لنفرض جدلا أن الجماعات التي تمارس الإرهاب هي جماعات اسلامية متطرفة لها مشروع تطبيق الشريعة و لنقم بما ينجر عن ذلك من استنتاجات بالرجوع إلى الأحداث الإرهابية التي جدت منذ الثورة
1-
مقتل شكري بلعيد بعد أزمة تمرير قانون تحصين الثورة ضد أزلام التجمع .... يعني أن الأرهبيين من مناصري أزلام التجمع
2-
ذبح الجنود بعد رفض الجيش الإنقلاب .... يعني أن الإرهابيين يريدون حكم العسكر
3-
عندما طالبت الجبهة و النداء بتخلي النهضة الترويكا عن الحكم قام الإرهابيون بقتل الأمنيين في سيدي بو زيد..... يعني أن لإرهابيين لا يرغبون بالنهضة في الحكم أي لا يحبون أي أحزاب ذات مرجعية اسلامية
4-
حين أصر المجلس التأسيسي على مراجعة قانون الإرهاب لملائمته مع مقتضيات المحاكمة العادلة و مع قواعد حقوق الإنسان قتل 14 جندي من جيشنا ..... هذا يعني أن الإرهابيين لا يردون تعديل قانون الإرهاب و يريدون تطبيقة بصغته التي لا تضمن لهم المحاكمة العادلة .

لنلخص ... هؤلاء الإرهابيين
يناصرون أزلام التجمع
يريدون حكم العسكر
يرفضون النهضة في الحكم
لا يريدون توضيف قوانين لا تسمح بضمان المحاكمة العادلة

من يكون الإرهابيون حسب رأيكم ؟؟؟؟

ارهاب اعلامنا لا يقل خطورة على "ارهاب" شعاب الشعانبي

ارهاب الشعانبي يذبح و ارهاب اعلامنا يسلخ

ارهاب الشعانبي يقتل طليعة جيشنا (نعم طليعة جيشنا) و ارهاب اعلامنا يصيب جزء كبير من الشعب بالغصة و الضغط و كثير من أسباب الموت البطيء

ارهاب الشعانبي سمه حار و ارهاب اعلامنا سمّه بارد

ارهاب الشعانبي موسه "ماضية" و ارهاب اعلامنا موسه "حافية"

ارهاب الشعانبي ضرب مع انتصاب مائدة الإفطار و ارهاب الإعلام نصب موائده تزامنا مع قيام الليل (صلاة التراويح)

ارهاب الشعانبي جبان استفرد بجنودنا و ارهاب الإعلام تسلّل الى بيوتنا

ارهاب الشعانبي لا وجه له و وجوه ارهاب الإعلام كالحة

ارهاب اعلامنا "حاذق" و ارهاب الشعانبي "بهلول" (الحاذق و البهلول)

ارهاب الإعلام "جناح مدني" و ارهاب الشعانبي "ذراع عسكري" مع بقية الأذرع يكونون الأخطبوط (أو القرنيط) الذي لا يكتمل القضاء عليه الا بالضرب و التخبيط.

الجيش يتكفل بارهابيي الشعانبي و القوى الحيّة من المجتمع يجب أن تتكفل بارهاب اعلامنا و ذلك بفضح أساليبه و خططه و ترويج المعلومة الصحيحة لا الإشاعات.

أعاننا الله جميعا على كليهما
عمر بلعيد

- من حيث المحتوى فإن مصدر الخبر قناة نسمة و عصام الدردوري.مصادر غير موثوق بها لأن توجهها معروف.
- من حيث المضمون: أدلة فارغة: إبن خالة أبو عياض !!
منح 112 جواز سفر للقتال بسوريا ( جوازات خاصة بالقتال) !!
جهادي متطرف و الدليل الجميع يعلم ذلك!!
- من حيث المنطق المستفيد من العمليات الإرهابية هي النقابات الأمنية التي تريد قلب السلطة و ذلك بالتخلص من الأمنيين الرافضين للإنقلاب بتلفيق التهم لهم. و بما أنه صار مؤكد بأن الإنتخبات ستفرز نفس النتائج السابقة فالإنقلاب صار ضرورة ملحة. و لا يوجد وسيلة لإنجاح الإنقلاب غيرالتكثيف من العمليات الإرهابية، لأن كثير من السياسين والنقابيين محتاجون لهذه العمليات لكي يظهروا في الإعلام لكي يلفقّوا التهم و يكذبوا مثل هذه الأكاذيب.

هنالك حملة موجهة ضد العميد آمر الحرس الوطني وهي كلها من أنصار نداء تونس وذنوبه بالأجهزة الأمنية
الكل يعلم فلسفة الدساترة ورؤيتهم لجهاز الحرس الذي طالما سيطروا به على المجتمع وهي عقلية يعرف مدى أهميتها السبسي لذلك لا غرابة ان يستهدفون هذه المؤسسة رغبة منهم في السيطرة عليها
انا لا أعرف الشخص ولكن لما يتهمه الجلولي الذي من المفترض ان يكون في مستوى عال من العلم والحكمة وهو الاستاذ الجامعي بالانتماء للتيار السلفي فالأمر مضحك
الجلولي وأمثاله يجهلون ان الرجل من أبناء المؤسسة العسكرية فهو خريج الأكاديمية العسكرية وان صبر الكثير من زملائه بالجيش اولا والحرس ثانيا بدأ ينفد
بطاقة للنداء وأنصاره

الشعب يستنى في صولاتك و جولاتك الكلامية في الشعانبي باش تطلع تنظف لينا الغابات و الجبولات الكل من الإرهابيين و المرتزقة و معمل عليك و العمال على ربي. ما هلك البلاد و خانها كان الكلامجية و البصاصة الناقوبجيين المأجورين اللي من طينتك.

البوليسية في البلاتوات التلفزية ومن بعد يقلك البلاد تعبات بالإرهاب والإجرام .

يطالب بالإبادة الجماعية لكل أصل وفصل لمن أجرم بمعنى إعدام كل من ينتسب لأبو عياض من قريب أو بعيد هذا يذكرنا بهتلر مع اليهود .في تونس الجديدة البوليس إحب يحكمنا وحارسة السجن تحب تحكمنا .