بجاه ربي كملوا معانا المشوار مزال الربوخ مبداش ...

بصراحة انا منيش نهضاوي اما برافو للنهضة ...ناس تعرف أش تعمل و تكتيك كبير موش كيما الندى بجبوج يلعب ع البلاس وباقي مازال يحب يكور وحتى الكوش عامل فيه....اتعلمو يا احزاب الدروس النهضة خبرة و ما يقدها حد.

هذه مناسبة لتوضيح بعض الأخطاء القاتلة التي إرتكبها بعض قياديي النهضة والتي لا تختلف عن الخطا القاتل للرئيس مرسي في مصر .ونبدأ بوصول الرسول عليه الصلاة والسلام إلى المدينة بعد هجرته من مكة المتميزة بشبه تجانس سكانها في حين أن المدينة تتميز بتنوع وتعدد التيارات فيها أشبه بمجتمعاتنا اليوم فهل أن الرسول عليه الصلاة والسلام وهو صاحب الأغلبية عدديا طالب بالإستفتاء لتطبيق الشريعة قطعا لا فالحقيقة التي يخفيها المتحدثون بالإسلام أن الإسلام شيء مخالف لما
نراه ونقرأه في الكتب فحال وصوله بادر الرسول للإلتقاء بكل التيارات منفردة في جلسات مغلقة لصياغة كل طلباتها للتعايش في مدينة جديدة تجمع الجميع مهما كانت تناقضاتها كما يجمع الجسد كل الأعضاء المتنوعة والمختلفة .والرسول خاض جلسات مراطونية مضنية ليلا نهارا يذكرنا بالمجلس التأسيسي قبل صياغة الدستور ورغم صغر المدينة فقد تطلب الأمر من الرسول سبعة أشهر كاملة ليحرز توافق كل التيارات دون إستثناء ويدون كل ذلك في أول دستور في التاريخ دستور يتميز بالحرية التي
تتيح لكل السكان بأي فريق يلتحق ويحيا الحياة التي يريدها بمعنى تعدد مجتمعي وتعدد تشريعي وهو المهم فكل مواطن يختار المنظومة القانونية التي يلتزم بها ولا يمكن إلزام أي أحد بالشريعة الإسلامية إلا للمسلمين الذي إختاروا وبكل وعي ذلك وعبر تنافس القوانين ونجاح تطبيقها على الأرض كان الإسلام يستقبل الوافدين الجدد بكل حرية .

سيبدأ شيئا فشيئا تتضح معالم الهيكلة الجديدة التي ستكون عليها الحركة بعد الانتخابات فقد خسرت الكثير نتيجة انغماس قياداتها في العمل السياسي واهمال العمل الدعوي

انتهت المهمة بإغراق البلاد في الفتنة ...

شورو أستاذ جامعي في تقنيات تقطيع الاوصال و الصلب

Dorra (Italy)

A l’origine c'est un prof universitaire en chimie, mais comme on dit الجهل مصيبة يا جاهلة

Hathika hia bled 9aima 3la ras kalb البحث العلمي

شورو يتجه للبحث العلمي،هههههههههههههههههههههه

قراران صائبان ياحبذا لو ينسج علي منوالهما الشيخ مورو والشيخ الغنوشي ويتركان الحركة لكفائات شابة

إعتزالا اللعب بعد تسجيلهما لأهداف قاتلة في مرمى فريقهما .