موتي بغيظك يا درة يا حقودة الشيخ أكبر من نكرة مثلك أن تنتقدينه والنهضة حزب قوي لأنه ديمقراطي و هدا مصدر حقدك عليه

@Bardo_tounes.ملا تقوعير . شكرت الناس الكل إلا أهل الدانمارك.فضاءح

يا باردو انشاء الله العراقية لتدشين كنيس يهودي في المدينة المنورة لنعبّر للعالم ان ديننا دين التسامح و المحبة و ان نفسه عنا هذه الصورة التي تحملها عنّا الحضارات الاخرى،
حسب رأيي المتواضع ديننا راسخ في وجداننا فلماذا نخشى ان يفتح اي معبد لأي ديانة او مذهب اخر من يهود و بوذيين و مسيحيين و سيتنولوجي و غيرهم و لو حتى في مكة المكرمة،
الدليل على ان القدس الشريف و الناصرة و كفر كنا و بيت لحم و اريحا و غيرها من مدن و قرى فلسطين و بعد 70 عاما من الاغتصاب الصهيوني و رغم بناء المئات من المعابد اليهودية ظل المسلمون فيها ثابتين على دينهم فما بالك اذا فتحنا معابدا لغيرنا في ارضنا الاسلامية،
انها الرسالة الإيجابية المشرقة التين نبعث بها للديانات الاخرى لتقبل ديننا و لا ننقل لهم ذلك المبدأ البليد حلال علينا حرام عليكم

كم انت على حق يا عزيزي الوطن ففي تونس مثلا مازال الشعب التونسي يحصد البركات منذ ذلك اليوم من فيفتي 2011 الذي نزل فيه الشيخ من طائرة الخطوط البريطانية القادمة من لندن و حطت في مطار قرطاج و يومها استقبل الشيخ بأناشيد اقبل البدر علينا فمن يومها و شعب تونس ينعم في بركاته

أينما حل الشيخ الغنوشي حلت معه البركة، فالحمد للله

وقع تدشين اول مسجد بمنارته في كونبهاقن يوم 19 جوان 2014 ومشروع مبارك وضخم للجالية المسلمة بالدنمارك .
وقد اعانت قطر بقدر كثبر هذا المشروع والحمد لله .
فنشكر جميع من ساهم في يناء هذا المركز الاسلامي الضخم وشكرا لرئيسه وهو تونسي وكالعادة اثبتت تونس ان رجالها في مل مكان هم قدوة .
وشكرا للسيد عبد الفتاح موروا لحصوره المناسبة وتمثيل بلادنا .وهنيئا للجالية المسلمة بالدنمارك لهذا الحلم الذي تحقق بقدرة الله والحمد له و الشكر.

الشخص الذي هو مع الغنوشي في الصورة , هو إمام من بقية أئمة مسجد باريس وليس بعميد المسجد " ويزي من العجين " من فضلكم ...

يا باباناتو كم انت محق عندما تتحدث على وهرة الغنوشي فيتضح هذا جليا في لحيته المهذبة و في كسوته الراقية و في أسنانه المرتبة و في شعره المصفف
انه حقيقة قمة الأناقة و الكلاس كما تصفه

مسجد باريس في سان ميشيل لا تتحرك فيه سجادة الا بمباركة و بموافقة دولة الجزائر لهذا سيظل دائماً عصيا على الاخوان و علي الاسلام الوهابي الظلامي،
الذي انتشر في ربوع الأحياء المهمشة الفقيرة اين تصل نسبة بطالة الشباب الى اكثر من 60 ٪ و هكذا يتحولون لقمة سائغة الى صقور الجمعيات الإخوانية و الوهابية التي تبعث بهم كحطب معركة في سورية الحبيبة