رسالة إلى السّيد مهدي جمعة رئيس حكومة الجمهورية التونسية
حان الوقت للتفكير في تغيير رئيس الجمهورية للأسباب التّالية :

ـ أخطاء في ٱختياره لمعاونيه بالجملة والمصيبة أنّه وأعطاهم مناصب شديدة الحساسية. تنتهي بهم مهاتراتهم في القضاء والتشويش على الرأي العام بٱختلاق أزمات مع المغنيّات و الرقّاصات والمتملّقين . وهي تصرّفات صبيانيّة بالنظر إلى حساسيّة المرحلة. لا أحد يستطيع أن يتحمّل المزيد من هذه الأخطاء الجسيمة في المستقبل

ـ آداء محتشم بالنظر إلى حساسيّة المرحلة الماضية بدليل ارتفاع التداين وتعدد المزايدات في المسّ من السيادة بدء ا بالمجرمين قتلة النفس التي حرّم الله إلى أبسط بنت قاصر تدنّس الراية وتستبيح طفولة البلاد في بلد الشواذ.

ـ حرصه على عدم أخذ مواقف من السياسة الإقتصادية الداخلية تمسّ من ٱستمراريّة تواجده في ذلك المنصب. لم يكن له أبدا توجّه واضح للمستقبل في هذا المجال ، يبقى موظف كبقية الموظفين يؤمن بحتمية التقاعد و الرّاتب الشهري وانتظار أخر الشهر لتسلّم الرّاتب.

ـ كان ممكنا إيقاف نزيف التداين منذ البداية بٱتخاذ قرارات رشيدة منها إيقاف إنتدابات المال مدى الحياة وتعميم الخوصصة والمناولة ووعدم التلكؤء في فرض العدل والحرص على المطالبة بفتح حدود أوروبا في كل ظهور في المحافل الدولية عوض التفنّن في التظاهر العقيم بالمستوى العلمي.

ـ الحوكمة الرشيدة تقضي على الحاكم الفقير ماليّا نفع النّاس بإرشادهم فمثلا الإضراب هو عملية إنتقام ولم يكن أبدا حقّا هى فقط كذبة من أكاذيب الضّالين كان من أبسط قواعد الرّشد والحكمة توعية النّاس لذلك وتجنيب البلاد الفوضى .

بالطبيعة المرأة هدي هي المثل الأعلى عند الخوانجي.. غير مثقفة غير متعلمة.. تخدم و تاكل الصطاكة و تسكت.. لا تطالب بحقوق و لا بحريات.. منبطحة تماما تحت رغبات سي السيد.. سابقة و جراية و ماتاكلش شعير..

لكن المتعلمة المثقفة اللي عندها العقل اللي يغلبو بالحجة و المنطق صعيبة عليه ياسر و بما أنه ماينجمش يوصل لمستواها ولا يتعامل معاها بسبب عقد النقص اللي عندو و بسبب كونه أقل منها مستوى.. يولي يسبها و يقول عليها عاهرة و موش متربية و ماتسواش.. بينما الواقع هو أنه كعب المرأة المثقفة المتحررة يسوى خوانجية العالم و لحيهم أجمعين..

الأكيد في تقييم ردود فعل البعض ممن يعلنون تأييدهم للرئيس الحالي أنّهم يتّسمون بصفتين :
ـ التهجّم المباشر على الأشخاص تارة بوصفهم باطلا بأنّهم أزلام وتورا بالتّعالي و التحقيركالإتهام بنقص الرجولة ونقص الثروة والتّواكل وقلّة الشهائد العلمية و وأحيانا كثيرة بالسّبّ وكلّ ذلك باطل.
ـ هم يتّسمون أيضا بفقركامل في التمكّن من تقنيات النّقاش وهو من سمات المعجبين بشخصية فرد بدافع الحب والعواطف وهؤلاء هم عادة أشخاص تتسم ردود فعلهم بالتهوّرو عدم المسؤولية والفجئية والعنف. وكأنهم يجهلون أنّ حبّ فلان لأرض ليس معيارا ضامنا لجلب النفع لها والأمثلة عديدة منها خراب برلين في الأربعينات. إنّ جلب النفع لأرض يضمنه فقط التعامل بالحقّ مع البشر ومصدر الحقّ هو القرآن.

اييييييييييييه نتفكر مرة رئيس الشعبة متاعنا قال لراجل زوالي طلبو في مساعدة أنا نحطك تحت صباطي و نعفس عليك
و الله صورة معبرة جدا شتان بين رئيس مثقف و أشباه الرجال

بداية خراب البلدان تبدأ لمّا يستحيل الشتم والسبّ أساسا للخطاب أبناء البلد الواحد. الأكيد أنّه يصعب على أي أجنبيّ فهم هذا الوضع الذي حعل أصوات الملايين خالية من الكرامة في حين أنهم يدّعون الكرامة . الأكيد أيضا أن من يستميت في الدفاع عن هذا الوضع اللامنطقي والمذل له مآرب ومصالح كبرى في ذلك . وهو الفساد بطميمه . أدعوا للجميع بالهدايه . اللهم ٱرزقنا حسن الخاتمة.

Mahrane@

يا مهران لماذا تحترف الكذب
هذا الشخص وقع تنصيبه في منصب سيادي غصبا عن كل النّاس
كل إطلالة من إطلالاته في ثوب الرئيس مذلّة لشعب كامل

يا مهران اجهد نفسك على قول الحق
واستعن بالصبر والصلاة ولا تستعن بالكذب على عباد الله

يا مهران اذا كانت مداخلتك محشوة بالكذب
فلا تبداها بالتسبيح والتهليل

يا مهران انت لا تعرف الرجال فلا تتحدث عنهم

يا مهران كن رجلا ولا تكذب

صورة تغني عن الف تعليق ...يد شريفة لامراة فعل فيها العمل و الصقيع افاعيله ....و نساء فعلت فيهم الشيشة و الدخان و البيرة الافاعيل ....اكيد تعرفوهوم النوعية الثانية انهن نساء صالونات الشاي ...و العاصمة المتعفنة ...

مساكين أيتام الحجامة...قلوبهم واجعتهم، القوادة ما عادتش تجيب، المرزوقي حرقهم، و الشعب لفظهم،..املهم الوحيد هو الكذب، و الشعب فايق بيهم..ما تعبوش انفسكم، عهد زابا البغل و ليلى الحجامة لن يعود

حملة انتخابية بالوعود و بجبة رئيس الجمهورية،المرأة الريفية كانت دوما محل تقدير و مساهتها الاقتصادية ليست موضوع تشكيك و كانت دائما سند العمل الفلاحي في الوسط الريفي،المزوقي لم يضف شيئا

@mahrane:فرضا مارددته من سفسطة وخثري وروينة صحيح..الا ان المرزوقي يبقى اول رئيس وصل لمنصبه بطريقة شرعية وقانونية ..فلا بورقيبة ولازعبع ولا المبزع اكتسبو شرعية المرزوقي

سبحان الله في خلق الله.
هذا الشخص وقع تنصيبه في منصب سيادي غصبا عن كل النّاس وهو :
ـ كل إطلالة من إطلالاته في ثوب الرئيس مذلّة لشعب كامل لأن هذا الأخير رفضه جهرا مسبقا وبوضوح . لقد وقع إرغام النّاس على القبول به غصبا. وهذا في حدّ ذاته نيل من الكرامة. ودافع ٱمتعاض وٱحتقار شعوب الخارج لنا. تخيلوا ولو للحظة شعور رئيس أجنبي يصافحه هذا الشخص معرّفا نفسه له كرئيس، ثم يشير له أعوانه أنّ مصافحه خسر الإنتخابات ووقع تنصيبه غصبا عن الشعب ورضي الشعب الحقير بهذا ولم يقل شيئا. كيف سيكون شعور هذا الرّئيس الأجنبي نحو شعبنا
وكيف ستكون لهذا الشخص مصداقية لمّا يتحدّث عن الكرامة .
ـ كذب هذا الشخص على نفسه لمّا اعتقد أنه رئيس و صدّق كذبته ثمّ كذب على النّاس .
ـ كيف لهذا الشخص أن يتحدّث عن الصّدق وهو يكذب يوما بعد يوم منذ أكثر من سنة مقدّما لنا نفسه كرئيس .
ـ كيف لهذا الشخص أن يتحدّث عن الحقوق وهو أوّل من ٱنتهك حق شعب كامل في تقرير مصيره عندما قبل هذا المنصب.
ـ هذا الشخص يعتقد أن مهمته إطعام النّاس في حين أن مهمة الرئيس السهر على تطبيق التشريع وحفظ الحقوق وهؤلاء بشر يعيشون في بلد لا يستطيعون مغادرته لكثرة عراقيل التأشيرة. ثم إن الطفل يتعلم غضبا لغة بلد لا يستطيع الذهاب إليه.
ويأتي هذا الشخص كاذبا قائلا أنّه يؤمن بالحقوق.

اللي متعلمين بالعبودية و القوادة و التلحيس و الطحين لا يعجبهم انسان مثقف و ذكي و حقوقي و يشرف تونس...يا من تنتقد المرزوقي و انت ليس لك من شهائده العلمية و مسيرته الحقوقية، اعطوني واحد فقط يمكن ان يشرف تونس كما شرفها المرزوقي، اعطوني رئيس عربي واحد يكتب في منابر دولية...حتى منطقكم متخلف و رديء و تافه كتفاهاتكم

معلم يامرزوقي وربي العظيم تشرف الشرفاء في هالبلاد!

نعم كلامه في الصميم وطز للمعارضة الغبية

مبادرة هامة ومفيدة .
واتمنى ان لا تكون في المناسبات والاعياد فقط ولكن يوميا
وان شاء الله نرى من ذلك تكرارا ويفيق الكثير من السياسيين ورجال الحكومة والمسؤوليين وينزلون الى الميدان الصحيح للنضال .
اين يوجد الفقير و المحتاج ومن يعاني من صعوبة الحياة ببلادنا الحرة المسلمة .
وان شاء الله تستمعون وتحترمون طلباتهم وتلبونها .
واتمنى ان هذه المبادرة التي اراها هامة جدا واحترم من يقوم بها
وان لا تكون اشهار وحملة للانتخابات و الركوض وراء المصلح و المنصب .
كلمة تقدير و احترام للسيد المرزوقي ان كان صادقا وهمه وجود حلول للفقير و المحتاج واعانة المراة التونسية المؤمنة بالله وذوي الحاجة من نسائنا
ولعنة الله على كل سياسي وحاكم اختبأ وراء الكرسي ونسي ان له واجبات تجاه التونسي البسيط المؤمن بالله و الشريف .
لعنة خاصة لمن باع البلاد لاجل ضمان المستقبل او استراتيجيا للوصول الى المنصب .
فنسي دينه وتولى فذل وفشل

برَه اللَه لا تباركلك يا راس الفتنة.

J’ai beaucoup apprécié ce qu’elle a dit:

لا تعطني سمكة بل علمني كيف أصطاد السمك