البحيري: هل مازال السبسي وانقلابيو تونس على موقفهم من الانقلاب في مصر بعد حكم الاعدام في حق 528 مصري؟؟؟

<img src=http://www.babnet.net/images/9/sissikakaxx.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أدان وزير العدل السابق والقيادي في حركة النهضة نور الدين البحيري الحكم الصادر بالاعدام من طرف محكمة الجنايات العليا المصرية في حق 528 مواطن مصري اليوم الاثنين 24 مارس 2014 .

وتسائل نور الدين البحيري عن موقف الباجي قايد السبسي ومن وصفهم بانقلابيو تونس عن موقفهم من الانقلاب الذي اعتبروه بوابة نحو التغيير والاصلاح.

ويذكر أن زعيم حركة نداء تونس الباجي قايد السبسي قد ساند الانقلاب في مصر وذلك في تصريحات له في مؤتمر دافوس الفارط.






وكتب نور الدين البحيري ما يلي:
بعد أحكام الإعدام الصادرة بالجملة عن محكمة جنيات العليا بجمهورية مصر في حق 528 مواطنا مصريا، من بينهم الدكتور سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب المصري الشرعي و الدكتور أحمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين ، و التي جاءت كثمرة من ثمار الإنقلاب على الشرعية في مصر، بعد مئات القتلى و الاف المعتقلين و خسائر مالية و اقتصادية لا تحصى و لا تعد، بودي أن أسأل الانقلابيين و من ساندهم و دافع عنهم خاصة في تونس إن كانوا مازالوا على موقفهم من الانقلاب المذكور، و وهمهم من أن الانقلاب يمكن أن يكون باب خير و صلاح في اي بلد من العالم، و شخصيا أجدد تأكيدي أن الذين لا يحترمون إرادات شعوبهم لا يرجى منهم خير و أن المدخل نحو الإصلاح و النهوض في كل بلاد العالم هي الديمقراطية الحقيقية المجسدة لإرادة الشعوب الحرة و أن مصير الانقلابات إلى الفشل و الزوال، و أن مثل هذه الأحكام الجائرة، و التي تأتي بعد استقالة حكومة الببلاوي و اتساع دائرة الإحتجاج على الانقلاب، إنما هي دليل على ما يعيشه الإنقلابيون من ارتباك و خوف و إحساس بدنو الأجل، و إن إعلان هزيمة الانقلاب آتية لا محالة .كل التضامن مع المحكوم عليهم و كل ضحايا الإرهاب و شعب مصر الأبي الذي نتمنى له السلامة و النصر.




Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 82284

Vivelatunisie  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 16:35           
أيها الإخوة الكرام
بالله عليكم تأملوا صورة العسكري أسفل المفال ، أليس هو شارون ؟ إنّه يذكرني بصبرا و شانيلا

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 12:35           

@كل الاسلاميين و كل العلمانيين و الى كل المتطرفين و الارهابيين في العالم و الى كل الشعوب العربية المتخلفة

انا خبير الاستراتيجيين حقاني الحقانيين و ديمقراطي الديمقراطيين و اسلامي الاسلاميين اقول لكم جميعا لقد عم الجهل و التخلف و الانانية و القبلية و الحزبية و المذهبية و الطائفية و العنصرية و الكذب و التواكل و الاجرام و الفوضى و هذا جلي من خلال تخلف العرب و المسلمين المعاصرين و من خلال فوضاهم و تهريجهم و من خلال الارهاب الوهابي في كل بلاد العرب و من خلال ارهاب الفاشيين في اكرانيا و من خلال الحروب المذهبية في سوريا و العراق و اليمن و لبنان و افغانستان و
الباكستان و من خلال الحروب الطائفية بافريقيا الوسطى و مالي . لقد كثر الهرج و المرج و لا تعولوا على الغرب و لا على الشرق فكل واحد سينأى بنفسه استراتيجيا و لقد وقفت الزنقة بالهارب . انا آفة الاستقراء و الذكاء العالمي أأكد لكم انكم داخلين في حيط و هذه خارطة الطريق . لما يظهر لكم نذر حرب عالمية او كأنها نذر نهاية العالم فلا تجزعوا . تماسكوا نفسيا و عقليا و لا تهافتوا على الجشع و الغذاء . قوى الخير العالمي بوجه شريعي اسلامي حقاني على الطريقة
الديمقراطية الحقة و العادلة و بوجه متحضر و متقدم مدعوة لفرض الاسلام الحقاني في كل بلاد العالم بالفعل الطيب و بالعمل و الجد و بالعدل و الاخوة الانسانية و في نفس الطريق و الوقت تتم استعادة فلسطين و اهلها اليهود فيها آمنين لكن تحت حكم اسلامي عالمي حقاني . لا فرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوى و لا تزر وازرة وزر اخرى . الوهابية لا قول لها و لا فصل فهي لا وجود لها في الاسلام الحقاني و ما على اتباعها الا الانخلاع من هذا التيار الجاهل المتخلف . الحكام
الجدد للعالم سيكونون حقانيين عقليين و علميين و عمليين و لا اثر للمتخلفين و الصبيانيين و الرعوانيين بل الكفاءة العقلية و العلمية و العمل تحت الادارة الاسلامية الحقانية هي المعيار و جنودها البواسل في القيادة هم دكاترة العالم الاكفاء في الانسانيات و التقنيات و الاسلاميات العقدية و في الحقوق و في الآداب و في الفيزياء و في المناهج الاقتصادية و الصناعية . مطلوب ايضا اثر الهرج و المرج الموعودين تغير النفس الذاتية الى القيم الحقانية الربانية و نبذ
الانانيات كافة و المذهبيات كافة و الحزبيات كافة و النقابات كافة و ما امامكم الا عملكم الذاتي و ما وراءكم الا عملكم الذاتي . من المستحسن تحالف الروس و الصين و العرب و الفرس و الآسيويين .

انا mshben1 .

Meinfreiheit  (Oman)  |Mardi 25 Mars 2014 à 11:00           
والله يا بحيري ما وصلنا اللي وصلنالو كان من الترهدين و المساومات متاعك انت ...و علاقتك المشبوهة بكمال اللطيف ....بالله شكون مزال بش يصدقك و صدقني اذا النهضة اتحب تكسب الانتخابات الجاية يلزم تبعدك انت من على واجهتها ,,,,لانك ضراب لغة كبير ...لا اكثر و لا اقل ...

Abourida  (France)  |Mardi 25 Mars 2014 à 10:36 | Par           
Vous les Arabes vous méritez plus que cela; vs méritez le gazage et encore.....Ce mr. ss gène se pose des quest.maintenant,alors qu'il avait
l'occasion de nettoyer le pays de ces vermines. Mr.tu crois que cette de bah.va avoir du remords? bien au contraire il persiste et signe;son passe glorieux en témoigne.....Pauvres Tunisiens!les pieds dans la m... et vous glorifiez vos traitres......Continuez...la vie démocratique se trouve juste au virage...lequel????Vous étés le peuple le plus intelligent sur terre pour pouvoir le définir!!!!!!

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 09:58           
يتضح بشكل جلي أن المخابرات الأجنبية تسعى لتقويض أسس الدولة في بلدان الربيع العربي والتحضير لحرب أهلية طويلة الأمد وأن المراهنة الغربية على الأحزاب الاسلامية ليس محض صدفة

Samir74  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 09:29           
NIDAA et nahda sont du meme type se focalisent sur les conservateurs de droites et l'un utilise une connatation religieuse, mais dans le fond aucune différence. et vos chamaillement va éclairer l'opions publique qui va vous surpendre lors des nouvelles élections ou il n'y aura ni nahda ni nidaa. D'ailleur aucun des parti qui ont participer à la ruine du pays et sont représenté au niveau de la constituante.

Samir74  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 09:25           
Mr Bhiri, qu'avez vous fait lors de votre passage par le gouvernement pour protèger le pays contre ce type de décision de justice. Vous avez utiliser quelques astuces sans aucun effet réel et vous étiez contre la constitionnalisation de l'interdiction de la pène de mort. Que voulez vous? aujourd'hui vous avez liez les mains de la société civile et n'a plus les moyens de protèger la tunisie de ce type de dictature.

Njimabd  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 09:24           
يقول الله تعالى إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
فالأجل و الرزق بيد الله تعالى و لا أحد يمكنه تغييره إنما هي أسباب يجعلها الله و الله بالغ أمره



Samir74  (Tunisia)  |Mardi 25 Mars 2014 à 09:22           
Bonjour ceux qui ont ete contre l'interdiction de la pène de mort dans la constitution, c'est eux même qui se révoltent contre la cette dècision de la justice. Les ikouens aussi étaient contre. La société civile n'est pas contre l'islam et vous avez la réponce qui arrive plus vite que vous ne le croyez.

Adel1212  (Austria)  |Mardi 25 Mars 2014 à 09:01           
C'est la démocratie de SISSI et SIBSSI et tous les autres qui veulent attraper le korssi

Mectn  (Italy)  |Mardi 25 Mars 2014 à 03:15 | Par           
أبكي دما على رجال مصر

Antligen  (France)  |Mardi 25 Mars 2014 à 00:48           
شئ ياراجل ! عباد ماتعرفش ربي, محسوب في بالك قلبهم يوجع فيهم. كمشة كلاب.

Amor2  (Switzerland)  |Mardi 25 Mars 2014 à 00:27           
لو توفرت الظروف الملائمة للمعارضة التونسية كما توفرت لعصابة سيسستان في مصر فماذا يحدث يا ترى ... ؟؟؟ سوف يكون حكم الإعدام أرحم و أشفق على الترويكا و من دار في فلكها ، بل سوف يكون الأمر أن كل إنسان ينطق بالشهادتين يكون مصيره أن يذاب بالأسيد و بأمر قضائي!!! خاصة و قضائنا التونسي مشهود له بالنزاهة الكونية

Tunisia  (France)  |Lundi 24 Mars 2014 à 22:00           
الفاشيين في تونس ربما اضعاف ما يوجد في مصر ولم تتيح لهم الفرصة كاملة بش يفتقو مواهبهم الفاشية الاستئصالية وما يحدث للسلفيين خير داليل وكله بالقانون علي حد زعمهم..... لذالك يا بني وطني لا تصالح ولو توجوك بتاج من ذهب
لا تصالح ان سهماً أتاني من الخلف سوف يجيئك من ألف خلف فالدم الآن صار وساماً وشارة لا تصالح......
لاتـصـالـح لانه عـدو وطـبـعه الـغـدر.....

Dagbaji  (Tunisia)  |Lundi 24 Mars 2014 à 21:40           
قيل لاحد العلماء من اغبي الناس؟
قال من باع اخرته بدنيا غيره هنيئا لك ايها القاضي

Slimene  (France)  |Lundi 24 Mars 2014 à 21:39           
الشنقة مع الجماعة خلاعة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 24 Mars 2014 à 21:21           
تخيل لو أن فريق النافورة إغتصب السلطة في تونس لكان قضاءنا متجندا لإصدار أضعاف هذا العدد في الإبادة الجماعية فالجينات الدموية متناثرة في كل الأراضي العربية .

Dagbaji  (Tunisia)  |Lundi 24 Mars 2014 à 21:12           
الموت والرزق بيد الله وحده
أتساءل ان كان القاضي الذي اصدر الحكم مالك لكل مداركه العقلية
حتى في الحروب لم يسبق ان أصدرت محكمة عرفية مثل هذه الأحكام : الإعدام بالجملة
تصوروا المشهد مشانق منصوبة لأكثر من خمسمائة شخص
هذا الجنون الذي أصاب غاصبي السلطة بمصر لا بد له من نهاية


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female