قصيدة كتبها طفل افريقى و اعتبرتها الأمم المتحده قصيدة العام 2008 :

حين ولدت , أنا أسود
حين كبرت , أنا أسود
حين أنا في الشمس , أنا أسود
حين أخاف , أنا أسود
… حين أكون مريضاً , أنا أسود
حين أموت , أنا أسود

و أنت أيها الأبيض …
حين تولد , أنت زهري
حين تكبر , أنت أبيض
حين تتعرض للشمس , أنت أحمر
حين تبرد , أنت أزرق
حين تخاف , أنت أصفر
حين تمرض, أنت أخضر
حين تموت , أنت رمادي

كل هذا .. و أنت تصفني بأنني ملوَّن .....؟

بربي أخرجلنا من مخنا.. توليش براد بيت في البيوضية.. صوتك يعيف و يوتر الأعصاب... الحكاية مش في لون بشرتك... الحكاية الله غالب ما نجم حد يحملك... ويظهرلي فيك تحب تطلع في التلفزة بأي طريقة.. وأذاكة علاش جايب حكاية ملحيط... ولا منين جبتها حكاية بعض الإعلاميين عنصريين.. بالك تستخايل في روحك في أمريكا... ما عناش عنصرية في تونس.. باش تركبوهالنا بالسيف.. و زيد بالك ليلى بن علي ما خلاتش العباد تحظرلك... فيق بربي فيق.. أكثر حاجة تنفر العباد منك هي الغرور
متاعك... مش لونك

لي يحكو على العنصرية في تونس هوما المرضى النفسانيين او جماعة الصالونات اولاد ناناتي...اما وصفان تونس عمرهم ما تمارست عليهم شكل من اشكال التمييز لي هي ما فماش اصلا...ونحب نذكر اصحاب النوايا متاع المستنقعات لي هوما جهلة وما يعرفو شي على معنى الراسيزم...وانو في تونس اذا فمة راسيزم راهو موش بين بيض وملونين انما بين جهاويات...تقولو انتم العربان والبلد...انا نقول هذا موضوع مضيعة متاع وقت...ايا سلام

بهايم فرانسا ترمي الطعم البهايم يأكل ويجتروا أي عنصريه تتحدث عليها فرنسا في تونس يابهايم تعالوا شوفوا العنصريه الحمير يضنون ان في الغرب حرية اعلام لماذا نسمع أي خبر على مايحدث في مصر في القنوات الفرنسية التي لا تترك لا شاردة ولا ورده في تونس يا ناس فيقوا وحللوا الاخبار قبل ان تدخلوا في التفاصيل قلك الجزائر فيها مضاهرات ومصر و غزة لا تسمع علها شئ تونس فيها ميز عنصري واسرائيل؟؟؟؟

بربي زيدوه في قائمة شهداء وجرحى الثورة ويزي من البكاء .

حتى انت ديما تتكلم بالتعالي
كأنك... فوق راسك رشة
تواضع شوية
وين اغانيك.... وين ألحانك
وين صوتك
بهذ يحبك المجتمع

في بالنا طلعت دافعت على بن علي و كشاكشك طالعة، شنية الحكاية؟ زعبوع باهي و حرمه المصون الحجامة الحاجة ليلى دجين خايبة؟؟؟ على كل ما عندناش عنصرية في تونس، و التمييز بين المواطنين على أساس عرقي ديني اجتماعي جهوي قبلي... مرفوض و القانون فوق الجميع.حبيت تقلك فقط إنك منافق و كذاب و انتهازي و تلوج على شهرة مزيفة، و راهو عمره سواد البشرة ما كان سبة نسبوا بيها الناس، السواد هو سواد الفعل و القلب و السيرة و السريرة، ياما ناس وجوههم بيضة و قلوبهم كحلة و
مشومة و فعالهم مسودة و لذلك لوج على تمثيلية أخرى تخليك تظهر ضحية و شهيد خاطرك ممثل فاشل و مغني أفشل.

"ليلي بن علي كانت تكره أصحاب البشرة السوداء" ههههه ياخي نسى روحو صلاح مصباح بعد الثورة كيف خرج يدافع على بن علي! توا ولا متقلق من ليلى بن علي!!!
هو عبد فعلاً مش عبد لأنو أسمر هو عبد لأنو مازال بعد الثورة يدافع على بن علي و التجمع، هو من عبيد النظام السابق إلي يعشقوا الذل

في تونس معندناش فرق ما بين أبيض، أسمر، أصفر، أحمر... إلا بالأفعال و المواقف. و السود أشرف من انو يدافع عليهم واحد كيف صلاح مصباح

وألله ملي أنا صغير نسمع هذه ألجملة أي ألعربي للربي نقمة نقمة وخرطة متاع سباولي خللي من ألعنصرية ألعربي للعربي نقمة وبس

خانها ذراعها قالت سحروني....!!!! هذا المثل ينطبق على بعض الأفراد ذو البشرة السوداء ... إن أفلس التاجر فتش في دفاتره القديمة ... فعندما لا يتوفق أحدهم في شيء يلقي باللائمة على لون بشرته و الحقيقة غير ذلك لا توجد عنصرية في تونس ، المتفوق في العمل و الذكي يفرض نفسه بالقوة لا باللون و كثير من الإطارات في جميع القطاعات من ذوي البشرة السوداء ؛ و الحمرونية خير دليل ، ... الذين يتشدقون بالعنصرية هي مزايدة رخيصة لا تسوي فلسا لأنهم
مفلسون...

إذا كان فما حالات عنصرية بالفعل فهي شاذة و نادرة و لا يمكن تعميمها و الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه

في تونس طول عمرنا عايشين سود و بيض و صفر و مارون... و لباس علينا و شايخين مع بعضنا

فما جهات كل مرة تطلع بقضايا وهمية لإثارة الرأي العام الشذوذ الجنسي، الامازغية، العنصرية، معاداة السامية، الزطلة... فما ناس تحب تفتعل مشاكل هامشية و تقوم بتضخيمها، مانيش عارف شنية لحكاية إلي باش يطلعوا بها مرة جاية

إخواني يلزمكم تعرفو أن اللقب ثابت هو لقب يهودي من شمال إفريقيا أنا رئيس محكمة هنا لقبها ثابت و تنحدر من أصل جزائري.

باب بنات لماذا حذفتم تعليقي تطلعوش أنتم رسيست ولا مصباح ولد حومتكم.

"عملت العار لولاد باردو يا اصلاح يا كذاب ."
"
بالله قداش اعطاوك باش اتقول هالكلام وتحكي على" العنصرية ؟؟
غريبة والله هذا الخبيث المنافق يتحدث عن العنصرية ومن يعرفه جيدا يعرف انه عنصري ومتكبر وله عقدة نفيسة تجعله متشنجا مستعملا للعنف كلما ناقشه احد .
كنت احترمه لصوته واغانيه الجميلة ولكنني ومع الاسف اصبحت احتقره لما يقوم به من كذب و نفاق .
" ياصلاح مصباح احشم على روحك وسيب عليك من الطمع والتعامل مع الصهيانة وعملائهم بتونس وكفاك " تفشليم " . انك اصبحت ذليل لايحبك احد ولا يصدقك احد , اي عنصرية تحكي عنها يا خبيث ياحلوف ؟؟
اخرس , فالتونسي لاخيه التونسي رحمة ولا عنصرية والاسود والابيض لا نفرق بينهم الا بالتقوى والايمان ايها الجاهل .
حفضت 5 كلمات فرنسية فاصبحت عالم وخبير وفيلسوف .
" برى حل على روحك اكتاب وماابلدك يار اجل , لن تتغير , متحيل وزاني وكاذب .
لعن الله عليك ان لم تتوب وتستغفر لذنوبك .
والديك كانوا خيرة الناس اما انت فعار على "ولاد باردو" . يا خبيث

النشاطات المشبوهة لجمعية التونسية لدفاع عن الأقليات متع يمينة ثابت
_الدفاع عن جابر الماجري قام بنشر نصوص (وهم الإسلام ) و كاريكاتير المسيء للرسول
_الدعوة للتقارب مع إسرائيل وإحياء ذكرى الهولوكست في تونس لاول مرة و تعاون مع جمعيات يهودية ( Crif )
_بث إشاعات حول انتشار الرعب في صفوف مسيحيي تونس بسبب تهديدات من سلفيين!!
_ إعتبار ممارسة اللواط حرية شخصية ودعوة الدولة إلى مراجعة القوانين التي تجرّمه في تونس ( منير بعطور )
_ و أخيراً إثارة قضية العنصرية ...

هذه عائلة يمينة ثابت صاحبة جمعية حماية الاقليات
المنذر ثابت هذا الأمين العام للحزب الاجتماعي الليبراليأحد الأحزاب الكارتونية في عهد بن علي و الذي تلقى رشوة من المخلوع قبل 14 جانفي بقيمة 50 ألف دينار لإخماد الثورة. مرتو هي روضة السايبي اللي كانت نائبة في مجلس النواب زمن بن علي وبنتو اللي تدافع على الحرية في اللواط يمينة ثابت مسيحية عاملة جمعية حماية الاقليات وتاخو في فلوس كي التراب من مصادر مشبوهة. اختها غيداء ثابت مسيحية كيفها و قيادية في شباب نداء تونس ومشكوك في انها تابعة لجماعة تنصير
شبابنا.

و يتواصل البحث عن فتنة... حاول لا تيأس

كل واحد أسمر ما ينجحش ولا ينتقدوه الناس بش يقولك يهاجمو فيا على خاطر أنا أسمر، إلي يسب أو يهاجم صلاح مصباح، صحبي عتيق، نجيبة الحمروني، حاتم طرابلسي... يولي عنصري توا هذا كلام !!!

أنا من الجنوب و نعرف مهندسين و أصحاب مشاريع سمر و ناجحين و حتى حد ما قلقهم، خانها ذراعها قالت مسحورة!!!

فما ناس تحب تفتعل مشاكل معندهاش علاقة بالمجتمع متاعنا!!! إذا كان فما حالات عنصرية بالفعل فهي شاذة و نادرة

العنصرية تجاه ذوي البشرة السوداء في تونس ، التي يتشدقون بها هي موجودة فقط في أذهان هؤلاء المتاجرين بآلام غيرهم، ولا وجود لها على أرض الواقع ، فإن نادى بعضهم يا كحلة أو ما شابه ذلك فهي من باب الدعابة لا غير ، بالأساس ثقافة عنصرية اللون لا وجود لها في تونس ، و لا نعرف من أين أتى هؤلاء الجراثيم البشرية بهذا الموضوع؟ و لفائدة من؟ و لماذا الآن بالذات؟

في لجنوب التونسي نستبشر جدا عندما نرى أي شخص أسود البشه في الصباح فهو يبشرىخير

@karimyousef أقسم بالله أنني أمزح لا أكثر ولا أقل ...

@karimyousef أقسم بالله أمزح لا أكثر ولا أقل ... لكن لا ننسى أن سي مصباح من الذين تح تأسفوا عن

قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" مَنْ تَواضَعَ للَّهِ دَرَجَةً رَفَعَهُ اللَّهِ دَرَجَةً ، وَمَنْ تكَبَّرَ دَرَجَةً وَضَعَهَ اللَّهُ دَرَجَةً ، حَتَّى يَجْعَلهُ فِي أَسْفَلِ سَافِلِينَ "

عليك بالسودان أو السنيغال !..