القانون هو الفبصل
الحق في التظاهر مكفول الى حد احترام القانون والدولة
لا بمكن لاي مخلوق ان يميل كفة العدالة بالانتماء
احترام حق كل مواطن في الفاع غن نفسه حتى اعوان الداخلية

"صدق رسول الله في قوله "أُريت النار، فإذا أكثر أهلها النساء ...انظرو من يدافعون عن الزطالة و المنحرفين و الشواذ ...الله هل بهكذا نوعيات من النساء تبنى الاسر و تربى الابناء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شباب شيوعي قالك ...يكب سعدكم و يرزينا فيكم ...لو جاء خير في الشيوعية ما تندثرش في بلاده ...

عيب على الداخلية عائلة بن ملوكة و عائلة عمامى من العائلات المالكة لتونس ليسوا مثل باقى الشعب الفقرى رئيس الحكومة و نواب التاسيسى و ندوة وطنية تجندوا لاطلاق سراحهم
على خاطروا مدون معناها فوق القانون و يتحاكمش على المخدرات كيف بقية المواطنين !!! هاو باش يولي مناضل الزطلة وبطل !!!

Dorra:العائدون إلى بلادهم يا هاملةهم من سيطهرون البلاد من أمثالك يا ساقطة

Dorra:العائدون إلى بلادهم يا هاملةهم من سيطهرون البلاد من أمثالك يا ساقطة

Nos jeunes drogués sont victimes d'une époque oû le vendeur était le chef de famille et ses proches ,maintenant,il faut traiter le problème autrement..........et je dis à ceux qu'ils sont entrain de les insulter soyez indulgents inna allaha ghafir pour nos péchés. غافر

برسيبوليس و الجونتة و منظومة القطيع
و أنا أتصفح صفحات التواصل الاجتماعي و الأخبار و التعليقات على الشبكات الإخبارية الإكترونية ، في ما يخص قضية عزيز عمامي و الزطلة والوقفات المساندة له تذكّرت في ما تذكرت " الحملة الثورية " على الفيلم الإيراني برسيبوليس " الذي عرضته قناة نسمة قبيل الانتخابات .وللتذكير خرجت في تلك الأيام جحافل من الناس ضد الفيلم و ضد كل من هو غير مأدلج اسلاميا رغم أنهم لم يشاهدوه و لم يطلعوا على محتواه فقط تمّ استغلالهم و توظيفهم لغايات سياسية انتخابوية لضرب
الخصوم ، صعدت حركة اسلامية إلى السلطة و نجحت في تكوين أغلبيّة في المجلس التأسيسي ، خرجت نفس الجحافل من المساجد كل يوم جمعة و في الشمس الحارقة و في كل المناطق يدعون إلى تطبيق الشريعة ، فكرّر الناس نفس الشعارات تساندهم ترسانة من جنود الأنترنت ومرتزقيه ، ثمّ تأتي مسألة الصور المسيئة للرسول لتنفجر مشاعر هذه الجحافل و تحرق دار الشيطان ( سفارة أمريكا ) و تغنم منها ما أمكن ... تتواصل الاستراحة قليلا ثم تتفطّن هذه الجحافل بقدرة قادر إلى أنّ الثورة
مستهدفة و لابدّ من تحصينها تخرج بالآلاف في عزّ الصيف بل في رمضان و ضمئه و جوعه .ثمّ ماذا وماذا و ماذا ماذا حقّقت .... فيلم عادي قسم البلاد بين مسلمين و علمانيين و تناسوا بفضله حق التعبير و حرّية الإعلام ، الشريعة برغم الأغلبية الإسلامية في المجلس التأسيسي فقد تمّ الإقرار بعلمانية الدولة بل زد على ذلك لم تلغ مجلّة الأحوال الشخصية بل أضيف لها التناصف و المساواة التامّة و حتّى لا ننسى فإنّ مسألة التبنّي تمّ إغفالها بقصد و لم يتعرّض لها أحد بل أ
أكثر من ذلك أضافوا حرّية الضمير ومنع التكفير.. ثمّ ماذا ، لقد دفعت المجموعة الوطنية تعويضات للسفارة الأمريكية و للمدرسة الدولية ، و صاحب الصور المسيئة للرسول لا يزال إلى يومنا هذا ينشر صوره ... ثمّ ماذا لقد تمّ رفض قانون العزل السياسي و اطلاق سراح المجرمين و الجلاّدين و البلاد على حافة الإفلاس و الحكومات المتتالية تهدد الشعب بالجوع و المصير المشؤووم والأمن " الجمهووووووووووووووووري " يتلذذ بمصائر النّاس و شاهيته انفتحت من جديد لممارسة هوايته
المفظلة في ترويع الناس و تلفيق التهم ...
البداية كانت ب"برسيبوليس" و غلق أبواب المساجد اثر صلاة الجمعة و الخروج من باب واحد كالقطيع ( مع المعذرة ) يرددون ما لا يفهمون كدعاء الإمام : آمين و على الضالين آمين ... وصولا إلى الجونتة المزعومة لعزيز عمامي
أيتها الجحافل ماذا فعلتم يوم أرادوا منع التظاهر و عودة الأوامر في 9 أفريل : شباب ينكّل و يضرب و يهان من أجل حقوق ناضلوا من أجلها و الآخرين يتلذذون بمشاهد الوجوه الملطّخة بالدماء و صراخ الفتيات من ألم القهر لا من ألم الضرب و الآخرين تمنّوا لو كانوا من الروابط ليسلّطوا غلّهم على اخوانهم من التونسيين لا لشيء إلاّ لأنهم يختلفون معهم و يهددون استقرار أسيادهم ..
اليوم المشهد يعود ، بقانون الإرهاب تلفّق التهم و بقانون الزطلة يرمى المناضلون في السجون ...
أيتها الجحافل كفّي و كفى من لعب دور القطيع او على الأقل من الأدوار المشبوهة ، ابحثوا لدى هذا الشباب عن أهداف النضال لا على الترّهات الفارغة : الأخلاق ، الخطر الداهم على الإسلام ، الهويّة ...
اليوم يستهدفون المناضلين الشبان و يعاقبون على دورهم في الثورة ، اليوم القضية ليس تحرير الزطلة كما يروّج لها ، بل القضية في استعمال قانونها وتوظيفه في تشويه المناضلين و التخلص منهم بمباركة شعبية ...
كل من يتبجح بالدفاع عن الإسلام و يتحدّث عن مصائر أبنائنا و تربيتهم و تحصين أخلاقهم ، فاليمنعوا الحواسيب و الهواتف عن أبنائهم و يغلقوا الأنترنت سبب " الفساد و الانحلال" ، و اليعلموا أنّ في عهد الإسلاميين تضاعف استهلاك الخمور و طرحت أنواع جديدة و أصبح الإشهار لها في صحفهم و زادت دور الخناء و أكثر من ذلك يتم في عهدهم التشجيع على " الربا " باعتباره صدقة .
أفيقوا فالنضال على الحقوق للجميع ، و منظومة القطيع نضال للأسياد .

كان ليا انا كان هزو الكازي عدى عام جيش اتو يتربى ويتكبس شوي
فروخ بوماضة

التوانسة هربوا من الارهاب و السلفيين،جاؤوا في حجر اليسار المزطول

من المؤسف أن نرى تزايد النساء اللاتي تدافعن عن الزطله والمزطولين في تونس الثورة , فما هو السر يا ترى ...

ليس من العدل ان تترك وزارة الداخلية 260 مجرما إسلاميا عائدين من سورية والكل يعلم انهم قتلوا و عذبوا و ذبحوا و سرقوا و نهبوا و فتكوا أعراض و سبوا نساء بعد ذبح أزواجهن و غيره من الاعمال الوحشية ، تتركهم طلقاء أحرار دون اي مسائلة او اي تحري و في نفس الوقت تعتقل شابا مناضلا ثوريا من اللحظة الاولى من اجل استهلاكه لصاروخ زطلة رغم اننا نعترف انه أخطا