السؤال : لماذا كان هذا المجرم طليقا حتى يظهر بقناة7

لا تنتضر من قضاة منافقين ضعفاء يعملون مقابل رشوة ومال حرام لا يعرفون معنى العدل والحق ان يقوموا بواجباتهم المهنية .
فهم يطبقون الاوامر .
حتى وان مان هذا المعتوه الابلة لا علاقة له بالارهاب ولا يفهم ما يقول , فسوف يستعمل اداه لاقناع التونسي يان الارهاب قد قضي عليه وهو اخر ارهابي .
هذا في حالة ما اذا هناك ارهاب , وليس بمخطط صهيوني لتخريب البلاد وجعلها في فوضة وزرع الفتن بين التونسيين وهو اختصاص الصهاينة من قديم الزمان .
وملعون كل من انعم الله عليه بالحكم فتنازل وباع دينه وضميره وجالس عملاء الصهاينة وذل وخان واصبح يطبق الاوامر طمعا في نصيب من الحكم والنفوذ ولن يتحصل الا على سخط الله واللعنات المتواصلة من الله والملائكة والمؤمنين بالله
اللهم اجعل تونس بلدا مسلما حرا ودمر من لا يريد الخير لتونس وشعبها

هذا دليل على أن الارهاب تحميه الدولة العميقة
بن علي هرب
منضوج طارق

قناة 7 نوفمبر تتاجر بالإرهاب ... متهم بالإرهاب تونيزيانا كسكسي راندا = $$$$$$

المكان المناسب لهذا المجرم هوالسجن .

Josh . يقابلها بالعربية جحش ولكم ااتعليق

الجماعة بدات الطيش في الكورة وتبرئ في روحها من قبل ما تتفرج على البرنامج
والمثل يقول "الإرهابي تهمزوا بهامتوا"

نتمنى على إعلام النئي بعيدا عن كل تحضير لفتنة جديدة لأن الطوفان سيجرف الكل

أمن الدولة والقناة الأولى تحاكم مشبوها فيه أمام الملأ-من أنتم - أين القضاء صاحب الصلاحيات -ولماذا يصمت القضاة عن داعش ولن يسمح شعبنا لا بداعش اليمين وخليفته ولا بداعش الأمنية والإعلامية -

أتمنى أن لا تكرر مسرحية براكة الساحل ماي 1991 ومخرجها عبدالله القلال بمساعدة محمد علي القنزوعي و عزالدين جنيح

انه شهر الرحمة والعبادة والاستغفار وقول الحق .
فاحذروا ايها الاعلام من كل عمل هدفه الفتنة والكذب والخدعة .
فتحلوا بالصدق والنزاهة واحذروا شهادة الزور وتجنبوا المال الحرام والرشوة واصلحوا .
فانتم كارثة البلاد و حان الوقت للتوبة

أشم رائحة مسرحية جديدة من وزارة الداخلية. فالإعلان منذ أيام فقط عن إلقاء القبض عليه و إعطاء إسمه مباشرة الشيئ الذي كانت وزارة الداخلية تتكتم عليه ثم و في غضون أيام قليلة ينتهي التحقق معه و يصبح جاهزا للتقديم لكافة الشعب و بموافقة النيابة العمومية التي كانت دائما تتحفض على إعطاء معلومات التحقيق بتعلة سرية الأبحاث. بصراحة هناك شيئ غير سوي في القصة و الله أعلم.

ننبه وزارة الداخلية و التلفزة التونسية أن أي فبركة يقع إكتشافها أو زيف في الحقائق ستكون عواقبها وخيمة على الجميع و ثقة الجميع المنعدمة نحوكم يمكن أن تتحول إلى غضب!!! في إنتظار الحوار