بن جدو من امام منزله: انا ابنكم ولن أغادر منزلي مهما فعل الإرهابيون

<img src=http://www.babnet.net/images/9/benjeddouamammanzilihi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تحول وزير الداخلية لطفي بن جدو صباح الأربعاء إلى مدينة القصرين، حيث اطلع على ما خلفته العملية الإرهابية التي جدت قرابة منتصف ليلة الثلاثاء، واستهدفت أعوان الأمن المكلفين بحراسة منزله بحي الزهور.
والقى بن جدو كلمة في الحشود التي اجتمعت امام منزله وقال " انه ابن القصرين ولن يغادر منزله مهما فعل الإرهابيون ومناصريهم.
وتابع وزير الداخلية " هدفنا الأساسي القضاء على الإرهاب والإرهابيين مهما كلفنا ذلك من ثمن.







من ناحية أخرى قال وزير الداخلية في برنامج ميدي شو إنّ فريقا مختصّا بصدد القيام بالتحرّيات وقريبا سيقدم تقريرا لما حدث.



Credits MFM

واكّد أنّه حسب المعطيات الأوليّة فان أكثر من 10 أشخاص على متن شاحنة خفيفة مسروقة هاجموا أعوان الحراسة بمنزله وباغتوهم ثم لاذوا بالفرار في اتجاه جبل السلوم بمنطقة القصرين.
وحول ما يتردد من أن الإرهابيين استخدموا الألعاب النارية (الفوشيك) للإيهام قبل تنفيذ الهجوم المسلّح، أكّد بن جدّو أنّه حسب شهادات الجيران فإنّه تمّ فعلا اسعمال الالعاب النارية في انتظار ما سيؤكده البحث لاحقا.
وأكّد أنّ معنويات الأمنيين مرتفعة بعد الهجوم المسلّح الذي تعرّض له منزله اليوم وذهب ضحيّته 4 شهداء، مؤكّدا أنّهم سيثأرون لشهدائهم "لأنّ الضربات ستزيدهم قوة وعزما على مواصلة التصدي واصرار على مواجهة هذا الفكر الغريب عن المجتمع التونسي".



Comments


27 de 27 commentaires pour l'article 86021

Hammmmma  (Tunisia)  |Jeudi 29 Mai 2014 à 08:37           
أكّد محمد علي النصري النائب بالمجلس الوطني التأسيسي في برنامج تلفزي هذه الليلة أنّه عاين كل الأحداث التي جدّت بمنزل وزير الداخلية من على سطح منزله الذي يبعد قرابة 250 مترا عن منزل لطفي بن جدّو و ذلك بعد ان اتصل به المواطنون مستغربا سهولة اختراق المنطقة في ظلّ التواجد الامني المكثّف الذي يحيط بمكان الجريمة موضّحا ان الأحداث بدأت بإطلاق "الشماريخ" في حدود الساعة 23:50 تلتها دخول سيارتين لحي الزهور حيث يوجد منزل بن جدو، لافتا النظر إلى انه عن بعد
2 متر من المنزل توجد منطقة امن وبعيدا عنها ب 30 مترا توجد منطقة شرطة وعلى بعد 100 متر يوجد إقليم شرطة. وقال المتحدث ان إحدى السيارتين اقتربت من مستودع منزل بن جدو المحاذي لباب منزله لينزل من على متنها أحد الإرهابيين ويطلق النار على الشهداء الأربعة، مبينا أن الإرهابيين و بعد قتلهم للأعوان بقوا لمدة 12 دقيقة يهللون و يكبرون امام منزل الوزير ثم جالوا منطقة حي الزهور يهللون بالرشاشات ليغادروا المكان دون ملاحقات ودون أي تصدي في الوقت الذي يعرف فيه
الجميع انّ القصرين مليئة بالإرهابيين و انّهم يتواجدون في منطقتي الزّهور و حي النور و غيرها من المناطق.

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 29 Mai 2014 à 03:49           
@MOUSALIM:
يا مسالم لا تُتعب نفسك كثيرا : كلما تقدمت تونس خطوة نحو الاستقرار إلا و أطل علينا الدمويون؛ إمضاء القانون الانتخابي ما كانوا ليتركوه يمر بسلام. كذلك فعلوا كلما أُريد لقانون عزل التجمعيين أن يرى النور إلى أن دحضوه.
لكن نسوا شيئا أو ربما جهلوه : "ومكروا ومكر الله و الله خير الماكرين"

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 22:59           
أريد أن أفهم لكن دون جدوى -1-هجوم لكتيبة -إرهابيين -على متن سيارتين رباعيتي الدفع تذكرنا بسيارات الثورة الليبية وفي منطقة عسكرية والهدف منزل وزير الداخلية المحاذي لمنطقة الأمن بمدينة القصرين -2-ما هو الهدف من العملية فإن كانت المؤسسة الأمنية فكان الأجدر توجيه السلاح للمنطقة التي لم يغادرها أي أمني رغم تواصل صوت الرشاشات لأكثر من نصف ساعة
-3-لو كان الوزير هو المستهدف لكان من السهل جدا إختطاف عائلته في غياب أي تصدي للمهاجمين -4-يبقى إحتمال إستهداف الأعوان الذين تجمعوا في مستودع المنزل ربما لذنب إقترفوه إستوجب معه تصفيتهم بطريقة دموية -5-هناك إحتمال تقديم القرابين البشرية لصالح الأمن القومي بتوافق كل الطبقات الفاعلة في الساحة .

Abid_Tounsi  (United States)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 22:38           
رحم الله ضحايا قواتنا الأمنية و رزقهم الشهادة.
المؤسف في بعض الذين ملك قلوبهم المرض أنهم سرعان ما يتهجمون على الإسلام و المسلمين، و إن كانوا دائما يغطون خطابهم البغيض بكونهم يهاجمون "الإسلاميين"، 'هل من تسمونهم إسلاميين هم في الحكم؟؟ هل هذا وضع يمكن استغلاله لهكذا تمريرات؟؟
كونوا متأكدين أنه إن كان لا بد من وجود عالة على تونس كما تفكرون يجب أن تندثر، فلن تكون إلا أمثالكم.

Karimyousef  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 22:23           
La meilleur reponse a ces actes meurtiers est que la nahadha ,nida tunis et la jabha et d'autres partis fassent une declaration commune denonçant la violence et affirmant leur attachement a la paix.ce sera un grand message envoyé aux commanditaires de ces actes qui jouent sur les divisions de la classe politique.

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 21:38           
بقلم سمير الوافي واشاطره الرأي

حسب تقرير أخبار قناة نسمة وشهادات المواطنين في القصرين التي تم بثها فيه الي جانب شهادات أخري لشهود عيان بثتها اذاعات وقنوات مختلفة...فان هناك تقصيرا مريبا وغريبا في التعامل مع عملية الهجوم علي منزل الوزير في القصرين التي استمرت ساعة الا ربع وسط منطقة عسكرية وبجانب مقرات أمنية ورغم استنجاد المواطنين بأمن الجهة...وذلك التقصير الغامض والمريب سهل مهمة الارهابيين ثم فرارهم بدون اصابات ولو طفيفة...أحد الشهداء تلقي لوحده حوالي 70 رصاصة في جسده يعني كان
المجرم يطلق الرصاص علي مهله وهو مطمءن كأنه يترشف قهوة رغم أنه في منطقة عسكرية في حالة حرب واستنفار...وبجانبه علي بعد أمتار منطقة حرس كاملة وعلي بعد ربع ساعة تمركز ل5000 عسكري مجهزين في الشعانبي...ومع ذلك فهو يمطر ضحيته بالرصاص علي مهل ولولا تدخل الاهالي لذبحوهم أيضا كما كانوا يريدون...والذبح هو امضاء الارهابيين الدموي الذي يذكرنا بأحداث الجزاءر...
وزارة الداخلية قررت فتح تحقيق نرجو أن يكون صارما وجديا وشفافا وأن نعرف نتيجته...لأن المؤشرات لا توحي بتورط ارهابيين عاديين لوحدهم...والألغاز كثيرة ومثيرة...

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 19:20           
@Ahmed
On diverge sur ce point mais je suis certain qu'on est solidaire pour défendre notre chère patrie lorsqu'il le fallait .

KasserinePass  ()  |Mercredi 28 Mai 2014 à 18:32           
هؤلاء القتلة مصاصي الدماء هم خوارج عصرنا للأسف ألم يكفّر أسلافهم سيّدنا علي رضي الله عنه وقالوا عنه أنه لا يحكم بما أنزل الله ثم هم يستهدفون عائلة الوزير ليلا ... أقل ما يقال فيهم أنهم جبناء... رعاديد

Ahmed  ()  |Mercredi 28 Mai 2014 à 17:24           
@ PATRIOTE1976
La démission d'un ministre n'est pas une solution en soi.
Pour ne pas parler dans le vide, que peut-il faire de plus avec les moyens qu'il a?

doit-on faire le jeu de ces égarés :
attentat => manifs => démissions => vide => libre circulation des égarés ...

Tayara  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 17:16           
من وراء كل هذا ؟ لا لا لا لاتقلي الاسلامين السلفيين انصار....لا انا تونسي ومتعدهاش عليا ان ما يجري في تونس وليبيا من اغتيال وقتل هو صناعة امريكية بمريونات تدعي انها اسلامية لا ادافع على احد لكن القاعد تقول اعرف عدوك كي تنتصر علية(جاك يلبس كسوة عمر قبل كل جريمة وعمر يدفع كل الثمن كل مرة ....؟

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 17:02           
@Ahmed
Il peut dire : Les moyens me manquent , donc je n'accepte pas cette mission parce que je ne peux pas assurer .
En matière de sécurité , aucune excuse n'est recevable , en cas d'échec .Simplement , la démission , avec tout mes respects pour les personnes .

Ahmed  ()  |Mercredi 28 Mai 2014 à 16:56           
@PATRIOTE1976

Hey you !
Together we stand, divided we fall.

Belfahem  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 16:56           
عملية مثل هذه وفي هذا الوقت لا تكون ألا محاولة التشويش على المشهد السياسي وبعد أطلاق سراح السادة الكبار للنظام القديم وتبرئتهم بمعية أطراف أخرى داخلية قبل أن تكون خارجية كانت رافضة للسيد وزير الداخلية محاولة تهديده والضغط عليه للأستقالة قبل موعد الأنتخابات ولعل هي بداية لعمليات أخرى يراد بها توجيه رسالة للتونسيين ان ثورتكم سنجهضها وسنعود للحكم من جديد .

Ahmed  ()  |Mercredi 28 Mai 2014 à 16:54           
@ PATRIOTE1976
Il se défend avec les moyens du bord.
Doit-il recruter des GI's ou des mercenaires comme en Irak?

PATRIOTE1976  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 16:27           
Qu'on est ministre de l’intérieur , on doit assurer sinon on se retire . Pas de place aux sentiments , ni à la subjectivité . On réussit ou on quitte . vous avez la responsabilité sécuritaire de tout un peuple .Vous avez les attributions et prérogatives nécessaires pour lutter contre l'état profond , contre les ingérences étrangères , contre les mafias , les extrémistes ..... il faut être fort , efficace et intransigeant . En tant que ministre
de l’intérieur , il faut contrôler totalement l'appareil sécuritaire , l'améliorer et le faire progresser . Pas d’excuses recevables face aux défaillances , manquements ou échecs . Ceci n'est pas propre à la Tunisie mais partout dans le monde .

Mavb2014  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:55           
On commence à comprendre pourquoi, le front populaire, le nida, certains syndicats policiers et d'autres vendus veulent que Mr Ben Jeddou lâche le ministère.

Barbarous  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:45           
وزير غبي أو متغابي ، يصر أن يكون لاشئ مجدد صورة وبيدق يتلاعب به الكبار و أصر أن تفوته الرجولة فلا يصارح الشعب بما يحصل حقيقة هو شخص منصاع لما يحدث وما يخطط له من طرف مرؤوسيه ، هو مجرد رمز لمؤسسة و بيدق يحرك من اجل الوصل لهذه معين وهو توتير المناخ العام تحت اطار الارهاب من اجل تمرير ما يراد له أن يمرر ، تسائلاتكم ايها التونسيون تكفي لمعرفة أن الإمر ليس كملا يقال أو يعلن عنه و استمعوا للشهود الذين وصفوا الارهابيين ان كنتم حقا تبحثون عن الحقيقة ،
أنت ايها الوزير اكبر شاهد زور في الساحة السايسية ولا يغرنك انهم استهدفوك هذه المرة ربما لتنصاع اكثر وتنفذ اوامرهم ، كن صادقا ولا تكذب على التونسيين وقدم الحقيقة كما هي او استقل حتى لا تكون شاهد زور ، في المقابل يقول الجهلة مع كبير الإسف ان الوزير استهدف لانه ابن القصرين وانه هو من هو في الوقوف ضد الثورة المضادة وحسابات السياسيين ، لم نر شيئا ولم يفعل هذا الوزير شيئا غير تنفيه لإوامر من عينوه ومن اختاروه منذ البداية لهذه المهمة وهو قد تخيل ان
الأمر سهل ،نقولها للمرة الألف هذا ارهاب مصطنع يتفاعل بضغطة زر و لا علاقة له لا بايديولوجيا ولا شئ اخر ، انتظروا ايها التونسيون هذه ليست الا ارهاصات وتنبهوا جيدا واعرفوا عدوكم الحقيقي فهو منكم وبينكم
وختاما نقول ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ،
ألا تعسا وخزيا و خذلانا لكل خائن متامر

Bizertin  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:33           
Pas de Jugement pour les meurtriers la mort rien que ça . merci ennahdha voila ce que c'est les islamistes au pouvoir

Fakhri  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:30           
عملية مدبرة من أطراف فاسدة تسعى للحكم نفذتها وزارة الداخلية
الله يرحم الشهداء

Celtia  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:29           
Les islamistes terroristes jouent leur dernière carte.
Ils sont finis en Tunisie.The game is over.
Il faut aussi faire taire tout ce qui indirectement défendent les terroristes.
IL faut que tout les tunisiens soient unis contre ces microbes qui veulent transformer la Tunisie en khalifat islamique comme la Somalie .
Personne n'est contre l'islam tout le monde est contre le terrorisme del ikhouans.

TNTunisie  ()  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:25           
رحم الله رجال تونس ورزق أهلهم الصبر والأجر الكبير
إنا لله وإنا إليه لراجعون

----------------------
أخي، أختي،
هذا ألأخطبوط المسلط على نفس كل تونسي و تونسية له تواجد
و حضور مباشر ومو اكب لكل حركات وسيرورة الحياة لينقض عليها كلما كانت مصلحته مهددة أو تحيد عن الطريق المرسوم.
ماذا يحصل الآن في تونس ؟
ماذا يحصل في الخارطة السياسية ؟
توقيت هذه العملية الإجرامية، لماذا الآن ؟ من هو الطرف المستفيد ؟
هل من وقفت تأمل ومصراحة الشعب بحقيقة هذه اللعبة القذرة والخبيثة، ليتمكن من قص الأيادي الداخلية والخارجية ؟
نعم، قد نتفهم موقف سياسي متناقضا أومختلا ولكن لسنا مستعدين للرضوخ لأملآت الإجرامية المدروسة والممنهجة يكون ضحيتها أولاد وبنات الشعب الغالي ...
ندائ لمن يؤمن أنه فاسد الأمس واليوم لا يرجى منه خيرا ...

TNTunisie  ()  |Mercredi 28 Mai 2014 à 15:23           
رحم الله رجال تونس ورزق أهلهم الصبر والأجر الكبير
إنا لله وإنا إليه لراجعون

----------------------
أخي، أختي،
هذا ألأخطبوط المسلط على نفس كل تونسي و تونسية ليس له تواجد
و حضور مباشر ومو اكب لكل حركات وسيرورة الحياة لينقض عليها كلما كانت مصلحته مهددة أو تحيد عن الطريق المرسوم.
ماذا يحصل الآن في تونس ؟
ماذا يحصل في الخارطة السياسية ؟
توقيت هذه العملية الإجرامية، لماذا الآن ؟ من هو الطرف المستفيد ؟
هل من وقفت تأمل ومصراحة الشعب بحقيقة هذه اللعبة القذرة والخبيثة، ليتمكن من قص الأيادي الداخلية والخارجية ؟
نعم، قد نتفهم موقف سياسي متناقضا أومختلا ولكن لسنا مستعدين للرضوخ لأملآت الإجرامية المدروسة والممنهجة يكون ضحيتها أولاد وبنات الشعب الغالي ...
ندائ لمن يؤمن أنه فاسد الأمس واليوم لا يرجى منه خيرا ...

FATYOU  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 14:56           
Il faut trouver leur nid , souvent à l'extérieur de ville, dans un endroit sale. Balancer du mazout dessus et allume les sans pitié .

Karimyousef  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 14:43           
Ces actions sont menées par des vrais professionnels de la terreur.je ne crois que ce soit l'action de quelques fanatiques.
ces attaques visent la revolution, le processus democratique et surtout elles cherchent a stopper les elections.

Mamaromamaro  (Austria)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 14:34 | Par           
مهازل !! ه

شبيها الجماعة ما خرجتشي تطالب باستقالة بن جدو نتيجة دخول بما يسمونه في اﻹعلام البنفسجي اﻹرهاب

أرهبكم الله إنشاء الله

Tunisia  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 14:09           
الارهاب الأمريكي : تخطيط ترسانة من الاعلامين والمحللين برمجة يوجد خطة وخطة بديلة علماء في علم النفس علماء في فن التلاعب بالمشاعر النتيجة إخراج الولايات المتحدة الدموية مسكينة وضحية وتكسب تعاطف العالم ومبرر غزوها لدول العالم ....

الارهاب العربي : لا تخطيط ولا إستراتيجية ولا أهداف النتيجة فيلم أحمق يروح ضحيته أبناء الشعب المسحوق من أجل خونة تلعق أحذية الغرب ...

يا أخي قلنا ألف مرة الارهاب صناعة والحرب النفسية أقوى من الرصاص لأنها تخرب العقل والمشاعر وتوجيه العقول علم يدرس والاعلام الممنهج والموجه عل يدرس فإما أن تصنعوا ارهابا يصدق أو ارحلوا نحن أمة ذكية قلبها عامر بالامان ذكية لا تمر علينا هذه الأشياء ..

Kamelnet  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 14:03 | Par           
هاذا عمر الذي يخافه المجرمون من مهربين وارهابيين! الا لعنة الله علي سافكي دماء شباب تونس!!!


babnet
*.*.*
All Radio in One