ـ ما معنى أن تقع قراءة الفاتحة أمام صنم. ؟

ـ مامعنى التشبّه بالغير بتفضيل الكتابة على كرّاس عوض قراءة ماتيسر من ذكر الله. ؟

ـ ماجدوى تعليق قصائد الأغنيات على الجدران ؟

ـ هل عرف الناس عن أهل تونس أنّهم يزورون موتاهم بباقات الزهور الملوّنة ؟

ـ ماجدوى وجود كل هذه الإطارات في وقت حرج يوجب على الكلّ مضاعفت التحرّك خارجيّا لدفع الصّادرات.؟

ردّا على ماورد في تعليق : "وهل تغيرت فرنسا ؟ هذا ما حدث لوزير الخارجية التونسي في فرنسا منذ بضع أيام :"

ما لا يعلمه الكثير إلى الآن هو أن طريقة تدريب الجندي عندهم لا زالت تتبع نفس القيم التي كانت تعتمدها قبل الإستعمار. حيث يقع إفهام الجندي أنّ غرض تواجده بأرض هو إجبار سكّانها على مايسمّونه خطآ "السّلام" ، ثمّ حين يسؤل الجنديّ "وما معنى السلام" يجيب " هو أن تطيعني".

مفهوم السّلام في الإسلام يعتمد على ٱحترام الحقوق لا على فرض أعمى لسيطرة أو لهدوء كاذب.

إختيار الديك وهو الدواجن كمعلم رسميّ للتعريف بهم ليس أمرا عبثيّا أو ناتجا عن تقاليد بل هو تجسيم لما يرونه سلاما وهو إقرار ترك الفرد يعيش وإطعامه. أمّا بقية الحقوق فلا يؤمنون بها ، لذلك كانت حدودهم مغلقة وطرقاتهم مؤجّرة فالتنقّل ليس حقّا عندهم بل رفاهة بثمن وكذلك العمل والصحّة و هذا الأساس التفكيري الكافر هو الذي جعل تجارة الخوف المسمّات "شركات التأمين" تزدهر لتكون ركيزة مجتمعاتهم.

وهل تغيرت فرنسا ؟ هذا ما حدث لوزير الخارجية التونسي في فرنسا منذ بضع أيام :

فضيحة جديدة لوزير الخارجية التونسي : تفتيش الوزير و اهانته في مطار شارل ديغول وسط صمت إعلامي ودبلوماسي

أفادت مصادر إعلامية مطلعة أن وزير الخارجية التونسي المنجي الحامدي تعرض، نهاية شهر مارس الماضي، إلى عملية تفتيش من قبل أمن مطار شارل ديغول الفرنسي رغم استظهاره بجواز سفره الدبلوماسي.
وقد رفض رجال الأمن الفرنسيين تدخل مساعد السفير لطفي الملولي في غياب السفير عادل الفقيه الذي كان في مهمة حزبية.
ويذكر أنه كان من المقرر أن يستقبل عادل الفقيه وزير الخارجية التونسي في المطار ومساعدته على إجراءات العبور وتمكينه من القاعة الشرفية.
عملية التفتيش أثارت غضب المنجي الحامدي ودفعته إلى الاتصال فورا برئيس الحكومة المهدي جمعة الذي طلب منه العودة حالا إلى تونس.
هذه الحادثة مرت مرور الكرام وسط صمت دبلوماسي رهيب خلافا لما حصل مع وزير الخارجية المغربي صلاح الدين مزوار الذي تقدم له نظيره الفرنسي باعتذار رسمي عن حادثة تفتيشه في مطار فرنسي رغم إفصاحه عن شخصيته وإبرازه لجواز سفره الدبلوماسي.
وقد قال مصدر مكلف بالإعلام بوزارة الخارجية لجريدة التونسية أنه تمت إحالة هذا الملف إلى الإدارة المكلفة بالبروتوكول في صورة ثبوت أن هناك اجراءا استفزازيا وراء هذا التفتيش فإنه سيقع اصدار بيان في الغرض.
يذكر أن هذا الوزير لا يترك أسبوعا إلا و يقوم بعثرة دبلوماسية من ملف سوريا ثم الهرولة إلى المطار لاستقبال سفير الإمارات ثم تسويقه لحكم الاعدام في مصر .
و أخيرا هاهو يتسبب لنا في اهانة للدولة التونسية أمام مستعمرنا القديم.

يعطك بقلة يا درة كان في عهد الزين متاعك حتي الوزرة يبعبصوهم باش يشوفو اش عندهم وراك تعرفي ياخي شوي ما مشيتي وفركسوك

المرزوقي يخاف ان يواجه الشعب
الزين بجميع مساويه كانت له الشجاعة ان يمر بموكبه بين الجماهير رغم الحراسة المشددة
المرزوقي اصبح يتحرك في الفجر الباكر تحت جنح الظلام و في سرية تامة خوفا من غضب الشعب
لا أدافع على الزين لكنه أحببنا ام كرهنا كان شجاعا اكثر من المرزوقي و الخوانجية

حتى هو طريق المقبرة ما نضفوه كان اليوم وكان كي مشوولوا 3 رؤوساء
الي ايحب انضفولو حومتو يلزمو يستدعى الرؤساء العرب