العروي: الارهابيون تسلّلوا من جبل السلوم بالقصرين

<img src=http://www.babnet.net/images/8/alirwilaouinaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أخبار
اكّد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي انّه حسب المعطيات الاولية فانّ المجموعة التي نفّذت الهجوم المسلح تتكون من أكثر من 10 أشخاص، مشيرا الى انّ المجموعة الارهابية تسلّلت من جبل السلوم من ولاية القصرين.
واكد ان وحدات الحرس والجيش الوطنيين بصدد مطاردة هذه المجموعات، واصفا الحادثة "بالعملية الجبانة التي تهدف الى ضرب معنويات الشعب التونسي".

وأوضح الناطق باسم الوزارة أنّ العناصر التي نفّت الهجوم أمس على علاقة بالمجموعات الإرهابية المتحصنة بالشعانبي وبالمجموعات التي تم القبض عليها مؤخّرا في العملية الاستباقية لوزارة الداخلية، كما لها علاقة بالجماعات الارهابية في ليبيا والتي تحاول التسلسل إلى تونس.





Credits Mosaique FM

ويذكر انّ 4 امنيين استشهدوا امس اثر هجوم مسلح شنته مجموعة ملثمة على منزل وزير الداخلية لطفي بن جدو بمنطقة حي الزهور بمدينة القصرين كانت تستقل شاحنة من نوع 'دي ماكس' مما أدى أيضا الى إصابة عوني أمن تم نقلهما الى المستشفى الجهوى بالقصرين.


عون الامن المصاب : اطلاق النار دام ساعة الا ربع
قال عون الامن المصاب وليد منصور في تصريح لاذاعة موزاييك انّ الهجوم المسلح الذي شنتّه عليهم مجموعة ملثّمة جد في حدود منتصف الليل من ليلة امس.


Credits MFM

واضاف انّ الارهابيين كبّروا 3 مرات قبل الشروع في اطلاق النار عليهم، موضحا انّهم هاجموا منزل وزير الداخلية لطفي بن جدو من جهتين، مشيرا الى انّ اطلاق الرصاص دام قرابة ما بين النصف ساعة وخمس واربعين دقيقة. موضحا انه اصيب على مستوى الفم وانه يبتقل لتلقي العلاج بالمستشفى العسكري بالعاصمة.



Comments


43 de 43 commentaires pour l'article 85997

Gentleman  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 12:41           
Ou peut être l'amerique s’apprête a attaquer la libye

Tunisia  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 12:34           
مدينة القصرين تعتبر منطقة عمليات عسكرية ...........و تخضع الى طوق امني مشدد من اكثر الفرق الامنية و العسكرية المختصة و من كافة الاجهزة على شكل احزمة و نقاط تفتيش اعطيت لها الاوامر الصارمة و الصادرة من قياداتها باخضاع جميع الداخلين و الخارجين من المدينة الى اعلى درجات التفتيش و التثبت من الهوية .............اذا كيف استطاع من نفذوا هذه الجريمة الخسيسة اختراق كل هذه الاجهزة مجتمعة ......؟؟؟ كيف استطاعت مجموعة و ليست فردا التحرك الى الهدف بهذه
السهولة و الدقة في التنفيذ بدون ان يعترضها ما من شانه تعطيلها .او تغيير خطتها لبلوغ الهدف الذي رسمته لنفسها .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف استطاعت هذه المجموعة اختراق الاجهزة الاستخباراتية لكل الفصائل الامنية و العسكرية المتواجدة تقريبا في القصرين .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...........و اسالة كثيرة اخرى يدركها جيدا من لهم ابسط ابجديات العمل الامني و الاستخباراتي ........؟؟ لكن السؤال الاكبر من وفر لهم هذه الاريحية لتحرك يهذه السهولة و التنفيذ و الانسحاب .؟؟؟؟؟ ابحثوا عن
الاخترقات في اجهزة الامنية و العسكرية لاستباق ما هو قادم و قد يكون افضع و اشد علينا جميعا ........؟؟؟؟؟؟؟

Antontchekhovbn  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 11:50           
Islamistes, vous voilà, vous êtes fiers maintenant, Dieu vous punira, comme Il l'a fait à Ben Laden un tombeau, dans la mer, et nul part, Le bon Dieu n'est jamais de votre côté, et la preuve en est les frères musulmans, parce qu'ils sont hypocrites.

Mahrane  (United Kingdom)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 11:10           
لعلّ المقصود هو إرباك الموسم السياحي . الصيف يعني حزمة نقود للمستثمر السياحي وعمليات الإجرام جدّت فيالصيف الفارط أيضا وفي منطقة سياحية . أي مهني سياحي يكن منافسة شرسة للسوق التونسية والعداء لتونس معا مهيّأ لفعل هذا الجرم والجدير هو بحث أي الوجهات السياحية التي خفّضت أسعارها وأكثرت إشهارها هذه الأيام أوٱبتداء من اليوم.

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:57           
الغريب في الأمر، لماذا الضحايا هم دائما من رجال الأمن ؟
في كل بلدان العالم الإرهابيون يخافون ويتجنبون رجال الأمن إلا في تونس والجزائر وبذات بلدان أمنها تحت رقابة المستعمر الفرنسي.

FATYOU  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:56           
Sont des brigands de grand chemin sans foi ni loi et qu’ils sont capables des pires Il faut exterminer amort

Slouma  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:55           
اكبرجرم قتل امنيين لاذنب لهم سوى حراسةمنزل

ANTIREVE  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:55           
Mr El Aroui vous êtes un porte parole du MI qui essaie toujours de noyer le poisson dans l'eau toutes vos explications ce matin sur les ondes des différentes radios sur le déroulement de cette attaque ne sont que calomnies et monsonges.
Vous êtes entrain de raconter n'importe quoi votre message est destiné toujours à défendre votre institution et de marchander avec le sang de vos collègues pour racheter une loyauté vis à vis des Tunisiens après tout ce que cet institution à fait endurer au pays durant presque 3 décennies.
Ne sous-estimer pas l'intelligence des tunisiens qui sauront différentié les discours trompeurs et propagandistes des discours honnêtes.

Fikou  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:52           
لماذا نستغرب تفشي العنف والإرهاب في البلاد ونستنكر ما يفعله الإرهابيون ونغضب متهمين أجهزة الأمن وتلفيق سيناريوهات المؤامرة ؟... ولا نرى أن الإرهاب أصبح معششا في ديارنا، يسكن عقول أبنائنا..نعم هذه هي الحقيقة ، أيها التونسيون، أبناؤنا فخورون بالإرهاب والإرهابيين ويتخذونهم رموزا وقدوة؟ ، أبناؤنا سائرون على درب الإرهاب؟ أبناؤنا جرذان المستقبل… أين العلم الذي يتلقونه في تلك المعاهد التي رفعت فيها شعارات القاعدة وصور بن لادن بمناسبة دخلة "الباك
سبور"؟ وأين المنطق الذي يدرسه أولئك الجهلة الصغار؟ هل هذا هو الجيل الذي سيبني المستقبل؟
سيأتي علينا حتما يوم نلعن فيه كل الجماعات والأحزاب الإسلامية ونقضم فيه أصابعنا التي إنغمست في الحبر الأسود لتنتخب جماعة ظلامية كلون الحبر...(الرجاء تبديل لون الحبر في الإنتخابات القادمة) لكن سيكون ذلك بعد فوات الأوان، وسنندم يوم لا ينفع الندم.

Mamaromamaro  (Austria)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:47 | Par           
لقد قلت من قبل قصص العروي لن تنتهي

إرهاب مقابل حل رابطة حماية الثورة

توجيه الرأي العام نحو إرهاب مصتنع ، حتى لا يلتفت الناس إلى القضايا الرئيسية

الخطة هي قتل أمنين مقابل تمرير كل ما يرفضه الشعب

بناء أسس التخلف في بلادنا

Nahed_ammar  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:44           
Il est évident que le but est de retarder les élections, alors qui veut retarder les élections ? la réponse est claire sauf pour les sourds et aveugles qui ne voient et n'entendent que les 2 mot "islam irhab" !

Hubble1967  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:41           
ما ذنب أبناء وطني الذين استشهدو إلا لأنهم قاموا بواجب حماية الوطن وهم يدفعون ظريبة حماقة السياسيين الجبناء ومجلس تأسيسي ينهب ماتبقى من دماء الوطن.

لا حول ولا قوة إلا بالله

GharsAllah  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:36           
سؤال ليس بريء لماذا بن جدو ؟ وليس ازلام بن علي من ولات ومعتمدين وكوادر أمنية فاسدة كانت تعذب هذا الشعب المفقر و المهمش ؟؟؟ لماذا ليس صفر بتاريخه النوفمبري والاحمر القاني !!!

AntiDI  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:33           
Il est certain qu'il existe en Tunisie des traitres qui soutiennent matériellement et moralement ces cafards islamistes, à l'instar de certains commentateurs qui essayent par tous les moyens de discréditer nos forces de l'ordre.
Je dis à ces imbéciles et à leurs protégés qu'il est quasi impossible de diffuser l'islam avec des Kalachnikovs et des voitures piégées.

Kamal  (Kuwait)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:31           
فمن قتل مسلماً متعمداً قَتْلَه، فإنه ينتظره من الوعيد ما ذكره الرب عز وجل في قوله:وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً [النساء: 93].

Aslouj  (Norway)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:28 | Par           
هؤلاء أبناء إخوان الشياطين الذين يبشرون بثقافة جديدة

Barbarous  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:23           
شي ينطق ملا غرايب وعجايب ساعة غير ربع !!!!
في اكثر منطقة في تونس فيها امن وجيش ؟؟
اسعة غير ربع والتعزيزات ما تجيش؟

حتى كان هزوا الصوت وقاموا يعيطوا راهي جت التعزيزات موش امنيين ومنطقة حرس و وولاية كاملة مسركلة بالجيش والامن والقوات الخاصة و الطيران ؟؟

عشرة من الناس يهبطوا من الجبل و يعملوا عملتهم و يطلعوا و كان شيئا لم يكن
شئ عجيب

MrBrain_  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:21           
كم قتيلا حتى الان من جنود و أمن فقط؟! لكن هذه الوزارة تعلق دائما بنفس الأسلوب إرهابيين إرهابيين لا لشيء إلا لانهم قالو لا إله إلا الله قبل حدوث الكارثة!! كل دكتاتور في العالم العربي الآن كان قد أقسم على كتاب الله قبل توليه الحكم و لكن نرى ما نرى من جرائم حرب في حق شعوبهم.. من هؤلاء حقيقتة الشعب لا يبحث عن نعوت المجرمين الإرهابيين و توصيف الوقائع بل يريد معرفة حقيقتهم. إذا كانت الوزارة لا تقدر على حماية رجالها فكيف ستحمي
الشعب؟؟ كل الناس يشعرون أنها تتستر على هؤلاء المجرمين من خلال ما يصدر عنها في كل حادثة

Oceanus  (Spain)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:20           
Ces criminels ne sont pas des musulmans et ils sont appuye par certaines cotes mais si les citoyens ne s unissent pas contre ce phenomene petit a petit ces gens seront partout et la c est la fin de la tunisie.on peut discuter le pourquoi mais on ne peut pas tolerer ce qu ils font et monsieur marzoukiu arretez le pardon presidentel car beacoup d eux etaient dans la prison et marzouki les a fait sortir.

Patriotique  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:20           
منذ مدة أعلمنا، نحن الشعب قليل الحيلة، أعلمنا "راوي وزارة الداخلية " السيد العروي أن منطقة الشعانبي بكامل تضاريسها قد تم تطهيرها من الإرهاب والإرهابيين ..وفجأة !!!
منذ مدة شهدت وزارة الداخلية مد وجزربين السيد الوزير والسيد كاتب الدولة للامن حول طريقة التعامل مع الملف الأمني ..
تتسلل شاحنة مزمجرة من نوع فاستر تحمل على الأقل عشرة أنفار بعتادهم في قلب ليل مدينة مواجهة للإرهاب وعلى بعد دقيقتي هرولة جندي أو عون حرس عادي وليس من الطلائع .. ثلاثووون دقيقة من زغردة الأسلحة الرشاشة ... ويعود الركب إلى قواعده سليما معافا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يرحم الرجال الشهداء وربي يصبر أهاليهم
وربي يحسن العاقبة

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:02           
المشكلة هي في العمق ولكي تتصدى تونس إلي العمليات الإرهابية لابد ان تكون وزارة الداخلية والعدلية خالين من الفسّاد لسبب واحد كيف نصدق هذه المؤسسات وهي تقبض عن شباب الثورة وفي نفس الوقت تطلق سراح الفاسدين والمجرمين ؟
ونعلم ان وزير الداخلية بنفسه له أعداء في الوزارة وكذلك منذ تم تعيين صفر في وزارة الداخلية في منصب مشكوك فيه كثرت الاحداث والعمليات وكلها ضد الثورة، لماذا هذا ام هي صدفة ؟
الشك موجود وأسئلة تحتاج الإجابة

Zouara  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 10:00 | Par           
Ce un complot qui prend de cette région une basse . Donc ce possible que ???? La ville est grande faudrait ratissé ratissé .

Ateff  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:37           
طهرنا الشعانبي...وجهنا ضربات موجعة للإرهابيين...طلعت كلها حكايات العروي

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:35           
التونسيون غير مستعدين لمزيد دفع ضريبة الدم من أجل ارضاء حثالة القوم من عصابات الظلام وارهاب ميليشيات اللطيف ومرجان المتحالفة مع أزلام الثورة المضادة واتحاد الهراوات
والمطبخ الرئيسي يديره الفاسدون من داخل أقبية وزارة النكاح وهم يوجهون رسالة شديدة اللهجة للشعب والمجلس التأسيسي والحكومة خاصة بعد خروج الجلاد السرياطي بأنهم بصدد اعادة التشكل وقادرون على الضرب بقوة

Antontchekhovbn  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:34           
عمره حوالي 5 سنوات في التسعينات، قبل ذبح خروف العيد كان يبكي ويتخبط رافضا ذلك، ولم يأكل شيئا الا بعد الزوال، اخاه 19 سنة ذبح ديكا فقام الديك يمشي وكان المنظر مؤلما جدا، فهرب ابني من الدار يشهج بالبكاء، نصيحة لا تذبحون الضحايا امام الصغار، قد تجعلون منهم إرهابيين قاسيي القلوب.

GharsAllah  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:31           
عدد الارهابين بين 6 و7 أشخاص حسب معطيات أولية، وقد تحصنت بالفرار بالجبال المحاذية للمنطقة !!! بجاه ربي وينهم القصارنية ؟؟؟ كفاش هربوا وفما ألف براج وألف جندي وأمني منتشرين في المدينة ... كان فما قصريني راجل وشاهد على ألي صار يفسرلنا علاش ما فماش عمليات مطاردة !!! خاصة أن العملية دامة أكثر من 45 دقيقة يعني كل وحدة الجيش والحرس كانت تنجم تدخل وتحاصرهم وين باش يتحصنوا إذا كل المنافذ للولاية مسكرة !!! والجبال أصبحت مناطق عسكرية !!!


سمير الوافي قال:
والغريب...أن الجناة ارتكبوا جريمتهم وفروا وتمكنوا من النجاة دون أن يجرح أو يقتل أحدهم أو يقبض عليه !!...الأخبار تقول أنهم 10 أشخاص علی متن شاحنة تمكنوا من الوصول الی منزل وزير الداخلية وفرضوا مواجهة شرسة وقتلوا أربعة أعوان أمن يحرسونه...ويبدو أن هدفهم هو بث رسالة تحدي نحو الدولة ورسالة أخری لترهيب وتهديد وتحذير الوزير...ولكنهم تمكنوا من استعراض قوتهم ورفع التحدي وانجاح عمليتهم وسط منطقة عسكرية محصنة بأضخم قوة عسكرية
وأمنية...لأنها في حالة حرب ضد الارهاب وفيها حواجز أمنية كثيرة ونشاط استعلاماتي ومخابراتي قوي يراقب حتی حركة النمل وجبل محاصر يحتله الارهاب اسمه الشعانبي ومنطقة عسكرية مغلقة وقوات خاصة...يعني كيف وصل الارهابيون الی منزل أكثر وزير داخلية مهدد ومطلوب من طرف الارهابيين وسط كل ذلك التواجد الامني والعسكري والحواجز الصارمة ورغم حالة الاستنفار القصوی !!؟...كيف يسقط منزل وزير الداخلية بسرعة وسهولة في منطقة عسكرية وأمنية ورغم أنه العدو
رقم 1 لأعتی الارهابيين والمجرمين !!!؟...
ألغاز كثيرة محيرة لا بد من حلها بدون تستر ولا تعتيم...

Kamal  (Kuwait)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:18           
الله يرحمهم
اما فما سؤال محيرني
أنو هالعون كان على مقربة من الارهابيين الي درجة أن سمعهم "كبروا" قبل اطلاق النار و في نفس الوقت منع في حين ماتو 4 اخرين.

لوجيستيا الامر صعيب تقبلو
أنا رايي فما 3 سيناريوات:
الاول: الي موزاييك تلحن كي عادتها
الثاني: استعمال كلمة "يكبرو" بش يورطو الاسلاميين
(توا ولات موضة، تحب تورط اسلامي كبّر، تحب تورط شيوعي هز دبوزة شراب)
الثالث: فما شكون في البلاد ميحبش يوصل للانتخابات

والله يستر بلادنا
ويكتب الي ماتو من الشهداء

Workandwork  (Oman)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:18           
كالعادة بش يقولو متطرفين و سلفيين و دخلو من ليبيا و جابو السلاح عن طريق الجزائر ....لكن السؤال المطروح ...لماذا لطفي بن جزو و ليس صفر ؟؟؟؟؟هنا تتضح خيوط اللعبة ...

Libre  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:16           
Comment chaque fois que les attaques se font par surprise les policiers n 'arrivent jamais a tuer aucun terroriste a ce point ils sont nuls et ils ne savent pas viser ou bien mal equipés ou bien ils sont inexperimentés
encore leurs collegues sont a coté pourquoi ils ne leur ont pas porté secours
des criminels qui se baladent en ville frontiere sans se faire arreter c'est grave

Dachamba99  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:12           
بعد أن انقلب السَحر على السَاحر لم يبق لنا سوى محاسبة المسؤولين عن "إطلاق" هذه الكلاب السَائبة.

Tunisien  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 09:06           
السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يقم الارهابيون بقتل أي فرد من أفراد عائلة بن جدو اذا كان فعلا هو المستهدف بهذه العملية

Potentialside  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:53 | Par           
هناك خيوط غامضة في هذه العملية ستكشف بإذن الله المتواطئون

Universitaire  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:51           
Là ou ils se trouvent, que ce soit dans les points de contrôle, ou la surveillance de lieux à risques, les agents de l'ordre semblent être vulnérables aux attaques par surprise et avec des armes plus performantes que celles dont ils disposent. A mon humble avis, ils faut que les stratèges de la sécurité pensent à des moyens de couverture qui permettent de réagir vite et surtout de couper la course aux attaques mobiles faites par des agresseurs
motorisés.

Mnasser57  (Qatar)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:49           
انا لله وانا اليه راجعون نحسبهم شهداء عند الله

Slimene  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:46           
@Elwatane.Bourguiba n'a rien à voir dans le terrorisme islamiste.Le problème est plûtot avec les personnes,dont vous faites partie, qui apportent leur soutien aux islamistes fascistes!tout en étant planquées en France.

Echahed  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:44           
بن جدو هو العقبة الأساسية ضد الإنقلابيين لتنفيذ مخططّهم.
هذا يأكد مرة أخرى أن من يقف وراء الإنقلابيين و الإرهابي أحمد الرويسي هو نفس الطرف.
و الغاية واحدة إستنساخ ماحصل في مصر.
سؤال يطرح: رأينا بعد الترويكا آداء ناجع و ضربات إستباقية لقوات الأمن، فلماذا غابت هذه المرّة؟

Mehemet  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:33 | Par           
La thèse de la mafia de la contrebande n'est pas à exclure.

Elwatane  (France)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:32 | Par           
العروي قال الأسبوع الماضي اننا نظفنا الدنيا من الإرهابيين و اليوم نفقد 4 جنود بفعل هءولاء
و الحقيقة اننا لا نمتلك لا امن و لا جيش
عندا ناس هواة متطوعين او عنوة لا يمتلكون معدات غير مؤهلين لملاحقة الإرهابيين
كل هذا بعد 60 سنة من الاستقلال
لا تربح بورقيبة اللي خلانا متخلفين

Tounsietbess  (Switzerland)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:19           
Je ne comprends pas,vous dites que chaamby et la ville de kasserine sont bien sécurisés ,et qu'il y'a des milliers de soldats qui veillent,alors que les terros descendent,tuent ,et retournent à leur trou sans être inquiétés........il y'a un waooooo....qui peut m'expliquer????????

TRIAB  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 08:14           
لا حول ولا قوّة إلا باالله ...أربعة شباب في سنّ العشرين يقتلون غدرا و بدون حق. حسبنا الله ونعم الوكيل.

Potentialside  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 07:59 | Par           
كلنا سنكون جنودا للوطن .فهل ستقتلون ملايين ؟ لن يخيفنا ارهابكم ...تعازيها للشهداء الأمنيين و نقول لهم أننا معكم في هذه المعركة ...

Samsara  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 07:58           
C'est tout ce que vous avez a dire................
Inchallah rabi yrahamhom we y naamhom

Nibras  (Germany)  |Mercredi 28 Mai 2014 à 07:49           
لا حول و لا قوة الا بالله الله اكبر ربي يرحمهم


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female