@ Azouz1
لقد راح وولى عهد كان فيه النائب عبدا لأسياده في السلطة فاستفق وولول إن أردت إو ألحق بسيدك المخلوع وأنعم بسيادته عليك
فالعزة لله ورسوله والمؤمنين ولو كره المرجفون

من أنت حتى تبعث الى سيدك رسالة تطلب منه فتح المساجد الهم الذى تعاني فيه تونس اليوم الكل من النهضة الله لايربكم يا اصحاب الموت الكل منكم ومن أمثالك

ملا سياسة؟! هذا رئيس الحكومة إللي زعمة مثقف و يعرف أهمية إحترام الدستور. الدولة مطالبة بش تحمي حقوق المواطنين موش بش تحرم البعض من حق لعدم أحقية مواطن اخر به.
غلق المسجد هو بمثابة الإعتداء على حقوق الناس و برهان قطعي على أنا الغاية من قانون الإرهاب هو تلفيق التهم جزافا. العقاب يكون فردي و من أخطأ أو اعتدى فليحاسب لوحده. و بربي يعزونا متزعبين الحاكم كان عينو في حاجة يوصللها بالقانون ولا من غير قانون أما يخليو مجرمين متع نقابات يفتنو في وسائل الإعلام، يصدر أحكام و يحرضو على العنف و شدو نفس اللوبانة المساجد المساجد. هذا هو تشتيت عمل الأمن؟!!

حقا لم يجرا اي سياسي على غلق مسجد واحد في تونس وهذه الظاهرة تعكس ان هذه الحكومة تكنوراط حتى مع دينهم وخالقهم هذا ان كانوا من ملتنا اما ان كانوا غير ذلك فيا خيبة المسعى

إن التلبيس في الحق إبلاس من إبليس؛ فها هو مقرر الدستور نفسه يخرج علينا برسالة متهافتة يتعمد فيها استعمال كلمة الحق خدمة للباطل ! فكيف يحترم الشعب المؤسسة التي هو فيها وقد ركب هكذا مطية التلبيس على الحق؟ كفانا تلبيسا في الدين !

لنقرأ ما يقول السيد المقرر العام في تهافت شرحه للدستور وكأنه لا يعرف محتوياته ! يقول السيد خضر : • «لقد قرر الدستور في فصله السادس أن الدولة راعية للدين كافلة لحرية ممارسة الشعائر الدينية. ومعلوم أن الصلاة في جماعة واجبة شرعا ومكان أدائها المساجد والجوامع.» فليعلم السيد المقرر أن أداء الصلاة بالجماعة ليست إلا سنة مؤكدة عند الجمهور، ولم يقل بوجوبها إلا بعض الحنفية. فهل أنت منهم، يا سيادة المقرر العام؟ • «لقد قرر الدستور في فصله 49 أن الضوابط التي
تتصل بالحقوق والحريات تنصب على ممارستها ولا يجوز أن تنال من جوهرها. وفي الحيلولة دون الصلاة في المسجد مساس بالجوهر».

أنتم، يا سيدي المقرر العام، تقفون عند «ويل للمصلين». فالدستور يقرر أيضا في فصله الثاني أن تونس دولة مدنية؛ وأهم ما يميز المدنية هي أن الدين من الأمور الخصوصية. ولقد أكد الفصل نفسه على علوية القانون، وهو يمنع كل إخلال بالنظام العام الذي هو أساسا جوهر الجوهر ومعدنه. فإذا كانت الحيلولة دون الصلاة في المساجد من المساس بالجوهر في حالة استقرار الأمن، فهي تصبح لا محالة من العوارض في حالة انعدام الأمن؛ لأن الجوهر عندها لهو حفظ النظام. ويكون ذلك، إن لزم
الأمر، بمنع الصلاة بالمساجد؛ ذلك لأن الجوهر، الذي هو إقام الصلاة، يمكن إتيانه بكل سلامة بالمنزل، «فأينما تولوا فثم وجه الله» (البقرة 115).

ثم أنتم، يا سيدي خضر، وقد عُدمتم حكمة الخضر عليه السلام، تتحدثون في طبيعة العقوبة الشخصية وعدم تسليط العقاب أكثر من مرة، وذلك بصفة أقل ما يقال فيها أنها دعابة؛ فتلك لعمري من السفسطة، لأنكم تصرفون مباديء عامة خارج مضمونها ومحورها وكأنكم من غير أهل القانون. ولا داعي للرد على ما يمكن لأي طالب حقوق في مرحلته المبتدئة الرد عليها باستفاضة.

أما ما سهيتم عنه، وأنتم المقرر العام للدستور، فهو الأوكد.لقد تجاهلتم صحيح نصه بالفصل السادس الذي ذكرتم جزءا منهم وسكتم عن الجزء الأهم، ألا وهو ضمان حياد المساجد ودور العبادة والتزام الدولة بنشر قيم الاعتدال والتسامح، خاصة بمنع دعوات التكفير والتحريض على الكراهية والعنف والتصدي لها.

هذا ما نوى فعله رئيس الحكومة الذي تدعونه للرجوع عن قراره الذي ليس فيه إلا خير البلاد، بينما

بدأت ورقة التوت تسقط عن حكومة التكنوقراط العميلة، و بدأ أمرها يُفضح يوما بعد يوم... لكن هؤلاء الحمقى نسوا أن أسوتهم لعب تحته الماء شهرا فقط بعد تهجم نوابه مباشرة على بيوت الله، و ختمها بالفرار إلى مزبلة التاريخ.
الجيش ابن الشعب يموت لعدم قدرته على مواجهة القوى المسلطة عليه، أي لعدم تكافؤ الموازين.... والانقلابيون و الباطليون يطالبون بسن قانون الإرهاب. و كأن بهذا الحبر على الورق الذي يراد من ورائه ما في نفوسهم، سيتمكنون من قلب الموازين.
حثالة لا يرجى منها خير.

غلق المساجد لا يحل المشاكل بل يعقدها و من يفعل ذلك لا يبحث عن حل بل تجفيف العروق و القطع

البعض من بيوت الله أصبحت بؤر للتطرف وبوابة لتصدير الارهاب لا للصلاة والتعبد، وجب غلقها مؤقتا، لانه كما تعلمون هناك رفض من الأئمة المعتدلين بالقيام بهاته المهمة في هاته المساجد خوفا على حياتهم من ردة فعل السلفيين المتطرفين.

غلق المساجد هو بمثابة سحب الزربية من تحت أقدام تجار الدين ، في عهد الزين كان هناك 5000 مسجد خصصت لعبادة الله وحده و ليس لتكريس أيديولوجيا حزب سياسي او طلئفة او جماعة ،

سكر يا سي جمعة وراسي اسد محسوب سكرنامركز للبحوث العلمية

هذا و قانون الإرهاب مازال ما صادقوش عليه آما لو كان يصادقوا عليه الا ما كل واحد يقرا قل يا أيها الكافرون يلقى روحو موقوف لمدة لا يعلمها أحد و كان لزم من غير علم القضاء قال شنية شكينا فيك عندك علاقة بالإرهاب

المهدي جمعة يريد إسكات منابر التطرف الإسلامي في المساجد و لماذا لا يسكت مناير التطرف اليساري في الإعلام

كل مسلم يشهد أن لا إلاه إلا الله و أن محمد رسول الله لا يقبل أن يصلي في جامع يُحتفل فيه بسفك دماء الجيش التونسي و حماة الوطن من أبناء الشعب

شوف , مشكلة الشعانبي لا دخل لها بالمساجد .
وكل من راى ان فكرة غلق المساجد سوف تنقذ تونس من الارهاب و الجهل , فهو احمق او محدود العقل .فالمساجد هي بيوت الله وذكر الله في كتابه ان من منع مساجد الله ان تفتح فهي منافق وله عذاب اليم .

ولكن ,ولكن اذا اتضح ان المساجد اصبح وكرا لتجار الدين و الذين وقع غسل دماغهم بافكار تكفيرية وقتل اخوانهم التونسيين المؤمنين فهناك حل منطقي و معقول .

فتونس لها كثير من العاطلين عن العمل , ويمكن انتداب بعض الشباب منهم ان يحرسوا المساجد ليلا ونهارا وان يعملوا لان يكون المسجد للعبادة وذكر الله و الصلاة وكل ما امرنا به الله , حتى تصبح البلاد نضيفة ممن لايفهمون ديننا دين الحق و الرحمة و التسامح و الوعي وحب المسلم لاخيه المسلم واحترام كل من احترم ديننا .

فحراسة المساجد تكون نافعة للمصليين ورواد المساجد وايضا للعاطلين عن العمل الذين انتديوا لهذه المهمة النبيلة .

ووالله ان الحلول لكل مشاكل تونس موجودة لولا خبث الاحزاب والسياسيين ومن يخركهم من اياد خارجية فاسدة لا تريد الخير لتونس

@rafaa:ابربي وين المشكل ياتحيفة الراجل دعى الى ضرورة احترام الدستور واقامة العدل حتى مع من يخالفوننا ويعارضوننا ففي الاخير يبقاو توانسة واقامة العدل كما يقال هو اساس الملك والدولة يجب ان تمارس قوة القانون وليس قانون القوة

خميس عليك يا عبقري = تريد أن نتعامل بلياقة مع من لا يعترف بعلم تونس ولا بتاريخها ولا بدستورها ويذبح المخالفين في الرأي باسم الدين ويهجرون بناتنا للنكاح ويقتلون جنودنا أصحاب الواجب الوطنيّ المقدّس...وينزلون أيمة أجلاء من المنابر....
باللهي طلعتها وحدك ها الفكرة الجهنميّة أم جاءك الإلهام...

والله لو يغلقوا مسجد واحد لا أغلق الله أبواب رحمته على تونس كلها ...

المهدي جمعة يقرر غلق بعض المساجد وهو ما لم يحدث منذ الإستقلال في سنوات الجمر ويبدو أنه يضرب عصفورين بحجر واحد أولا ترضية الحمار الوطني وشروطه وثانيا يروج بأن الإسلام في خطر وهي الورقة التي دفعت بالنهضة للسلطة في 2011والحبيب خضر يؤكد أن النهضة هي الوحيدة التي تصون الإسلام ومقدسات الشعب التونسي .بمعنى أن المهدي يخدم في الخفاء عودة النهضة لأعلى السلطة .

بسم الله الرحمان الرحيم : (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ ۚ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَىٰ ۖ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ] (لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا ۚ لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ ۚ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) [سورة التوبة : 108]

ماذا عن اﻹعلام الذي ينشر السموم في شهر رمضان الفضيل ------------------------------------------------------------------ قوارير الخمر لا تغيب على أي حلقة في بعض المسلسلات والعبارات الاأخلاقية ...على غرار توجيه التهم الباطلة و الخبراء المزيفين و اﻹشاعات و الحط من هبة الدولة كل هذا لا يعاقب ....أما المساجد فوجب غلقها فورا

سد المساجد ثم سد اﻷفواه ...ء و من بعد لا نسمع إلا أسواتهم و نهيقهم في المنابر ...ء هل هذه هي الديمقراطية التي تبشر بها هذه الحكومة ؟ مادام الشعب ساكت و لا ينزل للشارع و لا يصرخ في وجه المعتدين ...فإن هذه المرحلة ، مرحلة ما قبل اﻹنتخابات هي مرحلة تمرير مايكره الشعب كل عملية إرهابية تليها مطالب ليست شعبية بل من مخربي البلاد ... فيتكلم اﻹنقلابيون ويقدمون الحلول عملية أولى تلتها تحيد وزارات السيادة ثم عملية ثانية و الحل هو اﻹنقلاب على ما إختاره الشعب عملية أخرى و الحل هو تمرير قانون اﻹرهاب و غلق المساجد و مراقبة الأنترنت و الهواتف و المصلين وووو كأن رئيس تونس ليس بتونسي و إنما صهيوني و مشكلته هي الحريات و اﻹسلام

تحية لمن صدح بكلمة الحق لا يخشى في ذلك لومة لائم
ثم تحية لمن ناصره وسانده
أما المهدي بن جمعة الله يهديه هو نتاج طبيعي لنصف قرن من الدكتاتورية تأقلم على ذلك وهو لا زال فصل أول دمقراطية
شتان بين الأستاذ البارع علما وتطبيقا والتلميذ الكسول
الدروس ستتواصل حتما فلا تضيعوها

ثم فرق بين إدعاءات و من بين حقائق! الجوامع هاذي أماكن عامة و تقدم خدمات غير صلاة الجمعة و إغلاقها يتسبب في إبعاد هذه الخدمات عن المواطنين! لذلك الإغلاق ليس الحل بل ربما سيجعل الأمر خارج السيطرة! فإمام الجمعة الذي يدعوا إلى الإقتتال سينشر فكره و حقده بطرق أخرى خارج السيطرة! الحل هو عدم عرقلة الجهود في إعادة مؤسسات الدولة الدينية و تحفيز عمل الجمعيات الإسلامية و التشجيع على الإعلام الديني الخيّر! مواصلة عداء كل شيئ مسلم لن يخدم تونس بشيئ و ما نعانيه اليوم هو نتيجة هذه السياسات منذ ستين عاما

المساجد لاذنب لها، الحكومة الناجحة تضع القواعد الصّحيحة و تحرص على تطبيقها.
كل مخالِف يعاقَب ولا يعاقَب إلاّ المُخالِف و الحكومة عليها التّمييز.
أمّا اللذين يتمنّون غلق كل المساجد في تونس مثلهم مثل الذين يذبحون جنودنا المسلمين في الجبال. كلاهما يحارب الإسلام.

من المؤسف استعمال العقاب الجماعي و أن يبرر ويشجع البعض ذلك.
حكومة التكنو لا يهمها دستور ولا والو

لقد بدا ظهور المتسببين في الحالة التى وصلنا إليها ...

تونس فيها 4000 مسجد الحكومة قررت باش تسكر منهم 140 مسجد يفرخوا في الارهاب و يهددو في أمن تونس...هل يعتبر هذا العمل غير دستوري؟؟؟
يا توانسة مازال عندكم شك أن هذا الشخص و حزبه متواطئين مع الارهاب و يحمون في الحاضنة الارهابية داخل المساجد.

@antitabal: طلعت كي بوش، قالهم يا تكونو معايا يا إنتم إرهابيين
ياخي الواحد كلمة حق ما يقولهاش ؟ إذا إنت ما علابالكش، والمسجد تعرفو كان من برّا، وعمرك ما عفستو، ثمه عباد خير منّي ومنّك وأكثر رفق وأطيب وأرفع منزلة ومقام يمشوا للمساجد في كل صلاة، ولا علاقة لهم من قريب ولا من بعيد بهالحثالة اللي يقتّلوا في المسلمين خواتهم في رمضان وربّي يقول : "إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلّا الله"
بعبارة أخرى، مش ذنب عامر مسجد الله إنّو جرد إرهابي ولا جرد مجرم يدخل معاه لنفس المكان. على حساب هكّا نمشو نسكّرو الفضاءات التجارية الكبرى على خاطر ساعة ساعة ثمه سلفيين جهاديين يدخلوا يقضوا كوش لبيبياتهم، وساعات يشروا خبز وياغورت من ثم.
ونكملوا نسكروا الحوانت والمطاعم والبنوك، مادام الإرهابيين يخلصوا بالأورو أكيد عندهم وين يحطّوا فلوسهم، ونسكروا المطارات ونسكروا الحدائق العمومية والطرقات... الحاصل نخلّوا كان البيران وبيوت الدعارة على خاطر ما يدخلوهمش، وما ينشروش فيهم الفكر التكفيري متاعهم

فيق عيش وليدي فيق. في بالك كي باش يتسكروا المساجد اللي يدخلوهم الإرهابيين، الإرهابي باش يقولك : آاااه، راحت عليّا ما عندي وين باش نصلّي تو، خلي نشد داري ونمارس العمل الدعوي في بلاصة الجهاد.
الإرهاب لازمتلو حلول فعّالة وحاسمة، مش حك راسك واطلع بفكرة عبيطة على راي المصري تزيد تأجج المشكلة وتزيد من حالة العنف والإحتقان، يولي حتى حامل الفكر الجهادي اللي ضد الشي هذا يولّي يتبنّى الفكر هذا. يولّيش الواحد كيما هاكا اللي حب يتخلص من فار مقلقو في الدار، مشى حرق دارو الكل، وقعد يتفرّج عليها ويقول : برّا تو شيخ فيها الدار.