@Dorra
تونسي صحيح اما الرجوليه ماتتقاسش بالفوضى !!

رحم الله كافة الشهداء الذين سقطوا غدرا في حادثة سيدي علي بن عون وهم النقيب عماد الحيزي, الملازم أول سقراط الشارني, العريف أول محمد المرزوقي, الوكيل أنيس الصالحي, الوكيل الطاهر الشابي والعريف أول رضا المناصري. كلهم شهداء تركوا ورائهم أباء وأمهات وزوجات و أبناء قصر. لكن أن تسلط الأضواء في كل مناسبة على فردا واحد دون غيره من الساسة بكافة أطيافهم. فهذا هو الظلم بعينه لكافة زملائه الذين رافقوه في ذلك اليوم. فما معنى أن تتبنى أطياف سياسية الشهيد سقراط
دون غيره من زملاءه الذين سقطوا معه في نفس المعركة ضد الإرهاب؟ لماذا كل هذا التجاهل لبقية الشهداء؟ لماذا؟ أسئلة عديدة تطرح نفسها. لماذا كل هذا الظهور الإعلامي لعائلة الشهيد سقراط دون غيرها من عائلات بقية الشهداء؟ لماذا؟ ولماذا؟

مسكين بوه بايلتلو بسنة الخلفاوي في وذنو و بسقتلو مباركة الب.........في فمو ....و الا الرجال الصحاح ما تتصرف ها التصرفات هاذي ....جاوه لدار بوه ....سقراط قالك ......

السيد الوالد تجمعي للنخاع و قضية مقتل ولده قضية التوانسة الكل و التوانسة الكل يحبوا يعرفوا شكون قتل سقراط خاصة و أنه ثمة دور مشبوه لبعض القيادات الأمنية و النقابات لتوة ما زال ماهوش واضح، الظروف اللي جات فيها التعليمات لسقراط و بقية زملاؤه باش يمشوا للمنزل المشبوه اللي متحصنين فيه الإرهابيين المفترضين، و نوعية العدة و السلاح اللي مشوا بيه و عدم وجود خطة أمنية و قواعد اشتباك واضحة مع المجموعة المسلحة و غيرها من المعطيات تخلينا نشكوا في الرواية
الرسمية متاع الداخلية اللي لتوة ما زالت تتحف فينا بمعلومات و تصاور ملفقة و مزيفة كيف تصاور المخيم الكشفي .إذا كان عنده إثباتات و قرائن و أدلة تدين النهضة علاش ما يقدمهاش للنيابة العمومية؟ ثمة في القوانين التونسية و الا في القوانين الدولية اتهامات و إدانات تتبنى على مجرد شبهات و ميولات حزبية تكره جهة حزبية معينة و تتعاطف مع جهة أخرى؟و الا الحكاية و مافيها تقليعة و موضة و خدمة متاع أحزاب مدفوعة الأجر؟ سقراط الله يرحمه استشهدوا معاه ستة من زملاؤه
ما يقلوش عليه كفاءة و وطنية و تضحية في سبيل البلاد علاش هاذم الكل و عائلاتهم ما يظهروش في الصورة و يظهر كان والد سقراط في مناسبات مدروسة و ماهيش عفوية؟ إصراره على إنه يتصرف بالطريقة الاستعراضية هاذي ماهوش مجاني، المسلم الحقيقي يحرص على الشهادة و يقبل أمر ربي و ما يعتبرش الشهادة لعنة و إلا عقاب، آما ثمة فصيلة متفسخة و منبتة على دينها "تجي اطبها تعورها" تجي تطالب بالحقيقة ياخي تولي تزلط و تهرج و تمارس في ارتزاق مفضوح من دم الشهداء. على كل السيد
هذا عمل اكبر إساءة لروح ولده لأنه كان من المفروض اليوم الكاف تكرم ولدها و شهيدها أحسن تكريم و في نفس الوقت تجدد مطالبتها بكشف الجناة الحقيقيين بصرف النظر على هويتهم و انتماءاتهم بعيد على المزايدات و التهريج الحزبي و الأساليب الشعبوية الرخيصة. رحم الله سقراط و جميع شهداء الوطن.

ولدو مات مقتول موش موت طبيعي.
حرام عليكم حطو رواحكم في بلاصطو.
صحيح الطريقة ماهيش مقبولة.

لازم واحد يرببه وينزل علي مذهب بوه الكلب يحساب كان ولدو مات ملا هم ازرق

باندي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صديقي ايقاينوس كلامك يا هذا في النافخات زمرا لان الطابور الإعلامي للخوانجية على هذا الموقع يسبون و يشتمون حتى المصطفى عليه الف صلاة وألف سلام اذا عاد للحياة و انتقد تنظيمهم الإرهابي او احد مرشدي هم او مرسي او قطر
هؤلاء المسهم في عينهم اليمنى ولا تمس الخريجي و القرضاوي و تميم و مرسي و رابعة
انهم ضحايا غسل دماغ و و عود بالجنة و ب60 حورية الذي يعمي بصائرهم

راجل و بو راجل و ولد راجل تونسي أصيل يعرف سبب دماءنا و همنا و مصائبنا حفيد ملوك نوميديا و سيفاكس
النهضة هي التي ربًّت و رعرعت الإرهاب و الإرهابيين
النهضة كفرع للتنظيم الظلامي للإخوان ترعرع منخرطيها على الفكر الإجرامي لسيد قطب فتزرع العنف و القتل و الذبح
لهذا ترى آلاف الشباب التونسي ينخرط في تنظيمات الذبح و الخراب في سورية و العراق لانه رضع في الحليب منطق و فكر النهضة و الخوانجية

رحم الله ابنه الذي ذهب صحية عدم التحكم في البلاد و الفوضى .
وبالرغم ان ماقام به الاب من رد فعل في مناسبة عيد الشهداء غير منطقي و معقول , ولكن علينا ان نتذكر ان هذا الاب قد خسر ابنه في عنفوان شبابه وبالرغم ان المؤمن بالله عليه ان يتقبل ماكتب له وان يعلم ان ابنه قد حضر اجله , فاننا علينا ان نأخذ بعين اعتبار حالة الاب المسكين نفسيا ونكون ليننين ونعامله بلطف .
فكل اب قد فقد ابنه يعلم جيدا صعوبة الموقف والعذاب الذي يعيش فيه الوالدين مدى الحياة , خصوصا اذا كان الابن من خيرة الشباب وطائعا لوالديه ومحبا ومخلصا لهم .
رحم الله الشاب التونس سقراط الشارني واسكنه فراديس الجنة ووارزق اهله جميل الصبر و السلوان

تونس بلاد البهتة والصدمة والدهشة شيخ يتحول لرامبو ويخلي ساحة رسمية للإحتفال بمناسبة وطنية وينسحب أمامه كل المسؤولين والكل المواطنين وكل القوات الأمنية .وهي تجسيد للقطة سينمائية لأحدى روائع سيرجي ليوني في أفلام الويستارن المترافقة بالموسيقى التي تحبس الأنفاس .

الجهل مصيبة, هذا الوالد لو كان مؤمن لا فتح "جلغته" في هذه المناسبة بهذا المنطق . المصيبة الكبرى في هذا أن أهالي الشهداء هم الذين يسيؤون إلى موتاهم !..