القصرين : القاء القبض على أحد المتورطين في الهجوم الإرهابي على منزل لطفي بن جدو

باب نات - أفادت اذاعة جوهرة أف أم أنه تم عشية يوم الخميس 29 ماي 2014 القاء القبض على أحد المشتبه بهم في الهجوم الارهابي الذي نفذته مجموعة إرهابية مساء أول امس على منزل وزير الداخلية لطفي بن جدو حسب ما أكده مراسل جوهرة "اف ام" بالجهة.
القصرين : القاء القبض على أحد المتورطين في الهجوم الإرهابي على منزل لطفي بن جدو

وقد تم حصر الشبهة في هذا الشخص والقيام بعملية انزال على منزله حيث تم القبض عليه وبتفتيش منزله تم العثور على زي عسكري ويجري حاليا التحقيق مع هذا الشخص وسط تأكيدات بأنه احد المتورطين في العملية الإرهابية الأخيرة.

وقد ذكر مراسل اذاعة جوهرة أنه تم بعد حملة تمشيط كبيرة بحي الزهور من ولاية القصرين تم القاء القبض على عدد من المشتبه بهم ويجرى التحقيق معهم .

Comments

30 de 30 commentaires pour l'article 86104

Kalamkalam (Tunisia) |Vendredi 30 Mai 2014 à 15:57

ألم يعلم بأن الله يرى ، صدق الله العظيم ،ذرهم يخوظوا ويلعبوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون ، قوله سبحانه وتعالى ،، ولن يهدأ للشعب جفن حتى يقطع العملآء والخونة من جذورهم وما أكثرهم ، لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث . صدق الله العظيم . وتلك الأيام نداولها بين الناس ، والله يمهل للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته .

Alerter

Zoulel (Tunisia) |Vendredi 30 Mai 2014 à 09:22

A mon avis et en l'absence de reconnaissance claire des actes de terrorisme par certaines parties, une hypothèse peut etre envisagé par les enquêtteurs : les présumés terroristes ne sont autres que des mercenaires engagés par certaines parties politiques et étrangères et meme le slogan "d'allahou akbar" prononcé par ces terroristes présumés n'est qu'un moyen de tromperie de l'opinion publique. Il est même possible que ces présumés
terroristes, (jusque là endossés par l'extremisme religieux), ont bu bcp de vin avant le passage à l'acte. et c'est sur ces hypothèses plausibles que les enquêtteurs doivent travailler.

BABANETTOO (France) |Vendredi 30 Mai 2014 à 08:53

شكراً لهذا التدخل ... كل يوم يزداد الشعب التونسي يقينا أن الإرهاب صناعة مخابراتية بإمتياز فبعد السيناريوهات العدة والمختلفة يمكن القول أن هوية المشتبه فيهم معلومة دائما لدى المخابرات ومع ذلك يتركونهم طلقاء حتى يكون هناك إرهاب تحت الطلب !!! وبتزامنات غريبة ومريبة ... ادعوا كل الأمنيين الشرفاء والجيش التونسي وكل مسؤول شجاع ومحب للوطن أن يفككوا العمل الإستخباراتي الأجنبي ويفهموا أن كل العمليات الإرهابية في تونس كانت ومازالت بتسهيلات من المخابرات
الأجنبية في البلاد ...
انقذوا زملاءكم الزواولة الأباء والأبناء لا تتركوهم مجرد ضحايا للجوسسة والمخربين ... وحتى أوضح كلامي يكفي القول بأن الإرهابين اسلامين فالكل يعلم أن المسلم لا يغدر ولا يخون ولا يقتل الأبرياء ؛ الهجوم على منزل السيد وزير الداخلية المحاط بإقليم حرس ومركز شرطة وجنود وعسس وأكمنة في جميع المداخل والمخارج للقصرين ورغم كل هذا نجد أن القتل كان البطيء والراحة النفسية للإرهابيين "رجال المخابرات والعملاء" و-45 دقيقة من الإرهاب ولا تدخل ولا مطاردة !!! وفجأة
اصبحوا 20 عنصرا !!! ولاذوا بالفرار وتحصنوا بجبال السلوم !!! هل جبل السلوم ليس فيه دوريات حرس ولا تمشيط من الجيش التونسي ؟؟؟ هل الطريق إلى الجبل تحت الأرض هل الأمن في موقعهم ؟؟؟ هل وقع الإتفاق على خارطة لتسهيل الهروب وذلك من الأماكن التي اخليت من المراقبة والتمشيط !!! هل من هجم أشباح ثابو بعد العملية !!! وحتى ينسى الناس الفشل والإهانة لوزير الداخلية يمسكون شخص مجهول وبالصدفة يكون جار الوزير !!! ولديه بدلة عسكرية !!! أقول كلمة واحدة لشخص واحد شريف
لا تجعلهم يقولون لك لا تكشف الأسرار من أجل أمن البلاد ... فهم يخربون أمن ابنائك واخواتك واخواتك ... ستغتال غدا ... فقلها قبل أن تموت مثل زملاءك ... عاشت تونس حرة مستقلة والموت للعملاء والخونة ...

Belfahem (Tunisia) |Vendredi 30 Mai 2014 à 08:51

ما دامه المشتبه بهم معناها ما زالت الحقيقة ما ظهرتشي وما هواش مؤكد .على الحساب هذا أذا طلع من الحي داخل المدينة البقية راهم في المدينة وبالتالي نظرية هبطوا من الجبل ورجعوا للجبل غالطة والأرهابين ربما يطلعوا مدنيين مواطنين من داخل الأحياء غير المزمع تصورهم أرهابيين وهنا السيناريو يصبح معقد وكل الطروحات تتغير .

GharsAllah (Tunisia) |Vendredi 30 Mai 2014 à 08:49

كل يوم يزداد الشعب التونسي يقينا أن الإرهاب صناعة مخابراتية بإمتياز فبعد السيناريوهات العدة والمختلفة يمكن القول أن هوية المشتبه فيهم معلومة دائما لدى المخابرات ومع ذلك يتركونهم طلقاء حتى يكون هناك إرهاب تحت الطلب !!! وبتزامنات غريبة ومريبة ... ادعوا كل الأمنيين الشرفاء والجيش التونسي وكل مسؤول شجاع ومحب للوطن أن يفككوا العمل الإستخباراتي الأجنبي ويفهموا أن كل العمليات الإرهابية في تونس كانت ومازالت بتسهيلات من المخابرات الأجنبية في البلاد ...
انقذوا زملاءكم الزواولة الأباء والأبناء لا تتركوهم مجرد ضحايا للجوسسة والمخربين ... وحتى أوضح كلامي يكفي القول بأن الإرهابين اسلامين فالكل يعلم أن المسلم لا يغدر ولا يخون ولا يقتل الأبرياء ؛ الهجوم على منزل السيد وزير الداخلية المحاط بإقليم حرس ومركز شرطة وجنود وعسس وأكمنة في جميع المداخل والمخارج للقصرين ورغم كل هذا نجد أن القتل كان البطيء والراحة النفسية للإرهابيين "رجال المخابرات والعملاء" و-45 دقيقة من الإرهاب ولا تدخل ولا مطاردة !!! وفجأة
اصبحوا 20 عنصرا !!! ولاذوا بالفرار وتحصنوا بجبال السلوم !!! هل جبل السلوم ليس فيه دوريات حرس ولا تمشيط من الجيش التونسي ؟؟؟ هل الطريق إلى الجبل تحت الأرض هل الأمن في موقعهم ؟؟؟ هل وقع الإتفاق على خارطة لتسهيل الهروب وذلك من الأماكن التي اخليت من المراقبة والتمشيط !!! هل من هجم أشباح ثابو بعد العملية !!! وحتى ينسى الناس الفشل والإهانة لوزير الداخلية يمسكون شخص مجهول وبالصدفة يكون جار الوزير !!! ولديه بدلة عسكرية !!! أقول كلمة واحدة لشخص واحد شريف
لا تجعلهم يقولون لك لا تكشف الأسرار من أجل أمن البلاد ... فهم يخربون أمن ابنائك واخواتك واخواتك ... ستغتال غدا ... فقلها قبل أن تموت مثل زملاءك ... عاشت تونس حرة مستقلة والموت للعملاء والخونة ...

AGAINIOUS (France) |Vendredi 30 Mai 2014 à 07:58

Admettons que réellement les autorités ont mis la main sur un ou plusieurs types qui avaient participé a l'équipée mortelle de Kasserine il faut savoir que ces minables qui restent néanmoins des criminels froids le plus importants est de savoir qui sont derrière toute cette ramassis de déchets humains qui n'hésitent pas a tuer père et mère pour un paquet de cigarette ou une bouteille de bière et dire que le jour ou la sécurité du pays avait
alarmé le gouvernement qui avait à sa tête a l’époque un premier ministre de la nahdha en l’occurrence le fameux Djebali sa réponse était de démentir les informations et nier la réalité maintenant voila ou sommes nous et vous bande d'ignorants qui soutiennent la nahdha les yeux fermés et sans réfléchir faites un effort ouvrez les yeux et faites travailler vos neurones ou du moins ce qu'il en reste

Karimyousef (France) |Vendredi 30 Mai 2014 à 06:51

Alors on comprend plus rien ,ces criminels descendent-ils des montagnes ou proviennent-ils des quartiers voisins de la maison du ministre.
n'oublions jamais que cette sale operation a couté la vie a quatre jeunes hommes qui ont laissé derriere eux des orphelins ,des veuves et des parents inconsolables.
il est temps que les partis politiques et les medias cessent leurs divergences et se concentrent sur l'essentiel a savoir epargner a la tunisie une sale guerre.
il est clair que cette action meurtriere vise a stopper le processus democratique.les commanditaires ne veulent pas d' elections.