انتخاب السيدة سهام بن سدرين رئيسة لهيئة الحقيقة والكرامة

باب نات - اجتمعت هيئة الحقيقة والكرامة بكامل أعضائها الخمسة عشر يوم الثلاثاء الموافق للسابع عشر من شهر جوان سنة 2014 بمقر وزارة العدل وحقوق الانسان والعدالة الانتقالية وقد ترأس الجلسة السيد خميس الشماري بصفته أكبر الأعضاء سنا من غير المترشحين وبمساعدة السيدة ابتهال عبد اللطيف والسيد علي رضوان غراب بصفتهما أصغر الأعضاء سنا من غير المترشحين، وقد تم خلال الجلسة انتخاب السيدة سهام بن سدرين رئيسة للهيئة، كما تم انتخاب كل من السيد محمد بن سالم والسيد زهير مخلوف في خطتي نائبي رئيس.

Sihem Ben Sedrine: Une fervente partisane de la liberté de la presse en Tunisie
الفضيحة: الجلاّدون يريدون تحديد قائمة هيئة الحقيقة و الكرامة

Comments

40 de 40 commentaires pour l'article 87165

BenAbdallah (Canada) |Mercredi 18 Juin 2014 à 17:00

Le passé de madame Ben Sedrine comprend des moments sombres et controversés. Elle est toujours tourmentée lorsqu'elle s'exprime. Jouer un double jeu lorsqu'un pays est à feu et à sang peut être épuisant et très dangereux par dessus tout. Lors de son dernier discours au Palais de Carthage, cette femme a la voix saccadée et aux déclarations vagues, est visiblement affectée du syndrome Tunisien du mensonge.
Il s'agit d'un syndrome dont les caractéristiques étaient évidentes dans l'exemple classique de cette maladie qui en Tunisie fait des ravages.
Cette nomination peut être vue comme de la provocation pure et simple, et dans un pays instable, elle pourrait créer un mouvement de violence à l'encontre de cette Dame egocentrique et narcissique, justifié par la mort de dizaines de membres des forces de l'ordre n'ayant jamais reçu de l'étranger la somme de 120 000 dollars Américains pour la création de medias inutiles et en faillite.
Si j'étais Moncef Marzouki, et dans un contexte de Tunisie qui brule, je ne pousserai pas trop le bouchon

Alerter

Adamistiyor (Tunisia) |Mardi 17 Juin 2014 à 21:14

غيض من فيض من نضالات بن سدرين

النظام التونسي يكمل حربه على سهام بن سدرين

06.06.2005

تتعرض الصحافية سهام بن سدرين (55 عاما) وهي من أبرز رموز
النضال من أجل الحريات في تونس لحملة تشهير فاحشة من الصحافة التونسية.

فقد أطلقت صحيفتان عربيتان واسعتا الانتشار
"الشروق" و"الحدث"
في 8 و11 أيار نداءات فعلية
لرجم هذه المرأة التي وصفت بـ"المومس" و"خلق الشيطان" و"الأفعى السامة"
وبأنها باعت نفسها للصهاينة والماسونيين.

نقلا عن جريدة النهار 1 حزيران 2005 ترجمة عن "الموند"

تتهم الصحيفتان سهام بن سدرين بأنها "تؤجر ظهرها" أي الدعارة عبر ممارسة السدومية "للأجانب والصهاينة" وانها تخلت عن "كل القيم الانسانية كي تستعيد أثناء جلسات تبادل الشركاء رطوبتها الجنسية" وأنها تبيع نفسها "للمراهقين الأكثر جاذبية والشبان الأكثر وسامة".

ليست هذه المرة الاولى التي تشن فيها هذه الصحف حملات حاقدة مماثلة على المعارضين والمناضلين في سبيل حقوق الإنسان مع إفلات تام من العقاب. عام 1993 ظهرت سهام بن سدرين في صور إباحية مركبة وزع منها الآلاف في العاصمة تونس. وتقول ين سدرين وهي أم لثلاثة أولاد "إنها بعض أساليب نظام يدعي مناصرته لقضايا المرأة لكنه لا يسمح لها بممارسة مواطنيتها فكيف بالأحرى أن تكون غريمته السياسية؟".

أنشئت نقابة الصحافيين التونسيين في أيار 2000 بعد وقت قصير من قيام جمعية الصحافيين التونسيين القريبة من السلطة بمنح جائزة حرية الصحافة للرئيس بن علي. مما ادى إلى تعليق عضويتها في الاتحاد الدولي للصحافيين. لكن هذه الجمعية الموالية لبن علي ما زالت موجودة ومسيطرة بدعم كامل من النظام وذلك قبل بضعة أشهر من القمة العالمية للمعلومات المقرر عقدها في تونس بين 16 و18 تشرين الثاني برعاية الأمم المتحدة.

Belfahem (Tunisia) |Mardi 17 Juin 2014 à 17:28

خبر سار وامرأة في منصب تستحقه وجديره به امرأة مناضلة صادقة لها من المقدرة والوطنية ما ينتظره العديد من التونسيين في كشف الحقائق وملاحقة الفاسدين الظالمين .صحيح ان وجوها وأطرافا لا يعجبها هذا أما اذا أنطلقت ألألسن الشريرة والحاقدة والمضللة في المنابر للكيد فهذا هو عين الجبن والرعب من مواقفها

Bardo_tounes (Denmark) |Mardi 17 Juin 2014 à 16:37

سهام بن سدرين اسم عرفة الجميع واحترمه.
ناضلت وظلمت وعذبت وحطم مسكنها, وقمع جيرانها, وعانت من التتبعات والظلم مالم يراه أحد.
ولم تخف ولم تتنازل عن حقها وصبرت وواصلت ضالها شجاعة جريئة قوية * راجل * ,بلغتنا.
وليست كالذين خافوا وتنازلوا وباعوا كرامتهم وعقدوا صفقات مع الصهاينة وعملائهم.
* هي ارجل من برشة رجاع*
فإمرة شجاعة لاتخاف الا الله خير من رجل ضعيف ذليل باع بلاده.
فمرحبا بالمناضلة الحرة والصادقة اذا قرر القيام بانتخابات جديدة مستقبلا, مع العمل ان المهدي بن جمعة وحكومته من جهة والمرزوقي من جهة أخرى هم كفئ ويعملون بصدق لاجل تونس