رغم ما قيل وما سيقال حول قناة الجزيرة تبقى منارة اعلامية مضيئة في العالم العربي ويكفيها فخرا تعاملها الجريئ مع قضايا جوهرية تمس حياة المواطن العربي اهملها اعلام القصور المطبل للملوك والرؤساء والمؤبد لشرعية الدكتاتوريات

ليلى الشيحلي رايتها على قناة الجزيرة وهي فرحة جدا بقيام الخلافة الاسلامية و لعلها قدمت استقالتها لتعود لبلدها العراق عرين الاسود و احفاد خالد ابن الوليد قاهر المجوس، و تبايع امير المؤمنين و تتحجب و تعيش في سعادة كريمة مدللة في احضان الشريعة الاسلامية الغراء،،،، فالناس و الله سعداء جداء برجوع خلافة العز

تصوروا " الله لا يقدر " أن تلتحق بقناة نسمه أو حنبعل !....

Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie !
N'ai-je donc tant vécu que pour cette infamie !

Tel un empire en pleine déchéance, déliquescence; tel un tartuffe moribond, Aljazeera périclite et se débat. Il n'y aura pas un soldat pour la sauver, la pauvre !
أزفتِ الآزفة، ليس لها من دون الله كاشفة

شكرا لقناة الجزيرة التي لها السبق في تنوير الاعلام والارتقي بتفكير المواطن العربي فصحفي الجزيرة لهم من القدرة علي ادارة اي محطة اعلامية في العالم فمن مصلحة المواطن العربي ان يخرجو صحفي الجزيرة وياسسوا قنوات علي حدة

كبقية صحافي الجزيرة،سوَقت ليلى لبرامج و مخططات حكام قطر و لم تكن اكثر من قائة اخبار،ساهمت بطريقتها بالخراب المنتشر على طول البلاد العربية و قوَت عود الارهاب

درة إبق ديما إندب وجهك حتى في رمضان!!! إندبهم على أيامك المشومة... اللهم إني صائم..

ليلا الشيخلي من أحسن الصحفيات في العالم العربي! نشكرها على الفترة التي قضتها على شاشة الجزيرة بعد قناة أبو ظبي! حقا سنفتقدها و ننتظر إطلالتها على قناة أخرى! شكرا ليلى على تشبثك بمبادئك الملتزمة بالحرية و الديمقراطية و ضد الفتنة ضد جزء من المجتمع

فات الميعاد يا ليلى ، كم الّبتم و شجّعتم على الفتنة من هذه القناة المشبوهة ،
الخنزيرة قلعة الفكر الارهابي الإخواني التكفيري التي من خلال شاشتها توسّل المفتي الارهابي القرضاوي الرئيس أوباما لمهاجمة سورية و شعبها بالطائرات و الصواريخ كما فعل الناتو ضد ليبيا و شعبها و قيادتها،

تحية لأبطال وبطلات الكلمة الحرة داخل قلعة الجزيرة وخارجها وتنين الحرية غادر قمقمه ولن يعود داخله و إلى الأبد ....