المرزوقي الرئيس الحقوقي الدكتور يعالج بلعلم والمعرفه والحنكه والحكمه ويضع كل الشعب من شمله لى جنوه ومن شرقه إلى غربه في كفة واحده متساوين لا تفرقه ولا تمييز ولا تحيز ولا جهويه

تقول تونس : أعطني رئيسا مثقفا , أعطيكم شعبا من خيرة شعوب الدنيا ...

و تلك هي مهمة الطرطور الذي يتقاضى عليها 30 مليون : دٓزّٓانْ البيدق 😝😝😝😝😝😝😝

@Antidotebalsam
?تعودوا علي إيه يا رجل
"و ديربيات بن علي و هو بصدد ممارسة لعبته المفضلة القمار

?إيه ديه يا رجل

القذافي لعب الشطرنج ايظا قبل تنحيه من السلطة ثم مصرعه اتمنى للمرزوقي الفوز في رئاسة تونس مجددا لانه الاجدر

المرزوقي لم يعد له ما يفعله سوى لعب الشطرنج !!!!

صورة جميلة جدا و معبرة جدا ... إنها ثورة الذكاء ثورة العلم و الفكر ... لعبة الشطرنج لعبة الحقيقة و المنطق و الذوق الرفيع لا مجال فيها للكذب و الحظ و الزمياطي و حدها قيم الفكر و العقل هي التي تسود و تقود

و المصيبة الكبرى ان شخصا بهذه الرداءة و الشعبوية و القدرة على الاستخفاف بعقول التونسيين سيجد دائما من يدافع عنه و ينتخبه

الدكتور المنصف المرزوقي ...
يتهجم عليه الاوباش و القبيحون و فاقدو بوصلة الاخلاق ... لانه اصيل و متواضع و خاصة و الاهم .. لانه ليس من اللوبيات المتغطرسة التي انتهكت الحرمات و الحقوق و نهبت و سحلت و قتلت و شوهت كل معاني الوطنية و الانفة و الشرف ...
ثم لانه دكتور... و مثقف محترم في الخارج قبل الداخل ...
و لانه ليس من الساحل و لا من بطانة سلالة البايات ... و يلبس البرنوس التونسي الاصيل و لا يهتم بربطة العنق ... واخيرا لانه من الجنوب التونسي قاهر جرذان التجمع و الدساترة و قوادة كل العصور ... هذا هو المرزوقي ...

لعبة الشطرنج من أحسن الألعاب الفكرية

التونسيون تعودوا على نقل مباشر و أحيانا مسجل لمباريات و ديربيات بن علي و هو بصدد ممارسة لعبته المفضلة القمار، المقامرة بأموال الشعب و مستقبل الأجيال و على الأغلب كان خصومه هم الطرابلسية لكي يقع تقاسم "الأرباح" بالتراضي و تبقى للشعب متعة الفرجة و التصفيق، الرئيس المرزوقي يلعب الشطرنج مع صبية من صبايا تونس الثورة و الأمل و النتيجة هي "كش مات للاستبداد". الشعب في حاجة إلى وقت لكي يفهم الفرق بين الشطرنج و القمار. كش مات.

الرئيس يمتحن قدراته العقلية مع إحدى البطلات وحسب الصورة فإن الإنتصار من نصيب الطفلة الصغيرة وكيف لا تتغلب على حقوقي لا يهتم لحقوق المرافقين من مسؤولين وحراس ويرغمهم على متابعة لعبه رغم أنفهم وخلنا أن هذه المظاهر رحلت مع الديكتاتورية والإستبداد واختفت بعد الثورة في تونس الجديدة .المرزوقي له مواقف مشرفة لكن لكل جواد كبوة .