بالفيديو: حمة الهمامي يشير الى علامات تهديد على الدرج المؤدي لشقتة

<img src=http://www.babnet.net/images/8/hammmmmale4444444.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - عرضت نشرة اخبار الثامنة على القناة الوطنية تقرير مصور يظهر تهديدات تلقاها الناطق باسم الجبهة الشعبية حمة الهمامي تمثلت في بعض العلامات في الدرج المؤدي لشقته.

وقال حمة الهمامي " هذه التهديدات عبارة عن تحديد لموقعه وهي نفس الطريقة التي تم فيها اغتيال كل من شكري بلعيد ومحمد البراهمي بحسب قوله.

وقام الناطق باسم الجبهة الشعبية بعرض تلك العلامات المبهمة.










Comments


23 de 23 commentaires pour l'article 82066

Boulognenit  (Tunisia)  |Samedi 22 Mars 2014 à 08:27           
Ce que nous raconte ce petit fou de la faucille et du marteau est tellement beau pour etre vrai ... hamma est très amusant !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Watany  (France)  |Samedi 22 Mars 2014 à 08:02           
حمه هبل ولى خايف من ضلو

Galb_ellouz  (France)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 22:26           
Il faut sauver le capitaine crochet


Aziz1  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 14:58           
Pauvre hamma,il devient vraiment con. Cette petite histoire de marques sur les escaliers me rappelle un peu l'histoire de blanche neige et les sept nains

Manoura  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 14:26           
Hamma and co. veulent creer le Buzz. c'est une maniere pour attirer la compassion des gens et ils continuent dans le meme chemin de la victimisation. apparement, ils ne peuvent faire de la politique que de cette maniere.

Belfahem  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 14:14           
هذا التهريج الصحيح والغريب اللي مشى معاه من الأعلاميين لتصوير المهزلة.الظاهر أنه أصبح مرعوب حتى من آثار صباطه هو بنفسة .شوف وين يوصل الجبن مولاه .الظاهر يلزمه حراسه كيف حريم السلطان زوز في أسفل السلم وزوز في أعلى السلم وزوز قدام الباب وزوز وراء الباب وزوز قدامه وزوز وراه والشهر الجاي نحطوله وزارة الداخلية الكل على ثمته وأذا لزم من هنا للأنتخابات نحولوله ثكنة من الثكنات في الحي وتصبح منطقة عسكرية يمنع فيها الدخول الا بالتأشيرة.

MouatenTN  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 10:26           
من سيقوم بتسلية الشعب التونسي إذا خسرنا حمة الهمامي.
الرجاء نقله للعيش داخل إحدى المدرعات التابعة للجيش.

Mavb2014  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 10:24           

SOMBOL  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 10:24           
ما عادش الواحد يسيرج صباتو و يطلع دروج حمة !!!

Amor2  (Switzerland)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 09:49           
آخر ورقة يلعبها حمة منجل وهي الإبتزاز السياسي بحجة الإرهاب ، هو يدرك جيدا أنه لن يصل للسلطة عن طريق الإنتخابات لذلك يحاول أن يجد دور بطولي بأنه مستهدف من قبل أعداء الحرية ، و هي نظرية كل عصابات الجبهة الشعبية ، هم يعرفون جيدا أنه لا جدوى من الإنتخابات فهي لا توصلهم للسلطة لأن الشعب لفظهم و لفظ قرفهم و نفاقهم .. لذلك لم يطالبو يوما بضرورة التسريع بالإنتخابات ، هم لا يؤمنون بها أصلا أيتام لينين ، يؤمنون بالإنقلابات و بالزعامات.. تاريخهم الأسود
مكشوف للعيان كيف كانوا وراء كل ديكتاتور أنتجه الفكر الشيوعي و الإشتراكي و اليسار المتطرف.. بإعتقادي أنه لن يصوت شخص تونسي عاقل للجبهة الشعبية إلا إذا كان مغيبا أو يعيش في غيبوبة تاريخية..

Echahed  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 06:55           
عوض جلب كاميرا للترويج الإعلامي، كان بالإمكان وضع كامرات مراقبة من قبل.
السّؤال الذّي يُطرح ماهي الغاية ومن المستفيد من هذه الأعمال؟
من الذي إستفاد من الإغتيالات السّابقة؟

Wildelbled  (United States)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 04:58           
توا إذا كان هو تصيرله حاجه

أشكون باش يطبخلنا روز جربي أو كسكسي بالفاكيه

Antidotebalsam  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 23:27           
لا يحمة ما تبكيش لا يحمة ما تبكيش
أحنا من غيرك يا عرة ما نقدرش نعيش
تحب نغنولك هكة ها حمة المغبون ؟؟؟
مع الاعتذار لصاحب الأغنية الأصلية و للشجرة حتى و لو كانت شجرة زقوم خاطرها أنفع و أصلح من حمة نصرالوف الانتهازي.

Amri1981  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 23:14           
هذاكا إسمو فجعان الذيب و لا قتلانو

Williamjvincent  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 23:10           
إعلام عميل يريد تسويق شعبيية الهمّامي والسبسي ويصوّرونهم في صورة الأبطال وضحايا الإغتيالات أي أنّنا قاب قوسين أو أدنى من الكارثة التي ستحلّ على رؤوسنا لو تمّ القيام بالمحظور! وكأنّي بهما منقذا البلاد والعباد. فلو كانت هناك ثورة حقيقية في تونس,لتمّ إعدام هؤلاء دون أن ننتظر تهديدات بإغتيالهم مصدرها إعلام العهد البائد وعندما نقول العهد البائد نقول الباجي قايد السبسي وحمّة الهمّامي الأوّل خدم بن علي بولائه والثاني كان ورنيش يلمّع في النظام بمعارضته
البهلوانية وإنبطاحه السرّي للمخلوع. وأمّا عن خميس قسيلة فلا تحدّثني,تدخّل رشيق من شخصية سياسية فذّة طمأن من خلاله كلّ التونسيين!! واللّه مسكين المواطن البسيط, هذه الوجوه النوفمبرية بمساعدة الإعلام تحمله بين ذراعيها كالطفل الصغيرطمعا في صوته في الإنتخابات حينها يُجهز على نفسه!

Meinfreiheit  (Oman)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:58           
يرزيني فيك ...حتى الخوف خواف ....؟ حتى الرجولية تعرف وين اتبات ....

Persona_non_grata  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:56           
سخفتني snifffffffff sniffffffff ساعطيك صوتي تعاطفا معك ولجبر خاطرك loooooooool
يعطك بقلة على وجهك كما قال لوخِر

Bardo_tounes  (Denmark)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:46           
حما الهمامي الفاشل " حياتو الكلها بطال ويتمع من شهرية مرتو"
قضى حياته يناضل كذبا ونفاقا للوصول الى المنصب " خديمة في الحكومة يضمن بها بقية عمرو"
فاشل شيوعي افكاره منافية لديننا دين الحق ,يحارب الاسلام وهذا الخقير اختص في التحريض على الاضرابات والتخريب والاغتيالات وهو عميل ايد خارجية تموله وهو عبد لهذا المال الحرام .
لايريد الخير لتونس الحرة المسلمة.
ملحد عرفه جل التونسيين الاحرار والشرفاء وعرفوا نفاقة وكذبه .
هو خذر غلى تونس الحرة المسلمة وخطر على ديننا دين الحق .
ولن ينجح في تعطيل اعمال كل من يريد الخير بتونس وهو فاشل وحقير ذليل .
فاخرس ياحما "يا زبالةفلا نريد نصائحك او افكارك الملحدة " وكن رجلا وكفاك تمعشا من مال زوجتك ايها الحقير .وعليك لعنة الله انت ومن معك ان لم تتوب وتستغفر لذنوبك وتذكر الله وتصلح .

Antidotebalsam  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:33           
سؤال بريء لوزارة النكاح: أين ذهبت الحراسة الشخصية لحمة لو صدقنا روايتكم؟؟؟ من يصل إلى الدرج المؤدي إلى قلعة الزعيم حمة نصرالوف البطال عميل فرنسا بدون منازع من المفروض أن يصل إلى رأسه أليس هذا ما يقضي به المنطق و العقل؟ باختصار إذا حصل شيء لهذا المهرج التافه فالمسؤول أولا و أخيرا هو وزارة النكاح، فعلت ذلك مع الشهيد البراهمي عندما تواطئت و صمتت عن تقارير أمريكية باحتمال اغتياله و حجبت تلك المعلومات عن وزير الداخلية حينها و اليوم تعاد نفس الكرة و
لكن بإخراج ركيك و فاشل يفصح عن عبث أصابع المخابرات الفرنسية و غيرها بأمن تونس و بأعصاب الشعب من أجل إحباطه و تركيعه للمستبد المنقذ.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:25           
حمة مرعوب من لعب براءة الأطفال على الأدراج بالأقلام ويريد أن يحكم دولة ويحظى بمنصب القائد الأعلى للقوات المسلحة .وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ
وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ
يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ
هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ .

Sammmy  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:24           
Ce plutot, les barbus incultes et bandits d'ennahda et leur chef terroriste gannouchi, qu'il faut les liquider..

Antligen  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:24           
مسرحية وحتى إذا حدثت فكما تدين تدان.

Galb_ellouz  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 22:18           
فلم هندي بعنوان
لابد من انقاذ المهراجا حمة المهرج

او فلم امريكاني بعنوان
Il faut sauver le soldat HA HA

HA HA : Hamma Hammami


babnet
*.*.*
All Radio in One