Des assassins داء تونس

نداء تونس و كل من ينتمي اليه .. هو في الحقيقة ينتمي للثورة المضادة حيث ان جل قيادييه تجمعيين و يحقدون على الثورة و الثوريين و يتمنون إلغاء هذه الكلمة من القاموس...
لاحظوا جيدا بان جل كلام مسءوليهم "ينبروا" و لا يعجبهم العجب و قد ساهم في انتفاخ هذا الحزب مكاتب استطلاع الراي التي تعمل حسب الطلب.

انا على راي البوسليمي . ما اسميتموه " داء تونس"هو تنظيم ارهابي بدأ يهيؤ
لهذا التنظيم الارهابي منذ حكم السبسي و العكرمي و ذلك باطلاق سراح المساجين
الخطيرين المجرمين .التساهل في تسريب السلاح للبلاد و بيعه باثمان زهيدة خاصة
في منطقة ذهيبة . طمس آثار و كل ما يورط اعوان الامن في قتل المدنيين .عدم
تعقب الامنيين المطرودين وهم الان يدعمون الارهتب نكالة في البلاد. كذلك بعث نقبات امنية للدفاع على الامنيينالمورطين في القتل في القصرين و سيدي بوزيد

ساهلة المستفيد هو الفاعل زعمة اشكون امالا

في تونس لازم يقريونا مادة جديدة إسمها المحاسبة
من اﻹبتدائي حتى للجامعة

الهمجية و الفوضى في كل المجالات في تونس إبتداءا من السياقة(السيارات) وصولا للإرهاب و تلاعب المسؤولين ووو

كلها مسكوت عنها بلا حساب و لا رقابة
ماهي قيمة القوانين و الدستور إن كنا نطبق إلا بعض أحكامه

قبل ما نحكيو على الترويكا ...شنية شرعية داء تونس ؟

شنية يتسمى لعبة الحمار الوطني ؟

أعداء الديمقراطية و مزيفي الحقائق و ناشري الكذب و اﻹشاعات واضحين وضوح الشمس

أملنا هو المحاسبة و لا خيار على من تطاول على الديمقراطية و يريد تأخير اﻹنتخابات و إرباك البلاد

حزب سيدا تونس، أصل و مفصل البلاء في تونس هذا ما يجب البناء عليه لفهم ما يحصل.

كل هذا كان متوقعا من أكثر المتفائلين. التمسّك بعدم تأجيل الإنتخابية عجّل بخروج الفيسبا.

الحكاية واضحة وضوح الشمس .. بعد الدعوة إلى تأجيل الإنتخابات من طرف نداء تونس والجبهة الشعبية وبعد الحديث عن كمال مرجان كرئيس توافقي قطعا للطريق عن السبسي وغيره وبعد عدم التجديد في عقود مافيا البترول ... كان أكثر المتفائلين يفكّر فقط في حجم العملية الإرهابية ومكانها فقط. فالتويت معروف بما أن النقابي الأمني وليد زرّوق قالها صراحة بأن الإرهاب سيظرب فى آخر شهر رمضان والفاعل معروف وهم عصابات نداء تونس والتجمع والجبهة الشعبية الذين لا يريدون للبلاد
أن تهدأ وتستقر لأن مصالحهم قد مسّت. من يتحدّث عن أنصار الشريعة وغيرهم هو يريد فقط أن يغطّي عن أسياده. كلنا كان يعرف أن هناك عملية إرهابية كانت تدبّر من طرف من يريد تأجيل الإنتخابات وتحدّثنا في هذا الموقع عن خروج الفيسبا وهذا ما حدث. إرجعوا إلى تسلسل الأحداث في الأسبوعين الفارطين وستصلون إلى نفس الخلاصة التي وصل إليها 90 في المائة من التوانسه.

وكالعادة ركوب على على حدث أليم من طرف كلاب الشارع أعداء الله وزرع الفتنة ومحاولة تشتيت البلاد .
نداء تونس حزب زبالة وفساد وجوه النفاق والذل

من أطلق سراح الإرهابيين من السجون هو نفسه من يستخدمهم لأهدافه .