حامد القروي يؤكّد : سمير بالطيب و كريمة سويد كانوا معنا في التجمع و اليوم يشتموننا

باب نات - خلال استضافته في برنامج لمن يجرؤ فقط جدّد رئيس الحركة الدستورية حامد القروي تأكيده على أن القيادي بحزب المسار الديمقراطي سمير بالطيب كان قنصلا لدى بن علي .
حامد القروي يؤكّد : سمير بالطيب و كريمة سويد كانوا معنا في التجمع و اليوم يشتموننا

و قال القروي " سمير بالطيب لم يكذبنى رسميا و إذا أراد تكذيبي سأقدّم التفاصيل المتعلّق بمدّة عمله و مكان عمله " .

كما تحدّث حامد القروي عن النائبة بالمجلس التأسيسي كريمة سويد و قال " هذه السيّدة ظهرت في أحد القنوات و هاجمتنى وهي كانت تشرف على تنظيم اجتماعات 7 نوفمبر في فرنسا " .

و صرّح حامد القروي بأن أكثر من يشتمون التجمّعيين اليوم و ينتقدون النظام السابق كانوا بالأمس جزء منه .
تجدر الإشارة إلى أن استضافة حامد القروي أثارت جدلا واسعا حيث اعتبرها البعض تطبيعا مع النظام السابق و رموزه .

Comments

17 de 17 commentaires pour l'article 80963

Amor2 (Switzerland) |Lundi 3 Mars 2014 à 13:01

أنا أقول الله لا تربح النهضة خذلت نسبة كبيرة من الشعب لأنه لسنتين كان بإمكانها تطهير الساحة السياسية من هؤلاء الجرذان أمثال سميرة بالطيب المدافع على المثليين بعد أن إتضح أنه كان من غلمان بن علي أو هاته الجارية من فرنسا سويد الله يسود وجهما من يشاهدها في التأسيسي كيف تنهق كالأتانة يظن أنها جيفارا.. لكن للأسف ، رقعة هؤلاء صحيحة، و كانت الفرصة عند النهضة لكب هؤلاء في مزبلة التاريخ لكن للأسف، الخوف لا يصنع البطولات.

Alerter

MOUSALIM (Tunisia) |Lundi 3 Mars 2014 à 11:54

كنا نتمنى من سمير الوافي أن يجابه رئيس حكومة المخلوع بملف نهب ثروات بلادنا وتقديمها مجانا للمستعمر وهي الورقة التي يحضون من خلالها التجمعيون بالدعم الفرنسي للعودة للسلطة بدل الحديث عن أزلام التجمع سمير وكريمة لكن سمير كان خارج النص وبقيت ثروات شعبنا تنقل إلى اليوم خارج الوطن وبدون مقابل ومناطقنا الداخلية توقف بها الزمن في عصر الإحتلال لينعم الشعب الفرنسي بخيراتنا وتتواصل معاناة شعبنا في الفقر والخصاصة جراء التجمع المجرم ....

Belfahem (Tunisia) |Lundi 3 Mars 2014 à 11:18

محلاها كتظهر الحقيقة وتعطي فكرة عالمنافقين المغالطين للشعب .قلبان الفيسته ساهل وشتم الناس أسهل نسوا القول "اللي دارو بلار ما يرميش الناس بالحجر"تصريحات وخفايا في مثل هذا الوقت تعطي فكرة للشعب التونسي عن اللي يفتنوا ويشتموا ويكذبوا ويتظاهروا وأنهم المثاليين في النزاهة وراء قناع من الخبث والمكر والهاء.