لافات الفوت ما ينفع الصوت

طارت الطيور بارزاقها

لا يُسمح بأي تعليق افترائي أو قذفي أو سوقي أو غير لائق أو بذيء أو إباحي أو عنيف أو مُسيء أو مُهين أو تهديدي أو يحمل مُضايقة للآخرين. إ
هذا المنتدى ليس موقعًا للخلافات الشخصية. على الأمور الشخصية أن تظل شخصية.

بربي كيف يتكلم المعلم عبد الرؤوف العيادي ....يلزم الجرابيع تسمع و تسكت و خاصة من بعض المعلقين متاع المنتدى هذا ....

@Wildelbled (United States) & Williamjvincent (France) :
مريض القلب دواؤه صعب. المكنى "درة" همه الوحيد الحرب على الدين و تعاليمه. كل موضوع يقحم فيه كلمات لا مفر منها : لحية ، حجاب، خوانجية... و إن كان الموضوع اقتصادي، أمني، ثقافي، ديني، تعليمي، حتى في أحوال الطقس. فهو إذن من الذين قلوبهم مريضة.

@ Dorra:
القول بـ"إرجاع الجرذان الى جحورها" هو إعطاء تأشيرة لاستئصالك من الطرف المقابل : فمن استباح استئصال غيره، فلينتظر الدور عليه بنفس المنطق، و رفض التعايش مع من يخالفك هو إعطاء الأحقية لإقصائك. و إن كنت شبه متأكد أن كلامي لن يجدي معك نفعا.

@dorra
اللحيه والحجاب كانا من الممنوعات وكان التعويض بالعاهرات والمخدرات

بجاه ربي يا سي العيادي وبما أنك تعترف بالإكراهات الخارجية والتي تحرك الوضع الداخلي بكبسة زر هل تتحفنا بحل بعيدا عن الخطابات يمكننا من تعطيل زرهم عن تشغيل الفيسبا وتفجير شعبنا في كل التجمعات لأن شبكة الأزرار متمددة في كل الإتجاهات في الشعانبي وفي الإعلام وفي الداخلية وفي القضاء وفي السفارات وعند رئيس الحكومة الموازي وفي النقابات وفي الأحزاب .

تحليل واضح وكلام صحيح لاكن ما هو ألعمل إنشاء ألله ألشعب يأخذ موقف حاسم ضد ألفاسدين من سيوضح للشعب ألثروة ألتونسية

اكبر تحصين للثورة هو إرجاع الجرذان الى جحورها
من أنتم و أين كُنْتُمْ لما كان الشعب في بوزيد و تالة و القصرين و بوزيان يواجه في الرصاص
أتحدى اي شخص قادر على ان يورينا صورة شهيد او شهيدة من شهداء ثورتنا له لحية او ليابسة لحجاج خوانجية
الشعب التونسي الذي استشهد و الذي قام بالثورة لا يمت بصلة الملتحين و لتجار الدين من خوانجية و سلفيين