علي العريض: الشعب يريد تونس الحرية والديمقراطية ونحن مجندون لذلك

<img src=http://www.babnet.net/images/9/laaardle20031.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال رئيس الحكومة السابق علي العريض في كلمة ألقاها بشارع بورقيبة احتفالا بالذكرى 58 للاستقلال أن التونسيون يريدون تونس الحرية والديمقراطية وحركة النهضة مجندة لخدمة هذه المطالب.

وقال علي العريض " الشعب يريد تونس الهوية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية", مضيفا " حركة النهضة قدمت الكثير من التضحيات لأجل تونس ومستقبل أبنائها وستواصل على نفس المنهج".

وتابع علي العريض " الثورة منحت التونسيين الحرية ويجب دعم هذا المكسب الى جانب الاستجابة رويدا رويدا للمطلبية الاجتماعية".








Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 82057

Manoubi  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 15:31           

من أجل النقص والحرمان و المضايقات و الرشوة و الإحتكار و قلة توفير الشغل و التفاوت الإجتماعي والأجور البسيطة المتدنية و( الميزيريا بصفة عامة) . إندلعت ثورة الشعب المسكين ثار الشعب على أصحاب الكراسي ثار الشعب على الحكومة الفاسدة الطاغية و نجحت ثورته لكن و يا للأسف الشديد ما أن فرت الطغاة و سجن من ظلم الشعب و قهره حتى إرتمى السياسيون الإنتهازيون و آفتكو ثورة الشعب فاحتلوا الكراسي ونصبوا أنفسهم وتقاسموا الأدوار و المصالح و هللوا و مجدوا
أنفسهم و أصبحوا هم أصحاب القرار و لا و جود لهذا الشعب الذي زادت مآسيه و كثر حرمانه أين الدمقراطية و العدالة الإجتماعية منذ الثورة كم من مسئول سياسي ( كم من رئيس جمهورية و كم من مستشار في الرئاسة و كم من رئيس حكومة و كم من مستشار في رئاسة الحكومة و كم من وزير و كم من كاتب دولة و كم من نائب في المجلس التأ سيسي الموقر و الذي هو سيد نفسه و كم من نائب في المجلس التأ سيسي نزل علينا من الخارج و خلاصه بالعملة الصعبة ) كلهم أسندت لهم أجورا بالغة مقارنة
بالأجر الأدنى و أجور الوضيفة العمومية كلهم أسندت لهم إمتيازات كثيرة و كبيرة جدا لايتصورها و لا يتخيلها الشعب الذي قام بهذه الثورة و لم يجني إلا التعب و الشقاء وضيق العيش. أين العدالة الإجتماعية؟ لماذا هذه الفوارق الشاسعة في الأجور؟ أين حق المواطن كلنا تونسيون و كلنا ننتمي لهذا الوطن صارت ثورة و انتهت العبودية و الإستبداد و امتلاك العباد و البلاد فكيف تكون هذه النتيجة اليوم لقد تغيرت الأشخاص وبقيت نفس الإمتيازات و زادت الفروقات بين السياسيين
أصحاب الكراسي و المناصب و أبناء الشعب الذين زادت خصاصتهم وليس لهم الحق في طلب الزيادات فهم مطالبون بالزيادة في العمل حتى لا يكونوا خونة لهذا النظام وتبقى الكراسي آمنة لأ صحابها فيخطبون في المنابر عبر القناوات و يقولون لقد حققنا الكثير نعم لقد صدقوا فهم حققوا الكثير لأ نفسهم على حساب هذا الشعب البريئ.

Anis7777  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 08:09           
كلهم يبسملون ويحمدون ويكبرون لكنهم في أحضان الغرب الكافر وفي النفاق منغمسون

Anis7777  (Tunisia)  |Vendredi 21 Mars 2014 à 08:05           
************

SAMIbouk  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 20:04           
لن ينس أهالي قابس حقرك لهم وكانك راجل برالها

Citoyen2  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 18:36           
الشعب توحش الرش يا سي العريض كان تحاول تنسينا في شخصك نراها مزية كبيرة
شكرا

Averreos  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 18:24           
Bonjour,
@Libre (France) je suis d'accord avec vous sauf vous avez oublié une chose qui est de taille l'encouragement des sportifs Nahdaoui qui s'entrainent au mont chaambi pour baisser leur taux de cholesterole :resultat une dizaine de nos jeunes soldats égorgés comme des moutons sans parler des assassinats politiques
voila un petit résumé de l'action de ce monsieur comme ministre de l'interrieur et comme premier ministre je crois même qu'il était décoré
allez comprendre

Libre  (France)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 18:00           
Votre probleme c'est de ne pas avoir mis en prison les voleurs et de ne pas avoir mis a l'ecart tous ses juges corrompus

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 17:46           
فعلا الشعب يريد تونس الحرية والديمقراطية وقد افتقد شعبنا السقف المرتفع للحرية بخروج النهضة من السلطة وتحولت تونس أشبه بالأراضي المحتلة حيث المداهمات والإعتقالات والمحاكمات لأجل الشبهة ودب الرعب في كل النفوس من وزارة الداخلية التي تحولت لمحطة لبث الخوف في صفوف الشعب هذا الشعب الذي ألقى بالخوف جانبا وهو يواجه أعتى ديكتاتور ولن يتدثر بلحاف الخوف مطلقا من جديد .

Antidotebalsam  (Tunisia)  |Jeudi 20 Mars 2014 à 15:54           
الشعب التونسي يحتفل بعيد الاستقلال و يطالب باستكمال الاستقلال الذي سطت عليه العصابة الدستوتجمعية و أفرغته من مضامينه و روحيته الوطنية، المهم في الصورة اليوم هو أن فريقا من التونسين يحتفل بالاستقلال على ما في المناسبة من إعادة إحياء لجدل و أسئلة حارقة عن استقلالية القرار الوطني و تركة الدولة البوليسية و ملف المحروقات و الثروات الوطنية المسلوبة و المنهوبة...بينما فريق مهزوم يعيش حالة حداد استباقية على خلفية تدهور صحة السبسي منقذ التجمعيين المفترض
من مزبلة التاريخ ، و قد نسمع و نرى قريبا جدا فصول قفز الانتهازيين من سفينة الانقلاب الفلولي الموعود.كل فول لاهي في نواره.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female