حتى النافورة لم تغسل عاركم يا قضاء الغبنة حتى تتكلموعلى سيدكم العيادي ....

للأسف كان بالأفضل تجنب هذه العبارات لإعطاء المثل للشعب التونسى والرأي العام بنقاش كله احترام وتقدير متبادل

القضاء الفاسد يتجرأ على صوت الثورة ورجالها الصادقين
سحقا لانصار الرجعية والثورة المضادة

العيادي فعلا غير مؤهل عقليا لنقد سماسرة القضاء فهم احط و اسفل من النقد والمؤهل عقليا يجب ان يدوسكم بحذاءه ثم يغسله بمطهر حتى يزيل نجاستكم

العيادي رجل بلبلة ومشاكل فهو ليس بالسياسي و لا رجل دولة مثل العنوشي ولا بن جعفر فهو يريد قطع الطريق أمام تونس الخظرا لتصبح كحلة لينفرد بها هو وسي رضا بالحاج و هلما جر

والأيام بينناوالإنتخابات القادمةهي الفيصل

لو يبقى العيادي وحده و الشعب في الضفة الثانية لوقفت معه ,,,,انه صوت حق في زمن رديئ نرى فيه وحدة رخيصة تنقد مشعل من مشاعل النضال ....والله لو حمل العيادي السلاح لحمله معه الملايين ,,,,

عبد الرّؤوف العيّادي مناضل و شريف وثوري لكنّه قليل الحكمة وسهل الإستدراج,وسقط بسهولة في فخّ الإستفزازت وهنا,تمكّن منه الإعلام وأزلام النظام السابق وأفقدوه بريقه! أدخلوه في سجالات متدنّية,تهدف للنّيل من سمعته وإخراجه في صورة المجنون! وقد نجحوا للأسف! الأمور لا تُعالَج بالتّهوّرأوالتّشنّج حين يتعلّق الأمر بإستحقاقات الثورة.فبقايا الأنظمة التي تقوم عليها الثورات دائما تكون عنصر صعب تخطّيه لأنّ في ذلك وقْع على المجتمع المدني من سياسة أرض محروقة
وتفجيرات وإغتيالات الغاية منها بث الفوضى وجرّ البلاد لحرب أهلية.وهم قادرون على ذلك! يعني أنّ التّريث والحكمة والمرونة ليسوا دلالة على الضعف أو الجبن. وكلّ من يرفض إحتواء هذه الطائفة,فل يتأهّب لسيناريو فضيع!فكفى شجاعة خلف لوحة المفاتيح وإتّعظوا من Mandela

فصل العزل السياسي يسقط ب108 صوت... ناقص صوت واحد... قطعا صوت نهضوي...

يارب الشعب التونسي الكل يجن و يدخل للرازي و يخش الخلاء كيف العيادي يارب، يارب الشعب التونسي يولي يحاوز في قضاة الفاكية و الرشوة و المحامين متاع القطعية و السراق و قتلة الشهداء و السرياطي و الشلة متاعه و ضباط التعذيب و السحل من بين لبيت و من زنقة لزنقة و من حفرة لحفرة...يارب تنوب على الشعب التونسي بنعمة الهبلة و الرجلة و تنبتله شعرة السيد علي، يارب تنفعنا برضا العيادي الدرويش و نجنوا و نوقفوا قدام قضاة الحجامة و يحكموا علينا بعدم سماع الدعوى
خاطرنا مجانين و دراويش و بهاليل كيف العيادي...حيييييييييييييي و حدووووووووووووووه الدربندوخ الدربندوخ كنا شباب و بقينا شيوخ تنزل بصاروخ تطلع بصاروخ....حيييييييييييييييييي

اعتصام النّافورة لا ينزّه القضاء الفاسد أصلاً
مواقف السيد العيادي ونضاله صادقة ومشرّفة إذا لا سبيل للمقارنة بين الثّرى والثّريا
ثمّ ختاما تفوووه على كلّ خونة الثّورة جميعا وعلى الانتهازيين دون أن أنسى إعلام العار واتحاد الخراب وووووو ايتام الحجّامة
ولا عاش في تونس من خانها

لا يا سيدتي السيد العيادي يتمتع بجميع مداركه العقلية و هو يقود حزب محترم
لكنه قد يكون عاجزا جنسيا و هذا الاحتمال الاخير لا يمكن الجزم فيه الا بالتجربة.
هنا ادعوك بكل لطف التحقيق معه في هذا الموضع و مدنا ب النتائج .

شكرا للعيادي: وصف قاضية الحجامة بالرخيصة يبوح بشيء مما يمتلئ به صدر الشعب المبتلى بقضاء فاسد و مرتشي و متحزب و قضاة انقلابيين و فلوليين.

من الرجال القلائل في التاسيسي

ايه تو لعيادي مع النهضة ولا ضدها, وضحولنا المقال يعيشكم باب بنات خلي نفهمو رواحنا نمدحوه ولا نسبوه.
مع الشكر