هذا التصريح يجب ان يؤخذ بكل احتراز خاصة و ان جلاديه افتكوه بالمال مليار و 600 مليون لازم يمسحو فيه فشلهم في القبض الارهابيين الحقيقيين لو كان الساعدي قادرا على زعزعة امن ليبيا وتونس لما تمكنتم من القبض عليه لا انتم و لا النيجر .

الحمد لله وحده ..

عندما تكون ثورة حقيقبة تناقش كثورة وتكون لها أهداف و طموحات .. وعندما تكون مؤامرة من نسيج المخابرات المعادية للأمة و للبشرية .. الدول الخليجية التي ترى قوتها و أمنها في إضعاف الدول العربية الاخرى .. فيجب أن لا تناقش تصريحات الساعدي في هذا السياق لكي يعرف القارئ ما يحدث في ليبيا المحطمة ، أخيرا هرب الزيداني من العدالة لفساده واستقر في المانيا .. ورئيس البرلمان الحالي فضيحة نوري ابو سهمين رئيس المؤتمر الوطني مع فتاتين في منزل في فشلوم’ وزّعت جهة
تدعى ‘الرصيفة الاخبارية ’ شريط فيديو الرجل حبسوه مع امرأتين والخبر علي الجرائد اليوم .. يا مخدوعين بالثورة الليبية البلاد ذاهبة لتقسم ارحموا عقولنا يا عرب الناتوا ... '' إبن المغدور الساعدي كان لاعب كرة .. لم يكن جينيرال ولا حتي صحفي .. المسكين محبوس مسجون .. يوجد الرجل تحت تهديد حكام متطرفون '' نازيين '' .. في هذه الحالة الخاصة الرجل يقول كل ما يريدونه خوفا من التعذيب والقتل نطلب من الله الرحمة لهذه الأمة المريضة ، ولا حول ولا قوة الآ
بالله العلي العظيم ..

@mnasser57:لا ياصديقي لاتقارن مجرم ابن سفاح تسبب هو وأبوه وإخوته في قتل وتهجير شعب كامل بكمشة خماج وسراق..أنا لاادافع عن الطرابلسية السراق وخماج التجمع لكن بصراحة أفعالهم وجرائمهم لا تقارن بجرائم القذافي وابناءه

هذا الرجل اعتذر لشعبه واعلن توبته والله يعلم ما في الصدور فهل اعلن احد من الفاسدين التوانسة ومن النظام المستبد اعتذاره للشعب التونسي .هذا ما يفسر ان المجال مازال مفتوحا لهم للامتداد في الظلم والفساد ان كان لهم نصيب في الانتخابات القادمة

لو كان هذا قبل ان يقدروا عليك!

تحية إلى القذافي رجل المواقف و الخزية والعار لابنه الخنوع.

مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب دينا ....!!!

برز الثعلب يوماً في ثياب الواعظينا
فمشى في الأرض يهذي ويسبّ الماكرينا
ويقول : الحمد لله إله العالمينا
ياعباد الله توبوا فهو كهف التائبينا
وازهدوا في الطير إن العيش عيش الزاهدينا
واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا
فأتى الديك رسول من إمام الناسكينا
عرض الأمر عليه ورجـــاه أن يلينا
فأجاب الديك : عذراً يا أضلّ المهتدينا
بلّغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التيجان ممن دخل البطن اللعينا
أنهم قالوا وخير القول قول العارفينا
مخطئٌ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب دينا