فاتك القطار يا سي أحمد وبالمختصر الاجابي " فاتاتك ليلة الدخول يامهبول" العزل السياسي بقانون الثورة هو الحل.

الثورة ضلت مسارها الثوري في الواقع بعودة الفلول و التجمعيين جراء فهمهم لميكانيزمات الدولة و إتكائهم على من وراء الكواليس من رجال اعمال همهم الوحيد مسح ذاكرة التونسيين و إغراقهم في سجون المديونية و الحياة الاستهلاكية و إذعانهم للامر الواقع و هو القبول بثقافة الصفح و تمرير الفصل 15 لدخوال التجمعيين الحياة السياسية من جديد او تهديدهم بفزاعة الارهاب التي ساهموا فيها بإختراقهم الفرق الاسلامية في بدايةو الانتفاضة و إستعمالهم بالطرق المباشرة و الغير
المباشرة لبث فزاعة الخوف من المستقبل فمقتل شكري بالعيد و محمد البراهمي مسرحيتين مشتركة بيت الاستخبارات العالمية و التونسية و نجوم تم صنعهم لينفذوا اجندة الثورة المضادة التي قطعت اشواطا كبيرة خصوصا بعد رضوخ النهضة و قبولها بحوار وطني فرض عليها انتج حكومة تكنوقراط بدات مشروع ضاهره إصلاحي و باطنه تمهيد لانفجار شعبي قرب موعده
منقول

حتى البلاد من الي شافتو و شافت الرهوط الي كيفو ما شافت خير !!! برجوليه ملا رقعه !!

فعلا لا لتأخير الإنتخابات فقد طالت فترة الخطوبة .