بعض الفصول يجب ألا تمرر لتداعياتها السلبية على المواطن والإقتصاد الوطنى:
1. أداء 30 دينارا على كل سيارة ليبية أو جزائرية تدخل تونس و30 دينارا على كل ليبي أو جزائري يدخل البلاد برا فسيحد من عدد الزوار ويؤثر سلبا على قطاعات اقتصادية عدة ويعرض التونسي للتعامل بالمثل من طرف الدولتين
2. خصم أجرة أيام من الجرايات تثقل كاهل الأجير والموظف والمتقاعد وهم الذين يوفرون للدولة النصيب الأوفر من الضرائب ويعفى الأطباء والصيادلة والمحامون والصناعيون ومضاربو البورصة
ثم يجب مساءلة جمعة عن وعده بإلغاء السيارات الإدارية وعن رضوخه لفساد الإدارة واستئساده على المواطن

وكالعادة " سرك عمار ومهرجيه " يواصلون نفاقهم وخبثهم لتمديد مدة صلوحيتهم التي انتهت منذ زمان .
هذا المجلس الكارثة الذي يعمل لاياد خبيثة خائنة عميلة الصهاينة باعت دينها ومبادئها وذلت .
مجلس تافه ونواب منافقين انتهازيين همهم المال والرواتب المهولة والامتيازات اصابهم الجوع والطمع واللهفة وراء جمع المال , يقودهم ضعيف يخاف من ضله وكسول وامرأة ذو ضحكة خبيثة منافقة لاهم لها الا المصلحة وضمان مستقبل عائلتها .
فانضر لهذا المجلس نصفهم غائبين ورواتبهم مضمونة , كلاب اذلة لا نفوذ لهم يغضون الطرف ويتجاهلون قضايا هامة كمهزلة القضاء المعفن الذي افرج عن مجرمين ويطبقو ن اوامر الخونة من الاحزاب .ومحاربة ديننا دين الحق و المساجد
تونس بدونكم احسن وبدون الاحزاب الركيكة .
وكفانا شهم كالمرزوقي و المهدي وحكومته التي بالرغم من اخطائها "وبهامتهم بعض الاحيان " فانهم يعملون لانقاذ تونس ولا كالاحزاب الكسولة التي تستغل الفرص و تركب الاحداث لتلميع صورتها " كروشهم القدام من الطمع والكسل"
المجلس التاسيسي كارثة البلاد ولا شرعية له . مااذلهم وما ارخسهم مافهموش ارواحهم ويسكروا هالفضيحة ."
مسكينة تونس اش تعاني