العياري: لو جاءنا مال قارون من الخارج لن ينفعنا في صورة عدم الاعتماد على أنفسنا

<img src=http://www.babnet.net/images/8/chedlyle1avril.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال محافظ البنك المركزي الشاذلي العياري أن " مال قارون" الذي يأتينا من الخارج لن ينفعنا في صورة عدم الاعتماد عى أنفسنا وتدارك الوضعية الاقتصادية الحرجة التي تعيشها البلاد.







Credits Jawhara FM
وقال الشاذلي العياري في تصريح لاذاعة جوهرة اف أم اليوم الثلاثاء 8 افريل 2014 أن العجز التجاري قد وصل الى مستويات خطيرة جدا حسب تعبيره, مؤكدا على ضرورة القفز بالاقتصاد التونسي.
وتابع الشاذلي العياري " ما يقلقني هو تعمق الثغرة بين الواردات والصادرات والذي ينتج عنه سلبيات كبيرة".




Comments


26 de 26 commentaires pour l'article 83206

David gaullier  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 17:48           
Le seul criminel qui a amené le pays au désastre c'est -abbassi et l'ugtt-
voilà le résultat de -2 grèves générales -
37 000 journées perdus par les différentes grèves qui ont infecté tous les secteurs même les magistrats les prof universitaires -augmentation salariale 800 dinars mensuel-
déficit de 3000 milliards dans le secteur des phosphates
augmentation salarial qui a dépassé les 6% à la suite des grèves qui ont paralysée le pays
tout ce cumul a été fatal pour notre économie

Wasatiya  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 16:52 | Par           
هذه نتيجة طبيعيّة لعدد قياسي من الاضرابات شعارها نحب ناخذ لا نحب نعطي لبلادي باش نوقّفها ومن بعد ناخذ.

Saalih  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 16:19           
Celui-là est malheureusement hypocrite car il contribue grandement au problème par sa décision de gonfler le Dinar.
Pendant que la Chine déprécie sa devise pour mousser ses exportations et encourager la fabrication nationale tout en minimisant les importations, la Tunisie, pourtant pauvre, gonfle le dinar pour donner l’impression que tout va bien avec le nouveau gouvernement et accentue ainsi le déficit commercial et encourage l’importation au détriment de la fabrication dans le pays. Un Dinar gonflé artificiellement est une bombe à retardement car étant de
moins en moins chers en Dinars bien sûr, les marchandises étrangères sont plus attrayantes que celles fabriquées dans le pays. Je ne sais pas où ces gens ont étudié mais ça sent le complot contre le peuple tunisien qui devrait se reprendre en main et décider son avenir lui-même plutôt que le déléguer à une horde de fanatiques de l’enrichissement personnel et de la soumission à l’occident.

Meinfreiheit  (Oman)  |Mardi 8 Avril 2014 à 16:03           
الثروة تصنع بتغيير العقول و للاسف التونسي اتعود عل اللقمة الباردة ...

Mahrane  (United Kingdom)  |Mardi 8 Avril 2014 à 15:26           


إلي السيد الكريم الشاذلي العياري :
تعميق الثغرة بين الواردات والصادرات أساسه التأشيرة التي تحول دون حرّية الشباب للسفرأينما أراد وخاصة للبلد الذي أُجبره القانون على تعلم لغته الفرنسية منذ الصغر قصرا . إن حركة الإقتصاد من حركة البشر.

Kerker  (France)  |Mardi 8 Avril 2014 à 14:54           
من تجرّأ لحمل ما لا طاقة له به، عيشه بؤس و شقاء**و من لم يعتمد على حكمة علماءه مصيره الرّكود والفناء**إنّ الخيبة و العجز من خائنة أعين ملؤها الشهوات و الإغراء**و ما العلم إلاّ بحرسفينته عقلا شراعه الحكمة في البحث عن حقائق الأشياء**فاللؤلؤ يسكن أعماق البحار و يُنْعِم جامعه السعادة و الهناء**أمّا الزّبد يعلو الأمواج فيغري ناظره قبل أن يذهب جفاء**لا حكمة لحكومة لم تسعى لإستقطاب و إكرام أهلها العلماء** فالعزّة و الكرامة لا تسكنا أرضا ينعم بها
الجهلاء**إنّ العزائم لا تخضع لجهد قيادة ينقصها الحنكة و الدّقّة في الأداء**
د. ك.ل.

Abid_Tounsi  (United States)  |Mardi 8 Avril 2014 à 14:24           
نعم القول

Wildelbled  (United States)  |Mardi 8 Avril 2014 à 14:20           
الصين أصبحت قوة اقتصاديه عظمى بفظل تعويلهم على مواردهم المحليه وقدراتهم البشريه المحليه وعملهم بكل جديه و وطنيتهم وهم إلى حد الساعه يعبرون عن غظبهم بوظع شارة حمراء فوق جباههم أو في أذعتهم وأما نحن و لأقل الأسباب فإننا نتوقف عن العمل تماما و لأسابيع و ننتظر متى سيصحو العباسي من سكرته ويستشير درته ثم بجبوجه ثم بوشماويته ثم يعود لسكرته وقد نسي تماما وطنه ومشكلته و مسؤوليته

Zoulel  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 14:09           
وعادت درة الى عاداتها المرة بعد غياب دام اكثر من شهرين

Mongi  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 13:34           
درة هذه ماعندهاش منطق تمشي عليه
المنطق الوحيد الذي تعرفه درّة هو : لو خرجت من جلدك ما عرفتك

ENISSAH  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 13:27           
MOHAMEDAHMED (Tunisia) |Mardi 08 Avril 2014 à 12h 24m||
كلامك يا درة ينمّ عن حقد دفين على حركة النهضة وحلفائها ،الموضوعية تقتضي الاعتراف بأنّه مهما كانت الحكومة التي سيّرت البلاد في الفترات اللاحقة للثورة ، فإنّه لم يكن بوسعها أن تنجز المعجزات في ظلّ إضرابات عشوائية ومطلبية مشطة واعتصامات موقفة للإنتاج وجوّ من الانفلات الأمني والإعلامي لم يُشجع على استقطاب المستثمرين والسياح، فالجميع مسؤول عن وضع البلاد بما فيه اتحاد الشغل الذي رغم علمه علم اليقين أن الوقت ليس وقت رفع في الأجور وإنّما وقت عمل وكدّ
لخلق الثروة، رغم يقينه بذلك، لم يُحرّك ساكنا تجاه جريمة وقف الإنتاج وقطع الطرق، والشيء الثابت أنّه مهما كان لون الحكومة، فإنّها لن تصنع المعجزات إذا لم ينصرف الجميع للعمل، وسكتت أبواق الإعلام الذي يُهيّج الشارع بدعوى حرية الإعلام وهو في الواقع يخلق لدى المواطن حالة من الاكتئاب والإحباط تجعله يقول يا ليتها لم تحصل الثورة

100% صحيح

AnisR  (France)  |Mardi 8 Avril 2014 à 13:06           
رجاء بسيط من كل القراء : عدم المجادلة لدرة و أمثالها ، فالرد في حد ذاته مهما كانت ردائته فيه نوع من الإهتمام ، و لا أظن أن بركة ماء عكرة قد تجلب غير الضفادع ، أو قد تخفي تموج البحر

Nibras  (Germany)  |Mardi 8 Avril 2014 à 13:05           
أن تواصل العمل بالإضراب بعد 14 جانفي 2013 –على مشروعيته تجاه المحاولات المتواصلة للالتفاف على الثورة تحت الحكومات الانتقالية بمختلف تلويناتها وقبل الانتخابات وبعدها– يـُعدّ، باستناء بعض الحالات، تعسـّفـًا على قدرة بلاد منهكة من النهب 'الرسمي' سابقا وارتباك مؤسسات الدولة لاحقا وحاضرًا بفعل 'ترويكا' كارثية و'معارضة' انتهازية. إذ أنّ هذه الإضرابات مطلبية في جوهرها، وسياسية في بعض دوافعها الحقيقية.
فماذا يمكن أن يعني الإضراب في ظلّ دولة اهتزت أواصرُها وأوصالها وتفككت بعض معالمها واغتـُصـِبتْ في عديد أوجـُهـِها؟
في تونس اليوم، تونس الحرية والحقوق والانتقال الديمقارطي، أصبحت الإضرابات (في بعض الأذهان) شقائق الاعتصامات وقطع الطرقات والهمجية والتجاوزات. كما عوّضت غاياتـُها الهدف الأساسي للثورة التونسية الذي هو تشغيل الشباب ومئات آلاف العاطلين الذي يتطلب تضحية الأجراء والشغالين إلى حين؛ هؤلاء الذين أضحوا يحتجون ويطالبون دون سميع ولا نصير وقد التف الجميع على آمالهم بعد سقوط الطاغية.
إنّ المؤكـّد جمّ التأكيد أن الإضرابات خلال هذه الفترة الصعبة والمصيرية لتونس قد تعسفت على مطالب الشباب العاطل، وعصفت بالمنظومة الإنتاجية الوطنية، وساهمت في 'نفور' المستثمرين، وأعطت صورة البلد المـُضرب، لا العامل المثابر، رغم المسؤولية الأصلية لساسة تونس الجدد –في الحكم كما في المعارضة، في المجلس التأسيسي كما في الحكومة كما في رئاسة الجمهورية– الذي أعلن الحائز منهم على الأغلبية في انتخابات 23 أكتوبر 2011 'الحـُكـْم' فيما أعلن الذين فاجأتهم
النتائج "المعارضة" في ظرف لا تحتمل فيه أوضاع البلاد لا 'حـُكما' ولا معارضة !
لقد جنت النخب 'الحاكمة' (وقد شـُبـِّهَ له الحـُكم) و'المعارضة' و(وقد خـُيـّل إليها ذلك) على البلاد والعباد بانتهازيتها وصراعاتها من أجل السلطة والمحافظة عليها غنيمة 'حرب' أو افتتكاكها 'حقـّا مغتصبا'، أو من أجل 'أسلمة' البلد المسلم أو 'دمقرطة' بلاد تجاوز فيها الكثير حدود الحرية والديمقراطية، باسم الدين والحرية والديمقراطية !
فلئن أضرت الإضرابات بتونس وحـُرمتها ومنظوماتها الإنتاجية وتماسك مؤسساتها، فقد ساهمت الإضرابات في 'تفعيل' 'ضرب' تونس من الداخل وهي التي ضـُربتْ حدودهها وتكررت فيها عمليات الحرق (حرق الذات، وحرق العلم المفدى، وحرق مقرات السيادة، وحرق مقامات الأولياء الصالحين...) ووقع تخفيض ترقيمها المالي-الاقتصادي السيادي أكثر من مرة ومن أكثر من وكالة، وتعاظمت فيها 'التعويضات' والمنح

Dorra  (Italy)  |Mardi 8 Avril 2014 à 13:03           
سيدي محمد احمد لماذا لا توجه نفس اللوم للخوانجية على عدم انتضارهم هم أيضاً قبل ان ينهكوا ميزانية الدولة المضعضة بآلاف المليارات كتكلفة لعشرات الآلاف من جماعتهم من تسميات و تعويضات
الم يكن من الأجدى على هؤلاء الذين حرموا لعشرات السنين ان ينتظروا سنتين اضافيتين و نضحي كلنا الى ان تتحسن أوضاعنا كأفراد أسرة واحدة
منطق الغنيمة عند الخوانجية و الهروب الى النهب قبل ان تجنّب دماء الشهداء ادخل البلاد في المطلبية
الشعب الأبطال لم يقبل مبدأ حلال على النهضاويين حرام على البقية الباقية

Samsoum1000  (Algeria)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:58           
@dorra: person like you are blind and never can see reality and make honest point of view

Abouamir  (France)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:55 | Par           
DORRA change de logiciel ou ferme ta sale bouche ta rien dans la tete toujours le meme discour minable

Dorra  (Italy)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:53           
عزيزتي لينا هل تعتبرين تسمية عشرات الآلاف من مناصريهم و من أبناء جماعتهم و من حزبهم ينمّ على حسن نية ام هو عمل مبيّت لاستغلال نفوذ و للتمكن من مفاصل الدولة لإعادة تجربة التجمع
هل اعتبار السلطة كغنيمة حرب و مال العموم ملك لبيت مال النهضاويين هو أيضاً حسن نية
الاخوان لهم تاريخ مظلم في السرقات و التكنبين مع سباقية الإضمار

Arif62  (Italy)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:44           
بكل أسف الثورة لم تكمل.

Lina  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:35           
@dorra
حاولي أن تخصصي شيئا من وقتك وكتاباتك للحديث عن الدمار الذي خلفته الخمسون سنة من حكم الانظمة السابقة وخاصة في العشرية الأخيرة من السرقة و النهب
حاولي محاسبة الإتحاد حتى من باب الموضوعية
حاولي دراسة عقلية التواكل و الأنانية عند بعض التونسيين حتى من باب معرفة الأسباب المؤدية إلى الخراب
لا يهمني موقفك من أي طرف ولا يهمني إنتمائك الإيديولوجي ولا يهمني إنتمائك السياسي فأنت حرة
ما يهمني هو الإبتعاد عن سياسة التحريض الأعمى الذي أدخل البلاد في دوامة من العنف المخيف
وأعلنها صراحة أنني لا أنتمي إلى أي حزب ولكنني أكره الكتابات المملوؤة بالحقد و الكراهية وأكره من يكره للكره دون أن يحاول البحث عن حقيقة الأشياء بعيدا عن انتماءه الإيديولوجي
ها Dorra بنيتي وإلا وخيتي
حاولي مرة أن تفكري ولو للحظة أن الخوانجية في تونس ممن مسكوا السلطة قد حاولوا و اجتهدوا وأخطؤوا ولا يجب أن نحاسبهم بكل هذه القسوة عن سنتين من المحاولة التي أعتقد أن فيها شيئا لا يستهان به من حسن النية وننسى أو نتناسى أن نحاسب من حكم لعشرات السنين ونجح في أشياء وأخطأ في أشياء و الله أعلم بالنوايا
وربي يهدي الجميع
أبو لينة

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:33           
بقطع النضر على الحزب ينتمي اليه او ماضيه , فانه على حق و صدق لما قال ان اعتمادنا على انفسنا هو حل من الحلول لاقتصادنا , فثرواتنا تهدى وتباع باثمان بهيضة ومقابل رشوة ومال حرام ينتفع بها المسؤوليين وحكومة ما قبل الثورة .
وزد على ذلك تقليدنا الاعمى للموضة و الركوض وراء الاسماء كلاكوست اديداس وبيار كاردن وغيرها , .
من الملابس الفخمة التي نراها حتى عند من انعم الله عليهم بعد الثورة وحكموا البلاد .
واصبحنا كالقردة نقلد الغرب والصهاينة في كل شيء والمضحك هو ان المواد الاولية مصدرها تونس ولغباوتنا فلا نرى الا الاسم والموضة ولا نهتم بغير ذلك .
يقع استغلال ثرواتنا ثم تباع لنا بضعف الثمن .
واصبحت ضاهرة تونسية عامة , الموضة و المستورد .
ووالله لقد اشتريت حذائا بتونس منذ ثلاثة سنوات ولا يزال الحذاء بحالة جيدة والمضحك انه تتالت بعده على الاقل اربعة احذية من العرب وهلكت وحذاء تونس وهو من صنع تونسي وبثمن مناسب لا يزال يستعمل .
فلو قرر كل تونسي الاكتفاء بما هو تونسي لكان ذلك ايجابيا لاقتصادنا .
ولكن نسي السيد الشادلي العياري ان الحالة الاقتصادية الحالية والازمة الخطيرة تحتاج لدعم خارجي سريع ونونس تحتاج لكل من يتبرع لها من الدول الاجنبية لخطورة الازمة الان ولما خلفه بن علي وعائلته وايضا لما خلفته الاحزاب الفاشلة بعد الثورة من جهل وتبذير اموال طاهلة في ما لاينفع تونس وشعبها .
اللهم اجعل بلدنا تونس قدوة وانقذه من الفساد والفلسة واللهم انصر ديننا دين الحق وانصر فقرائنا و محتاجين وانعمنا بحاكم صادق مؤمن بالله مخلص يريد الخير لتونس الحرة المسلمة وشعبها.

Oceanus  (Spain)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:32           
Oui monsieur c est une bande de fineants.

Adam1900  (Poland)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:29           
الحمد لله وحده ..
السيد العياري قال كلمة حق .. لو جاء لشعب تونس مال قارون من الصندوق الربوي لا يزيد البلاد الآ فقرا .. أكيد أما عن الإعتماد عن النفس كما الرجل كلام صواب واقعي و لكن للأسف الشديد فات القطار يا سيدي تأخرنا عن أخذ القررات المفيدة المستقبلية منذ الخمسينيات .. أخذنا الطريق الساهل لإرضاء فئة انتهازية فاسدة رجعية نازية استبدادية و النتيجة يعيشها شعب تحت رحمة صندوق النقد و الخارج و الهجرة و التسول .. الآ ما رحم ربك .. ولا حول ولا قوة الآ بالله العلي
العظيم ..

Sarraba  (France)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:29           
Avec tout le respect que nous devons tous à Mr Chedli El Ayari il parle de trop à la presse et en public un conservateur de la banque centrale d'un pays doit rester discret et agir dans l'ombre et l'efficacité.
Ce comportement nuisible à la sérénité de la finance d'un pays est une première mondiale ça n'existe nul-part ailler!

MOHAMEDAHMED  (Tunisia)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:24           
كلامك يا درة ينمّ عن حقد دفين على حركة النهضة وحلفائها ،الموضوعية تقتضي الاعتراف بأنّه مهما كانت الحكومة التي سيّرت البلاد في الفترات اللاحقة للثورة ، فإنّه لم يكن بوسعها أن تنجز المعجزات في ظلّ إضرابات عشوائية ومطلبية مشطة واعتصامات موقفة للإنتاج وجوّ من الانفلات الأمني والإعلامي لم يُشجع على استقطاب المستثمرين والسياح، فالجميع مسؤول عن وضع البلاد بما فيه اتحاد الشغل الذي رغم علمه علم اليقين أن الوقت ليس وقت رفع في الأجور وإنّما وقت عمل وكدّ
لخلق الثروة، رغم يقينه بذلك، لم يُحرّك ساكنا تجاه جريمة وقف الإنتاج وقطع الطرق، والشيء الثابت أنّه مهما كان لون الحكومة، فإنّها لن تصنع المعجزات إذا لم ينصرف الجميع للعمل، وسكتت أبواق الإعلام الذي يُهيّج الشارع بدعوى حرية الإعلام وهو في الواقع يخلق لدى المواطن حالة من الاكتئاب والإحباط تجعله يقول يا ليتها لم تحصل الثورة

Nouri  (Switzerland)  |Mardi 8 Avril 2014 à 12:12           
هذا هو الحل الصحيح التسول يجعل تونس دائما بلد مستعمر وهذه السياسة اتخذتها تونس من عهد بورقيبة ودعمها بن علي بجعل المافيا تدخل التراب التونسي، صحيح ليس بالسهل لإيجاد حلول لكن الصبر ووعي كافة المواطنين يجعل هذا يسير انشاء الله.


Dorra  (Italy)  |Mardi 8 Avril 2014 à 11:53           
كل التقارير تثبت ان الهلاك الذي أصاب البلاد في عامين من حكم الخوانجية ترك دمارا لا يمكن جبره الا بعد عشرات السنوات
عفاكم الله أين مرّوا تركوا الخراب


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female