها سواء كانت رجل او امراة .
وهذه التافهة امال القرابي لاعلاقة لها بالانوثة واخلاق المراة الطيبة وهي طيعا محل نقدا وهي مهزلة وعار على بلادنا ولا تمثل المراة التونسية .
" المشكل انها متثقفة " .
مسكينة تونس

و المستوى العلمي لا يعني مستوى ثقافي ... و شخصيا اذا سبق اسم المتحدث اي صفة من قبيل دكتور او حقوقي او استاذ جامعي تاكد ان كلامه سيجانب الصواب في كل الحالات منذ البداية

توة بربي تتحدث على المراة و ليلى و حقد الرجل الي هو واقع و بعد تصفه بازمة رجولة ... معناها تحليل ينتهي ينتيجة معاكسة بمعنى المتهم متهم حتى لو ثبتت براءته.... علاش ما تقولش الي النساء في تونس عندهم ازمة قيمة و يعتبرون ليلى مثل اعلى .... و علاش ما تقولش الي مررنا من مجتمع ذكوري وقت بورقيبة لمجتمع مخنث وقت بن علي لمجتمع نسوي حاليا.... نتمنى ان تتقصى جيدا مواقع الواب و البرامج التلفزية في اختيار المتحدثين

الأزمة الحقيقية هي مستوى الأساتذة الجامعيون وهو ما يدلّ على مستوى المتخرجين من الجامعات التونسية

لقد كنت استحي طول عمري من التصريح بان المرأة التونسيّة فقد انوثتها عندما قرر حكامنا باسم تحرير المرأة شق الشعب التونسي "فرّق تسد" للسيطرة عليه و الهائه بمسائل جانبيّة
كيف تنطلي على الشعب التونسي هذه الفكرة الخبيثة بان المرأة جسم غريب على الرجل و هي في الحقيقة كبده الذي يمشي على الارض
ألست المرأة ابنة الرجل و قرّة عينه
أليست المرأة أمّ الرجل
أليست المرأة زوجة الرجل
انا في مجال عملي ألاحظ ان المرأة تحضى بإهتمام و تتمتع بمزايا لا يقدر عليها الرجل
وهذه الآدميّة تعمّم و تقول ان الرجل التونسي لا يصلح من أين لها ذلك
ان كانت لا تعرف الرجال فهذا عيب فيها

جانبتى الصواب ، أفكار إن دلة على شئ فهى تدل على مستوى ضعيف

ما هذا الغباء ! بالرمسي أستاذة جامعية؟