Bardo_tounes (Denmark) |
الشباب الصالح التي تترقب منه النجاح فهو ترعرع في الخبث من والده و أمه .
أنا أقول اللهم دمر كل من يخون تونس و يظلم الآخر. الله سيدمر كل من لا يحمد الله على نعمة هروب المخلوع لكن هذا الشعب غبي، جاهل ، سارق ، ديوث ، حرامي، خبيث ، مريض، غير متدين، علماني ووووو - بطبيعة الحال عندما أتكلم لن أقصد الجميع لكن ، الملتزم بحق ، الصادق في قوله ، المخلص في عمله ، الأمين، ووووو......عددهم 1 في الألف.

90 في المئة من أعوان تونس الجوية يستحقون الطرد مع السجن وتدميرهم .
نحن في القرن الواحد و العشرين العالم يبتكر و يفتخر بوطنه وبشعبه و التونسي خائن وطنه و شعبه .
إن الله لا يظلم حتى واحد لكن سيصلط على هذه الكمشة من الخبثاء التدمير و الإنهيار والرجوع بهم إلى أسفل السافلين .

لم أتوقع كل هذه التعليقات ، هذا خنّار كبير .

مطار تونس قرطاج عرف بسلبياته و ايجابياته المكلفة الثمن.
فالسلبيات واضحة . بداية من نزولك من الطائرة وفي اتجاهك الى الشرطة و بعدها الديوانة .
عند الشرطة ومن الغريب ان عند وصول المسافرين يقل عدد اعوان الامن وتكثر الانتطار والفوضى وبعد المرور من الشرطة لا تستعغرب ان ياتيك شرطي او ديواني ويطلب منك ان تشتري له قارورة وسكي او " كرطوشة " دخان . واذا اجبته بان ليس لك عملة صعبة فيعطيك بنفسه ثمن البضاعة .
ومن المستحسن ان تقبل فانك ان رفضت قضيت ساعات طويلة في المطار قبل الخروج منه .
اما اذا لم تجد حقيبتك فتأكد انك سوف تضيع وقتك اذا اشتكيت او حاولت ان تطالب حقك .
وان خرجت فيقع مهاجمتك بحمالي الحقائب التي اذا كنت طيب القلب وقبلت ان يخدموك فستفاجئ بمطالبك بمبلغ
خيالي لبعض امتار
ولا نحكي على التاكسي , الذي ربما تجد نفسك وبعد وصولك الى عائلتك قد دفعت مبلغ اكبر من ثمن الطائرة .
ولنتسائل لماذا ؟؟
والجواب بسيط وهو ان تونس عاشت على الفوضى سنوات كثيرة ولم تكن هناك ناقابات قوية وصادقة ونزيهة .
ولان تونس لا يعيش فيها الا من له مال ومن قادر على الرشوة ومن "
وهنا نرجع الى حديثنا وهو ايجابيات المطار
وهي اذا كنت مسافر او ضيف على تونس و" مستعد اتهون او عندك اكتيف صحيح ,اتشوف العجايب و الغرايب ."
فبوصولك الى المطار واذا كنت كذلك فتجد احد في انتضارك عون امني او ديواني وياتيك حتى في خارج اوقات عمله , ومن الطائرة يقع الاتصال بك وتمر بجانب الصف الطويل و الانتضار حتى ولو كنت اخر واحد .
ثم بوصولك الى الديوانة فترى فجأة ومن كان يراقب الحقائب و يفتحها ان حقائبك يقع تجاهلها ويسمح لك بالمرور بدون تفتيش ,و"معاها كلمة تفضل انت فلان ..سلم على صحيبي وقلو هاني دللتك وماينسانيش"
هذه تونس وهذه مأساة الفقير و المحتاج "و الي ماعندوش فلو س واكتاف"
والله يهدي .
ان شاء الله تتغير هذه الضاهرة المحزنة وتكون نقابات قوية و صادقة وتعمل لاجل منخرطيها وحقوقهم وان شاء الله يقع انتداب شباب واع عوض رموز الفساد, يغيرون ماهو شر وفساد بالمطار
وكل هذا لا باتي الا بالايمان بالله واتباع الهدى وديننا دين الحق الذي علمنا الصبر و الصدق والشجاعة وان لا نسرق و ان لا نتحيل ونعتدي على غيرنا , ديننا الذين علمنا الزكاة و الصدقة وحب المسلم لاخيه المسلم والنضام واجتناب الكذب و النفاق و الرشوة والطمع و الجشع و الركوض و راء المنصب و الحكم مقابل تنازلات وصفقات منافية وضد شرع الله .

@ MOUSALIM

ينصر دينك يا أستاذ مسالم

على الشركة أن تعوض كل المتضررين من سرقة أمتعتهم وأطالب كل مهاجرينا المطالبة بأمتعتهم أو تقديم قضايا لتحديد التعويضات .

السلام عليكم
أنا كنت ضحية سرقة حقيبتي أثناء رسلتي من تونس قرطاج إلى باريس حيث تم كسر القفل الاتوماتيكي للحقيبة وسرقة أمتعة منها و الأقرب للمنطق أن هذا تم بمطار قرطاج
موظف خدمة الأمتعة بمطار أورلي إهتم لمشكلتي وسجل لي محضر وقال لي يجب أن ترسله إلى الخطوط التونسية وكان شديد التأسف لما وقع لي
المهم ارسلت المحضر مضمون الوصول إلى مقر الخطوط التونسية بباريس وتلقيت بلاغ الوصول وإلى يومنا هاذا لم يردوا علي بشيء !

والله ما كنت انتظر التعويض ولكن مجرد رسالة إعتذار كانت كافية

والسلام

أناشد كل التونسين الأحرار أن يقاطعوا الحفل الذي تعتزم نقابات الأمن أن تنظمه في صفاقس و تونس. فالمال الذي ستربحه هذه النقابات سيتمتع بها من تلطخت يده بدم التونسين

أرجو المعذرة من قراء الموقع على الإطالة ولكن شي ينطق ولازمو حل وهاو بدا موسم التونسيين بالخارج وباش نشوفو العجب
وبعد يقلك وحدك ياغزالة
مسكينة تونس قدّاش تعاني

طبيعي في هذا الوضع الذي ذكرت جزء بسيط منه وفي غياب الواعز الأخلاقي والضمي المهني أن تنتشر مظاهر التحيل والسرقة
والغريب أن مسؤولي الشركة يطالبون الدولة بأنقاذها فعن أي إنقاذ يتحدثون الدولة ليس لها موارد والشعب يئن تحت الضرائب حتى تواصل حفنة من عديمي الأخلاق والضمير والمسؤولية التمعش من خير هذه البلاد وليس من خير شركتهم والغريب أنهم عندما تحتاج إليهم الدولة يقولون أحنا ما يحكم فينا حد وعندما تصل الوضعية إلى هذا الوضع يقولون أحنا شركة وطنية ولازم الدولة تلقالكم حل
طيب ياسيدي الدولة لازم تلقاكم حل خاطر كان تفلسوا وانتما فلستوا عندكم مدة باش تكون للأمر عواقب على اقتصاد وصورة البلاد اللي هي من الأصل تعاني لكن إبداوا برواحكم عيشوا بشهاريكم كالناس الكل لا يزي تخلصوا زايدين عالناس وأغلب أعوانكم شوف تلقى عندو باك والنهارو وطولوا يشوف يلقاش باش يترفك يزيوا ستوب راهو كيتوصل لمواصلها الشعب يولي هو بيدو يطال بأنوا الدولة تخوصص الشركة وترتاح وأعرفوا إنوا الحاجة الوحيدة المتفقين عليها كل التوانسة وعندما نقول الكل يعني
إسلاميين وعلمانيين وشيوعيين وسلفية جهادية وسلفية علمية وعروبيين وحتى علاش لا أزلام النظام السابق اللي تعرفوا منهم برشة بالطبيعة إنوا حان الوقت لإيجاد حل جذري لمشكلتكم وإنوا انتما ماكمش خير من الطرابلسية ولا جماعة بن علي

شهدت مرة حالة عطل لأحد شركات الخطوط التونسية في مطار دولة أجنبية مما يمثل مشكلة بالنسبة للحرفاء وجرت العادة بالنسبة لشركات الطيران التي تحترم نفسها أن تقدم المساعدة لحرفائها من خلال الإحاطة بهم في مثل هذخ الحالات لكن ما رأيته كان فضيحة بأتم معنى الكلمة فالحرفاء خرجوا من الطائرة بكل هدوء في حين الطاقم بكل أعضائه دخل في حالة هستيرية من التشنج والكلام البذيء بكل أنواعه متسائلين ماذا سيفعلون وصبوا جام غضبهم على أعوان الشركة المحليين في ذلك البلد الذي
قال لي بعضهم أنهم قرروا بعد هذه الحادثة أن يبحثوا عن عمل في مكان آخر لأن ما يرونه في ه الشركة لا مثيل له في بقية الشركات المحترمة
عند حصول أي مشكلة لك تخص الحجز أو عدم وصول الأدباش فأرجو أن لا تكون مسافرا على متن الخطوط التونسية لأنك ستسمع كل الألفاظ التي لا تريد سماعها وفي الأخير يقال لك أنت المخطئ والشركة لا تتحمل أي شئ هذا بالطبع إلى جانب الألفاظ المعتادة مثل ما هاش غلطتي وشتحب نعملك وتو تضربلي عالطيارة وتو *******فيه

الله يهدي .
كيف يتقبل مؤمن بالله ان يدخل مسروق الى منزله والعيش بمال حرام .
حتى وان كان محتاج فعليه ان يحمد الله على ما كتب له ويكالب بحقوقه ان احس انه مظلوم .
ولكن السرقة و التحيل بهذه الطريقة هي ذنب كبير.

أحاول في تعليقاتي أن أكون موضوعي وأبتعد عن ردود الفعل المتشنجة ولكنني في هذه القضية سأكون متشددا فأعوان الخطوط التونسية تجاوزورا كل الخطوط الحمراء والبنية والسوداء حتى لا نذكر اللون البنفسجي الذي يعز عليهم
وأنا أتكلم عن دراية بالموضوع فأنا أسافر على الناقلة الوطنية عدة مرات في السنة وأرى طريقة التعامل سواء في التمثيليات بالخارج أو في مكاتب الشركة بمطار تونس أو على متن الطائرة هذا إلى جانب أنني أعرف عديد العاملين في الخطوط التونسية وللأسف تجمعني قرابة بعدد منهم.
أولا إلى جانب العديد المهول لموظفي الشركة لإإنهم الأكثر استنزافا للامتيازات من غيرهم وأتذكر ممثلا لأحد مكاتبها في دولة إفريقية كان يتشكى من تصرفاتهم حيث أن كل واحد منهم بعد قضاء يومين في هذا البلد كان يجلب أكثر من مائة كلغ وزن مما يتجاوز حمولة الطائرات ويفرض عليهم التشدد مع الزبائن وعدم إعطائهم أي كلغ إيضافي.
ثانيا نفس الشخص قال لي أنهم كانوا يفرضون عليه أن يدخلم إلى قاعة الامتياز بالمطار وهي المخصصة لركاب الدرجة الأولى مع العلم أن كل شخص يدخل ه القاعة تدفع عليه الخطوط التونسية مبلغا من المال كما أنهم لا يكتفون بذلك بل يفرضون على ممثل الشركة إدخال أقاربهم وأصدقائهم إلى هذه القاعة
تحول عدد كبير من موظفي الخطوط الجوية وعائلاتهم إلىثا تجار شنطة مستغلين التذاكر المجانية للقيام بعمليات البيع غير القانونية والتهريب
بالنسبة للمعاملات غير القانونية حدث ولا حرج فالتعريفة المشطة للخطوط الجوية التونسية يقابلها تمتع فئات معينة تجمعها صلات قرابة وصداقة بأعوان الشركة بتعريفات مخفضة جدا وكأن الحريف العادي بدفع ثمن تذكرته زائد ثمن تذكرة هؤلاء المتحيلين
حاول إطار سابق في الشركة قبل أن يطلب التقاعد ويفر بجلده أن ينظم عملية تعيين الأعوان على الرحلات حيث لاحظ أن نفس قائد الطائرة يسافر تقريبا مع نفس الطاقم فما كان من قواد الطائرات إلا أن هددوه وطلبوا منه عدم التدخل في أفارياتهم وإلا سيريونه العجب
العديد من مضيفات الشركة دخلوا في شبكات أقل ما يقال أنها غير أخلاقية وذلك على مرأى ومسمع من الجميع مستغلين رحلات الشركة وسكنهم في فنادق على حساب الشركة التي تتحمل مصاريف الأكل والسهرات كذلك
كل عون من الخطوط التونسية يتمتع بامتيازات لا يتمتع بأها أي موظف بتعلة أنه يساهم في إدخال أموال للشركة وللبلاد في حين أنه يساهم في خسارة الأموال مما تسبب في عجز خرافي للشركة تحاول الدولة تغطيته من خلال تحويل جزء من الضرائب التي ندفعها من عرق جبيننا

الله المستعان. خبر مثل هذا كافي أن يصرف نظر آلاف السياح عن تونس.من أمن العقوبة أساء الأدب.

الله يقطع نسلكم كي فاحت ريحتكم بين البلدان ...يا سراق يا قطعية يا اولاد الحرام ....على الدولة ان تجلب عمالة من الخارج انظف و اشرف الف مرة من هؤلاء الحثالة ...

الخطوك البنفسجية! فالحين كان في السرقة والعمل يجيبوا ربي.
الأن اليد في اليد ...وزارة الدجاج والديوانة للنهب أكثر فأكثر بأتعس مطار في العالم.
أيههههههه ياتونس...عصابات تحكم البلاد.

و لماذا يقع تسريحهم بل يجب إحالتهم جميعا على القضاء و تسليط أقصا العقوبات عليهم

فهذه سمعة تونس في الميزان


وللتذكير يقع دائما سرقة ماء زمزم للمعتمرين و الحجاج.

تونس لا تقدر تحمل المسؤولية المالية للطيران كماليزيا ، من الحكمة والرشد التخلّص من شركة الطيران ببيعها والطلب من المشتري تحويل مقرها لبلد أجنبي ونزع الصيغة التونسية منها في أسرع وقت . أمّا موظفوها، مع الإحترام ، فلهم الآن بعد كل هذه السنوات من حلب ضريع البقرة ما يكفيهم من الخبرة ورأس المال للعمل مع شركات أخرى أو إنشاء عمل خاص. وكفى من المحسوبية والتدخلات.

ضاع حق المواطن بين اللامسؤولية والمحسوبية
هذه الشركة هي أحد عناوين الفساد فيجب وضعها تحت مجهر المراقبة حالها حال بقية أجهزة الدولة التي عجزت الثورة عن اصلاحها

عندما نسمع بمثل هذه الأجراءات يشعر كل فرد تونسي براحة نفسية تعطي فيه الأمل أن هناك من الأدارات والقضاة والمديرين الذين يسعوا الى وضع كل متجاوز امام القانون وان القانون فوق الجميع وان كل مخالف جزاؤه العقاب مهما كان منصبه.ولعل هذه العقوبات هي جزء من حملة نتمناها لتطهير كل المؤسسات من الفاسدين المخربين لصمعة الأدارة والمس من مصداقيتها .

الشركة هي نفسها سارقة
اتعس مطار هو قرطاج

"يلزم تصاورهم تتعلق في المطار و يكتبو عليها "سراق الأمتعة حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر