البناء في تونس يتزايد بشكل يدعو للحيرة رغم غلاء مواد البناء تذاكر المهرجانات المخصّصة للفنّانين الاجانب قيمتها مرتفعة جدّا ورغم ذلك نفذت من الايّام الاولى ثمّ ياتي التّونسي نفسه ليتذمّر من غلاء المعيشة وهذا التذمّر لم يعد يشمل الزّوالي وحده بل انتقل الى اغلب التّونسيّين حتّى الميسورين اتّقو اللّه واحمدوه وانظرو الى ما يعانيه اخوتنا في بلدان الحروب.

تذكروا إخوانكم في سوريا و العراق وغزة
كفى جشعا و الحمد لله على كل حال
ماء و تمر و حساء و الحمد لله

@MOUSALIM بل ما يحدث على الأرجح هو أن طغمة الثورة المضادّة أنست الشعب أهمّ شعاراته أيام الثورة (خبز وماء، والتجمّع لا)، أنسته ذلك وأنسته أنه، ولكي تنجح الثورة عليه أن يضحي بكل ما هو نفيس ليبني بلده وينهض به، ثم يجني ثمار تضحيته. أنسته الثورة المضادة ذلك، وغمرته في عالم جديد عليه هو عالم الإرهاب والإنهيارات الإقتصادية، حتّى بات مرعوبا خائفا على قفّته، والأولى به أن يخاف على بلده، وما يحاك له تحت الظلام.
بعد الحرب العالمية، كانت ألمانيا أشدّ الخاسرين، ومع ذلك عمل شعبها بجدّ واجتهاد ساعات كثيرة، لقاء أجر قليل، ووسط دول عظمى تتربّص بها وتريد أن تُركعها، وتحمّلوا ضنك العيش وشقائه حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه، وهاهم يحصدون نتائج عملهم المجدي.
بينما نحن نحتاج إلى ربع المجهود الذي بذلوه، كوننا لا نملك بلدا محطّما -وإن كان منهكا- وسنتجاوز هذه المحنة.
ولكن هيهات، فكل ما يهمّنا هو بطوننا، ولئن كان الألماني يقيس قيمته، بقدر بالعمل الذي ينجزه، فالتونسي يقيس قيمته بمدى امتلاء مائدة إفطاره

@Humanoid ما حدث ويحدث هو تكتيك مدروس من الثورة المضادة التي توجهها عقول معرفية دولية وترتيب الأولويات يدفع بشعبنا أن يستبطىء الغنائم بعض الشيء أفضل من تبخرها ولعقود وبالمختصر البويضة وقع تلقيحها عبر الشرعية لكن من بقي خارج القلعة يرفض النتيجة ويحاول تغيير التاريخ بكل الوسائل لكن وينو العنب في الليالي .

@Adamistiyor هو مجرد دربي بين فريقين أحاول قنص الأهداف لا أمام شباك خالية بل وسط كوكبة من المدافعين بعضهم يشتم وآخر يلعن أو يهدد أو يحرض الدولة لالحاقي بقائمة الإرهاب والبعض يعتمد حتى -التحرش الإلكتروني -وقلب الهجوم عليه أن يتعود على شراسة الدفاع والمهم تسجيل الأهداف والخروج بنتيجة المنافسة بكل روح رياضية تحياتي ورمضان كريم للفريقين .

@Mousalim : Vous avez raison, en fait. Pire encore, aucune personne ne fait de son mieux pour faire de la Tunisie le pays qu'elle cherche. On ne fait que se plaindre et ronchonner, on ne travaille pas, on ne produit pas, on ne fait rien, et on se demande pourquoi la situation économique est catastrophique. On demande au gouvernement des technocrates de trouver des solutions immédiatement d'une part, et on fait des grèves et des "sit-in"s qui
nuisent à l'économie d'autre part.
Par la suite, on se contente d'accuser les "autres" tunisiens qui font de même ! On insulte notre chère Tunisie et on la 'qualifie' de "Pays de *****" et "Pays nul" !
Celui qui veut que son pays bouge, doit bouger d'abord.
Pas de production, pas productivité et pas de rendement, et on veut que le gouvernement fait tout ! Travaillez d'abord pour récolter par la suite. Ne vous attendez pas à avoir tout ce que vous voulez alors que ne vous faites rien !
ٌ

MOUSALIM

تو اجي نهار اللي يقول
حسبنا الله ونعم الوكيل
يقولولو انت مع جماعة النهضة
مسالم لقد وقع تسجيل اسمك
في كتابهم الاسود العلماني المتطرف
وعليك تقديم القرابين من رسائل الشتم والقذف
لتلك الجماع حتى يرضوا عنك هؤلاء الانفار

اذا كُتب على التونسي ان يواصل في أكل السردينة و يترك الحوت الغالي للآخرين فلماذا إذن كسّرنا رؤوسنا و أعملنا ثورة، فكان علينا إذن ان نترك الزين و الطرابلسية و علاش ها الهم هذا الكلّ،
و الله ذكرتني في الغنوشي لما نصح التوانسة بعدم أكل العلوش و أكل الدجاج لانه أرخص،
والله يا مسالم لأنني أعرفك جيدا و ألاّ لدخلني الشكّ انك من اتباع هاك الجماعة

رمضان مبارك على المسلمين جميعاً : نصيحة لجميع المسلمين
إياكم والإسراف والتبذير ...فكميات الأكل التي ترمى هناك من يحلم برائحتها من المسلمين ...وتذكر دائماً أهداف شهر رمضان ...والسلام عليكم

الأسعار في متناول الجميع وخير ربي موجود والبعض يتباكى ولم يسمع بأن النهضة غادرت السلطة وأن خيمات العزاء دخلت في عطلة وجولة اليوم في عديد الأسواق تؤكد أن الفقير بإمكانه شراء الخيرات حسب مقدرته الشرائية فالسردينة ب2000 فلا يميل ببصره لأسماك 20 دينارا فلا الثورة ولا الحكومة جاءت لتسكن الجميع في القصور وكفانا تخرنين ورمضان شهر الصوم والعبادة والتقشف والصدقات جعله الله مباركا على الجميع .

تبارك الله , الخير إمبزع والبكاء عامل حاله ...

الوزيرة ليس لها دخل، شوفو مع العباسي

الأسعار من نار...والدينار بلغ أقصى مستويات الإنهيار ... لكنها ليست الترويكا لذا مرحبا بالميزيريا مادامت تكنوقراط

المواطن يرى ان سبب ارتفاع الاسعار سببه مضاربة التجار والوسطاء فقط والحقيقة ان الدولة ووزارة التجارة تحديدا اكبر متاجر بقدرة المواطن على تغطية حاجياته المعيشية وذلك عبر التسعيرات التي تحددها والتي لاتتماشى مع تطور الدخل الفردي الفئات الضعيفة والمتوسطة اضافة الى ضعف ادائها وتعثر عمليات المراقبة والتحكم في تهريب المواد الغذائية