الانسان المتفحص يكتشف ان النهضة تتاجر بالدين، ها أنتم تستعملون الدين في كل تحركاتهم، عندما نرى الإرهاب مبني أساسا على دعوات من متشددين دينيا، كيف نطمئن الى النهضة، أنتم تقولون اللهم لا سهل الا ما جعلته سهلا، وفرعكم يقول الله اكبر ويذبح جنود وطننا، من هنا جاء الكره للنهضة.

جاب ربي جات شكلاطة موش حاجة أخرى.أرفع من مستواك ويزي من التخلف.

نداء تونس قد يوزع الزطلة، لكن ليست له فروع توزع أحزمة متفجرة، وتزرع الموت.

اتساءل ما هذا الكره العميق للنهضة اليست كبقية الاحزاب لها الحق في النشاط بطريقتها واسلوبها ام انه اللعب عل ان كل ما هو ديني فهو ارهاب
ما مشكلة البعض مع الادعية او غيرها
تبا لكل من يحادد الله ورسوله والمؤمنين

اشهار حزبي بامتياز واضهار للعضلات برى الله لا اتربحكم يا جماعة النهضة يا جبناء

قريبا النداء يوزع الزطلة في دورة التدارك

La geste qui conte...
كما يقول الفرنجة ههه طبعا هي مجرد حركة بسيطة تعبر عن تواجد هذه الحركة الدعوية و الحسب السياسي!!!
هذه الحركة تقول للتلميذ أن الدعاء بعد العمل مهم! كما أن النفس المطمئنة إلى جانب العلم و الشكلاطة اللذيذة غذاء الإحساس! حركة جميلة و معبرة لن تغيض إلا المرضى و الحاقدين

طريقة بالية و تافهة لبداية الحملة الانتخابية ... لم يعد للنهضة نفس الشعبية القديمة ... باش تجيب نسبة باهية في الانتخابات التشريعية الجاية ... اما موش كي قبل ... لعبة الشكلاطة و علوش العيد ما تتعدى كان على الزكيم ... التجربة السياسية الماضية للنهضة انقصت كثيرا من شعبيتها لدى من كان يتوقعها حقا جادة في فعل شيء لتونس

بفضل يقضة رئيس مركز الامتحانات و شجاعة لجنة المراقبة تم استدعاء الامن على جناح السرعة و احاطت قواته بالشباب الحامل للادعية والاقلام و تدخلت الجهات الفنية لتحليل مكونات الشكلاطة النهضوية التي تبين على احتوائها مواد مزدوجة الخطاب و بعد الاطلاع على الادعية الموزعة تبين انها غير تقدمية بالمرة من نوع يا رب يا رحمان نجخني في الامتحان وهو ما اثار الشكوك حول علاقة بعض رموز السلفية و الوهابية بهذه التصرفات و قد قدمت الجهات المختصة كل تلك المعطيات للقضاء
حتى يقول كلمة الفصل في الموضوع الخطير و لا تستغربوا ان ينظم لمناقشة الموضوع منابر حوار تلفزية و لا حول ولا قوة الا بالله

هدايا الشكلاطة المرفقة بقلم العلم والأدعية المحفزة للعقل الواعي على التركيز واستبعاد مشاغبات العقل الباطن الفوضوي دفع بالولاة والمعتمدين والعمد لاستنفار الفرق الأمنية والقوات الخاصة لمحاربة الإرهاب وتعطل وصول فرقة الأنياب لمحاصرة الشباب في حالة تلبس وحجز الشكلاطة وهؤلاء الأبطال على الشكلاطة إختفت بطولاتهم لنصف ساعة أثناء الهجوم على منزل وزير الداخلية وظلوا يتابعون المشهد من وراء النوافذ حتى انسحب المهاجمون بعد رقص وغناء أمام معاقل الأمن ومنزل
وزيرهم .