يا سي عبيد آسف عما صدر مني ما كنت اقصد المرة الا المنظمات الارهابية التي كما ترى تعيث فسادا في العالم العربي والإسلامي، والمصيبة تحت راية الاسلام، وانا اول من اكتوى بنارها في عائلتي، اعذرني يا اخي.

@Sapiensbn (Tunisia)

كنت سأجيبك بعقلانية على تعليقك لي... ولكن لما رأيت تعليقك لـzazas
عرفت من أي وادي تجرف.
رغم أنك تعيش في تونس، لكن أجزم أنك لم تعتب مدرسة قرآنية ما دمت تتكلم عنها هكذا.. و الحقيقة أن هذا هو حال حاملي أمثال فكرك...

لكن من فمك أدينك : ما دمت لا تستبعد دخول الدكتاتورية لاقتلاع المختلفين معك، فعليك أن تتلذذ باقتلاعك من جذورك أيضا من طرفهم ما داموا قادرين عليه.
ما هكذا يكون الخطاب الفكري، و دعك من لغة الإرهاب، فهي من مهازل التاريخ التي نسجتها الأنظمة الغربية لتحتلسها الإمعة العربية.
لعلمك : حتى من وضع هذه الكلمة، لم يعد يتمسك بها كما يفعل الرويبضة من بائعي ذممهم في البلاد الإسلامية. فقد صارت لديهم قرصا مشروخا.

الجهاد الحقيقي أيضا هو ضد الظلم و القهر و سلب الحقوق بالباطل و أيضا ضد خدمة المافيا المتواجدين في مختلف سلط الدولة....فلا تنسى هذا سيدي رئيس الحكومة و أرنا ماذا أنت فاعل بهؤولاء أما تطبيق القانتون فقط على الضعفاء فهذا هو المصنع الحقيقي للأفكار الراديكالية.

@Sapiensbn
‏{‏‏إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ‏} ‏[‏آل عمران‏:‏ 175

... قال بعض المفسرين‏:‏ يخوف أولياءه المنافقين،

Zazas
الكثير مثلك انت هنا ميالون الى تمجيد الآرهاب، ان لم نقل الدعوة له، لكن وجب إعلامكم في أنه و في صورة ما ان تطورت الظلامية وأصبحت تمثل خطرا على المجتمع التونسي ككل، فلا محالة ان الدكتاتورية العسكرية هي التي ستهب لنجدة التونسيين، وحشر الإرهابيين بالآلاف في السجون واقتلاعهم من جذورهم، بمباركة آل سعود كما حصل في مصر.

Abid-tounsi
يا أستاذ خذ العبرة من باكستان والصين جارين، باكستان الآن وكر ارهاب جراء سياسة المدارس القرآنية في الستينات والسبعينات بتمويل آل سعود، التي أفرزت متدينين متحجري العقيدة، والصين بلد آمن.

ياعني جمعة اصبح امآم و يخطب بل آلآيمة و يفتي في آلجهأد ؟

لا حولة و لا قوة آلا بلله

@Hammmmma
ذاك هو العلامة، الذي لم تنجب تونس مثله، فضيلة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور، صاحب كتاب التحرير و التنوير. و ليتنا نتعامل مع فكره كما تعامل الفرس مع الخميني.
و للأسف الشديد، هو جد رافع و عياض بن عاشور و أختهما
رافع و عياض : من أول من يحارب الهوية العربية الإسلامية
أختهما : حربة من حربات النساء الديمقراطيات، طالبت مرارا بتقنين "الحرية الجنسية"
و النار تخلف الرماد كما نقول.

يا سي بوجمعة : الجهاد الأكبر هو جهاد النفس، و البقية تأتي بطبيعتها كنتيجة لجهاد النفس.
عين النفاق من جنابك، أن تأذن و توَعّي، و حكومتك الصهيونية تشن حربا ضروسا على مؤسسات تحفيظ القرآن الكريم.
ليعلم الجميع : جمعيات تحفيظ القرآن الكريم في تونس
نشطت في عهد بورقيبة، الدكتاتور المثقف
نشطت في عهد بن علي، الدكتاتور الجاهل
نشطت في عهد الترويكا المؤقتة
.............................. و جاء قرار بغلقها في عهد "التكنوقراط" الصهيونية.
القرار لن ينفذ، لأن هذه الحكومة أحقر بكثير من أن تكون في محل قوة يمكنها من ذلك... لكن هذا يكشف بوضوح المنهج المتبع من طرفهم.

MSHben1 (Tunisia) أن شخصيا ضد جماعة التكفير والقاعدة وداعش وجبهة النصرة وكل فئات الخوارج وكذلك أنا ضد الشيعة بجميع طوائفها (و أنت تمثل الشيعة في هذا الموقع ). قولك "يسعد الله" هل ورد في القرأن أو ألسنة ما يثبت هذه الصفة؟

وخاصة الضلم

يرفع الله العمل الطيب و العلم و هما جهادين يرفع بهما الله عبده درجات العلى في الدنيا و في الآخرة اما جهاد التقتيل و التفجير و الارهاب و تهجير الآلاف المؤلفة من القلالة و الآمنين فأن ذلك من العمل السيء و من عمل الشيطان يحط الله به عبده في اسفل سافلين في الدنيا و في الآخرة . فالحلال بين و الحرام بين و العمل الطيب هو ما يسعد الله و العبد و الناس و العمل السيء هو ما يغظب الله و العبد و الناس و لا شك في ان جهاد التكفير و التفجير و الارهاب هو في ما
يغظب الناس فهو اذا مرفوض مرفوض و لا نجاح له بتاتا لا في الدنيا و لا في الآخرة لأن ذلك من عزم الامور ( اي من سنن الله في خلقه ) . فارفعوا ايديكم ايها الارهابيون القتلة و توبوا الى بارئكم لعلكم ترحمون . و ان لم تفعلوا فتأكدوا انكم حطب جهنم اجمعين جراء ما كنتم تفعلون .

انا mshben1.

التصويرة المعلقة متاع ٱشكون ،تطلعش متاع خميني تونس

.....انعم سي مهدي......ام يلزم حلول عمليه..كيفاش
احداث مادة في المدارس الابتداءية تحدد مفهوم الجهاد
باش تتكون الاجيال القادمة