@Abid_tounsi:
.أعيد لك الجواب على ما تلح عليه في كل تعاليقك
واسالك بصراحة من تضن انه اهل للحكم اذا صارت الكارثة واسرعوا في موعد الانتخابات .
هل نداء تونس الذي يعج بالفاسدين وقدماء الظلم والاستبداد من عهد بن علي وعملاء الصهاينة .
ام الشيوعيين وافكار ال"بطال " حما الهمامي العالة على زوجته وتونس وافكاره الخيالية الفاشلة
ام حزب الشابي و المجنونة مي ,ويراسه منافق قضى حياته تضاهر بالخبث لبنقلب ويبيع تونس وثورتها,..
او الوطد وافكارهم الماركسية اللينينة الملحده و الدخلية على بلادنا .
او حزب النهضة الذي انعم الله عليه بالحكم فتنازل دون استشارة من انتخبه ضعفا جبنا حتى ولو ارغم على ذلك ,والذي يعمل ليلا ونهارا لتلميع صورته ولايهمه تونس وازمتها وشعبها .
فان رجع فسيرجع ذليل ومعه جلاديه من نداء تونس الذين هم من عذبوا وظلموا وقامت ضدهم الثورة ؟؟
هل لك حزب صادق ومخلص على الساحة السياسية صادق ومؤمن بانه يجب انقاذ تونس و العمل لاجل الفقير و المحتاج و العمل بما امرنا الله ويتحلى بالصدق .
فوالله لاارى اي حزب مستعد لذلك , ولربما لان الديمقراطية جديدة ببلادنا ولكن , لو انتضر الاحزاب وحددوا موعد الانتخابات ل2016 على الاقل لسنحت الفرصة لهم للعمل اللايجابي واستوعبوا خبرة وستسنح ايضا الفرصة لحكومة المهدي ان تواصل عملها وان تواصل نضالها حتى ولو كما قلت هناك من اخطأ "ولا اشاطرك في ذلك " فهم احسن و اجدر و اصدق ,لانهم قد وقع اختيارهم ولم يركضوا وراء المصلحة و المنصب و لكن تقبلوا مهمة صعبة نبيلة وهي انقاذ تونس وازمتها العسيرة التي تسبب
فيها بن علي ومن معه والاحزاب وفشلهم وكل من خرب و دمر .
فمن تريد ان يحكم بلادنا التي تحتاج لرجال صادقين مخلصين ولا تريد ضعفاء ولا منافقين و لا مخربين .

مراهقين سياسيين ياقفو مع هذا و يصورو مع هذاكة ...

@Bardo_tounes (Denmark)
أعيد لك الجواب على ما تلح عليه في كل تعاليقك :
الحكم على نجاح أو فشل حكومة لا يمكن أن يكون بعد شهرين أو ثلاثة من توليها، إلا أن يكون المهدي المنتظر كما وصفه البعض.
لكن يبدو أن تقييمك كان على مستوى النوايا، فلنا أن نسأل الله أن تكون نواياهم صادقة و لا يبغون إلا مصلحة البلاد.
و في المقابل، يجب أن تنتبه إلى أن ما يسمى بـ"التكنوقراط" لا وجود له أصلا، و رأينا من تكنوقراطيِّي الحكومة الثانية كيف انضموا إلى ولي نعمتهم منذ أن أزيحوا من مناصبهم. فلا بد من لون سياسي حتى و إن كان دفينا. مثلا في يومنا هذا، لا بد لكل تونسي أن يكون إما مع عودة التجمعيين أو مع اندثارهم (سياسيا طبعا).
لك مثل في ما قامت به وزيرة السياحة : لو سلمنا أن نيتها طيبة و تريد خدمة البلاد، فما قامت به في الجنوب التونسي لا يمت للشعب وتقاليده بصلة، و خاصة تصرفها هي، تصرخ كما يفعل صبيان الغرب، وهذا ليس منا في شيء. زد عليه تنصيبها لرجل متهم باغتصاب الأطفال و يحمل راية الصهيونية.
وزير الفلاحة يعترف ضمنيا بالكيان الصهيوني، و يقول "دولة إسرائيل" في نشرة الأخبار، فحتى و إن كان "تكنوقراط" ما كان له أن يقوم بذلك الخطإ؛ عار على الأمة.
الخلاصة يا ابن بلدي : نحن في أمسِّ الحاجة إلى الكفاءة التونسية، ولكن في محلها، و محلها الإدارة و فروعها حيث يجب أن تغيب التمييزات السياسية و تتحد القوى للنهوض بالبلاد و اقتصادها. أما على رأس الدولة، فيجب أن يكون لون سياسي، وهذا لا مفر منه، يمثل الشعب و يعمل على مصلحة البلاد و العباد، و يتميز خاصة بالحنكة السياسية التي يصعب لـ"تكنوقراط" أن يتحلى بها.

الله بالعون ايها السيد المهدي جمعة انت ومن معك خير واصدق من كل الاحزاب المنافقة الاتنهازية
انك تقوم بمهة نبيلة الا وهي انقاذ تونس وانك تبرهن لتونس وشعبها انكم اهل لهذه المهمة وتعملون ليلا و نهارا وتضحون عطلكم وعائلاتكم لاجل تونس .
" ربي اوفقكم وربي ادمر كل من يحاول يعرقلكم من الاحزاب الخبيثة الفاشلة الذين لا يريدو ن الا الحكم والكرسي ."

تم عرض مشروع نظارات غوغل أمام رئيس الحكومة ووزير التكنولوجيا.
اخيرا وجدوا الحل لكل مشاكل تونس