كلام لا يستقيم، لا منطقا ولا واقعا

هذه المحامية الكذب في عينيها،هي فقط فشلت في صفقة مالية

القضاء العسكري مورط في الفساد و لا مجال للشك

اول من سبب هذه الكوارث الشابي وحمة والمسار لانخرطهم مع التجمع وتناسيهم للثورة ثم الحملات والرجم للتروكا وخاصة النهضة واهم الحملات تصديهم المقيت على نورالدين البحيري لما بدأ بإقصأ الحكام ثم الحملة المشينة لرابطات حماية الثورة ثم انخراطهم في فلاس الوطن بالاستعنة مع الاتحاد والاعراف وهاهم يندبون اليوم على ما فات بئسأ هؤلأ

والحل ؟؟؟
والحل ؟؟
كل ما نراه و نسمعه من كلمات ك" مصدوم , ورفض و
احكام غير عادلة , ولااشاطر , وظلم ...الخ ..
كل ما نسمعه هو كذب و نفاق وخدعة .
فالجميع قد اختصوا بدقة التعبير والفنن في التحاليل . ولكن كلها تتهرب , فالمجلس التأسيسي والاحزاب والسياسيين يحاولون استغلال الفرصة لاشهار انفسهم و تلميع صورتهم والكذب لاجل المصلحة و المنصب .
فالكل يعلمون ان القضاة هم منافقون وعبيد رشوة ويعملون لاياد خارجية وعملائهم , ومن الاحزاب من عقد صفقة وفي الصفقة مظلمة القضاة وهم يعلمون ذلك .
لا تصدقوا احزاب ذليلة و انتهازية ومنافقة , ولا اناس تتكلم وتعبر وتعد ولا تطبق و لاتف بوعودها كالمجلس و الاحزاب الحالية .
والخاسرون هم العائلات المقهورة التي قتل اننائها لاجل تونس والمظلومين الذين لم يروا حقوقهم ووعود الحكومة الجبانة , والفقراء و المساكين وذوي الحاجة .
وتونس تعج من الانتهازيين .

القضاء ينخره الفساد من رأسه إلى أخمص قدميه

دليل دامغ على تورط القضاء العسكري -وليس جيشنا -في التآمر على عائلات الشهداء والجرحى وبما أن التعويضات مغرية فهو يحاول تقسيمهم على إثنين لإيقاعهم في الفخ .