الطاهر بن حسين واسكندر الرقيق ابرز ضيوف حلقة لمن يجرؤ فقط

<img src=http://www.babnet.net/images/9/limanyajjj2303.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - يستضيف سمير الوافي في حصته في برنامج "لمن يجرؤ" الذي يبث في قناة التونسية كلا من مدير قناة الحوار التونسي الطاهر بن حسين الذي تحدث عن ما وصفه بخطر زعيم النهضة راشد الغنوشي.

من الضيوف كذلك نجد الناشط السياسي اسكندر الرقيق الذي وصف حركة النهضة بضحية تحالف اليسار والتجمعيين في نداء تونس.

كما حضر الحوار القيادي في حركة نداء تونس الناجي جلول .










Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 82195

Abstract1  (Tunisia)  |Lundi 24 Mars 2014 à 11:24           
الناجي جلول، لو ألقي في المحيط الأطلسي لنجّس البحر كلّه، لما فيه من نجاسة حسيّة و معنويّة، ولما في قلبه من سواد و حقد دفين. أرثي حال الطلبة الذين يدرسون عند هذه الأشكال ، و أوصيهم بالصبر و الإحتساب في مصيبتهم.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 14:47           
الطاهر بن حسين والناجي جلول من الجراثيم الخطيرة ببلادنا الذين هم سبب عدم الاستقرار بالبلاد وهم سبب الاعمال التخريبية والاغيالات وهم عملاء اياد خارجية صهيونية تعمل ضد الاسلام وتونس الحرة المسلمة
ولعنة الله عليكما انم ومن معكم ومن تنازل ورمى ببلادنا الى فاسدين وجلادين ان لم يتوبوا ويصلحوا

Ibnalwatan  (Tunisia)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 14:17           
الناجي جلول هو أحد رموز انحطاط الجامعة التونسية وتردي مستوى الاساتذة فيها الذين ضربوا وقهروا كل طالب مرحلة ثالثةله كفاءة ولم يسمحوا بالمرور إلا لصديقاتهم وأصدقاء صديقاتهم والوسطاء بينهم بل أحدهم أعد الأطروحة بنفسه للصديقةالتي عينت ويا للغرابة في جامعة الزيتونة
إن هذا الاستاذ الجامعي عار على التعليم في تونس وهو دليل حي على الرتبة الدنيا التي تحتلها الجامعة التونسية في الترتيب العالمي أما الطاهر بن حسين فهو الرمز الحي للانحطاط السياسي والبقية يتلاعبون بالثورة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 23 Mars 2014 à 12:32           
هذه الحوارات ممتازة وإن لم ترتقي بعد إلى مستوى القبول بالمختلف والتعايش مع الآخر ويغلب عليها الإقصاء فهي التي تزيل الأقنعة عن التطرف سواء من اليمين أو اليسار ونكتشف عبرها الأصوات المعتدلة البناءة والتي يتطلبها بناء الهرم المستقبلي الذي يبدأ بوضع الحجر الأول وعلينا أن نفتخر بمناخ الحرية التي فجرتها ثورتنا وكانت سببا في نزع الأقنعة في تونس وخارجها في الدول العربية ومنحتنا دخول عصر اللعب على المكشوف .عصر سقطت فيه مفاهيم اليمين واليسار لتعوضها مفاهيم
مناصري الثورة والحرية ومعارضيها فريقي التأسيس للغد الأفضل أو إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل الثورة ونتمنى في النهاية أن تتوج الثوة في تونس وخارجها بالقناعة أننا نعيش عصرا جديدا يستوجب التعايش مع المختلف على أساس الإحترام الانساني المتبادل .


babnet
*.*.*
All Radio in One