بن جدو يعد بفتح تحقيق في ملابسات اعتقال عماد دغيج

أكد وزير الداخلية لطفي بن جدو اليوم الخميس 27 فيفري 2014 لوفد المجلس التأسيسي المتكون من 25 نائبا ممثلين عن كتل النهضة والمؤتمر ووفاء برئاسة محرزية العبيدي النائب الاول لمكتب المجلس أنه سيتم فتح تحقيق في طريقة اعتقال عماد دغيج.
وبحسب اذاعة موزاييك, وعد بن جدو وفد المجلس التأسيسي ان تكون مدة ايقاف دغيج قصيرة من اجل المضي الى المحاكمة او اي اجراء قانوني ثاني.

Credits Mosaique FM
وقال عضو لجنة الحقوق والحريات والعلاقات الخارجية بشير النفزي أن النواب أعربوا عن مساندتهم لوزير الداخلية لطفي بن جدو الذي يعيش العديد من الضغوطات مشيرا الى انه من غير المستبعد ان تكون هذه الضغوطات صادرة اما عن الرباعي الراعي للحوار الوطني او من الوزير المكلف بالأمن او من رئاسة الحكومة.

Comments

34 de 34 commentaires pour l'article 80744

Meinfreiheit (Oman) |Vendredi 28 Février 2014 à 10:59

يا عصابات الامن ردو بالكم راهو عماد دغيج ممكن بكزنلكم البوعزيزي متاع الثورة الثانية و انتم تعرفو اكثر من اي انو والله اذا الشعب لا عاد يرحمكم و راهو منساكمش و حاطكم في بالو ...و اتذكرو ايام الثورة كيفاش اكثركم هجرتو بيوتكم و ساكنين الخلا ...لأنكم عارفيك افعالكم المشومة ...و الشعب سامح مرة و معادش يسامح ...

Alerter

Mandhouj (France) |Jeudi 27 Février 2014 à 21:06 | Par

Notre révolution est toujours en court, et l'actuel gouvernement, le quartette et les syndicats de police n'ont rien compris.
Ennahdha, le cpr et Ettakattoul sont devant une grande et grave responsabilité historique.
La Tunisie n'a pas besoin d'une décente dans la rue... La Tunisie a besoin d'un gouvernement qui cherchera sa légitimité dans les objectifs de la révolution et la défense du processus démocratique. Ce n'est pas le cas de ce gouvernement.
- La justice transitionnelle doit réprendre son court,
- L'assainissement du corps policer doit aller jusqu'au bout, et le gouvernement doit faire appel au peuple de le soutenir par une grande mobilisation.
Les hommes de l'ancien régime doivent être jugés et l'article sur l'exclusion politique doit être voté.
Le salut de la Tunisie est dans le départ immédiat de ce gouvernement. Le salut de la Tunisie est dans la reprise du dialogue national sur d'autre bases plus saines.
Nous sommes dans l'obligation de réussir notre révolution.
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

AlHawa (Germany) |Jeudi 27 Février 2014 à 20:07 | Par

هناك سناريو وقع العمل عليه منذ الثورة تريد إقحام الإسلاميين في الصراع حتى يتسنى سحق الإحتجاجات و الثورات! هذا السيناريو لم يمجح في مصر لعدم توافق الإخوان و الثوار على نسق تصعيدي واحد فالإخوان لا يؤمنون بالنفس الثوري و لا بعقيدة تغيير الحكم من أجل الفرد و لذلك وقع تكفيرهم في العديد من المناسبات من قبل حتى اليوم و هم يستشهيدون غي ذلك بالآيات القرآن كتلك "لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" كما تعنيه الأية!
النهضة في تونس لها نفس العقيدة و لا ترى بدا في الصراع من أجل الحكم فمعركتها الحقيقية حسب عقيدتها ميدانية و دعوية بالتحديد! و لذلك فإننا لا ننتظر من النهضة أن تدخل في هذا الصراع و لن يستطيع السيناريو إقحامها فيه لأن هذا السيناريو مبني على معطيات خاطئة حول حركة النهضة و تحاليل غالطة حول علاقة النهضة برابطات حماية الثورة! هنا أدعوكم للدخول إلى صفحات هذه الرابطات جميعها في فترة ما قبل الإنتخابات و سترون تعامل هذه الرابطات مع النهضة بل تجد أحيانا دعوات لإنتخاب حزب العمال و حمة الهمامي! الشيئ الإجابي في هذه الرابطات أن إستوعبت الجميع بكل الإختلافات في هدف معارضة التجمع و نظام الطرابلسية! و لكن الحسابات السياسية لأقصى اليسار فضلت التضحية بالرابطات لأنها لم تأتيها بنتائج إنتخابية جيدة كما أنها رفضت المشاركة في الصراع و الإستقطاب الإديولوجي الذي إستفادت منه لوبيات بن علي و الطرابلسية!

Bardo_tounes (Denmark) |Jeudi 27 Février 2014 à 20:02

كفانا وعود وكلام كاذب ونفاق .
لو اردت ايها الوزير الفاشل بن جدو ان تعدل لقمت بواجبك وبدأت بمجاسبة الفاسدين رؤوس الفساد منهم كمال اللطيف الذي استفز الامن وشتم اعوانك .
وهو الان حر طليق ويتحكم في البلاد وكلابها من سياسيين منافقين وحكومة عميلة متنازلة عن حقوقها وكرامتها .
فانك من الذين ينافقون ويعملون لاجل الخبيث السبسي و كمال الكلب اللطيف وغيرهم .
فلا تعدنا بشيء ,حان الوقت لان تحاسبوا انت و القضاة الفاسدين وكل مسؤول انتهازي منافق كلب .
تونس فيها رجال و منهم عماد دغيج الشاب الشجاع و الصادق .
ولن تنجح انت ومن معك اهل الذل و الكذب .
انت سبب الهمجية والحالة التي عليها بلادنا .
فارحلوا واعطوا فرصة لغيركم من التونسيين الاحرار .

Singra (Tunisia) |Jeudi 27 Février 2014 à 19:49

العدل فرض على ناس وسنة على التجمعين الفاسدين
هذي نقابة الامن المجرم والدين لا يمتون للجمهورية الا بالشعار هددو الدولة والحكومة في عدة مناسبات واخرها تهديد مهدي جمعة ادا سحب بن جدو
مع العلم اني اقدر كل المجهود الدي يبدله الشرفاء من الامنيين ولكن هاته العصابة هي من قالت ديقاج لرئيس الدولة
ولو كان هناك عدل لحكم عليهم بالاعدام رميا بالرصاص لتمردهم على راس الدولة حتى اصبحنا مثل رواند او الزايير او تشاد او مالي
هؤلاء يتصرفون كالباندية ولا يحترمون اي قانون ولا يملكون اصلا مستوى تعليمي يخول لهم الدفاع عن نظرائهم
الموت للخونة العزة لتونس

Mandhouj (France) |Jeudi 27 Février 2014 à 19:34 | Par

Juste deux choses:
- Il faut que notre police qu'on soutient contre le terrorisme, se rappelle du 12,13 et 14 janvier 2011.
- Il faut que Ben jaddou se rappelle du 14 janvier 2014, Ben Ali harab, sans avoir le temps de bien faire ses valises.
Si les leçons sont bien tirés de ces deux choses, les choses sont clairement claires et pour la police, et pour le ministre de l'intérieur. C'est eux les responsables devant le peuple et non pas le quartette.
Bonne méditation
Ben Ali harab
Mandhouj Tarek.

Antidotebalsam (Tunisia) |Jeudi 27 Février 2014 à 18:37

هاو في بالي قلو تحقيق...حتى لي تسكلها إنت يا وزير الداخلية من عصابة أمن الحجامة و اللطيف، لولا تهاون الحكومة المنصرفة و الشعب لما وصل الحال بهؤلاء السفلة إلى فعل ما يفعلونه اليوم بكل صفاقة و خسة و نذالة، إنما الكاس راهو فاض و الغضبة الجاية لن تبقي و لن تذر من عروش الكلاب السائبة شيئا.

Amor2 (Switzerland) |Jeudi 27 Février 2014 à 18:31

نصيحة لهؤلاء النعاج نقابة أمن المخلوع أن يغيروا إسم نقابتهم بنقابة الأمن الجبـــــــــــــــــــــــان. لأن هؤلاء الأمنيين المرتزقة الذين كانوا العصا التي يضرب بها المخلوع و حتى المقبور من قبله ل50 سنة كاملة لم يفتح أي أمني فمه إلا عند طبيب الأسنان و بعد الثورة أصبح الجبناء شجعان و ثوار ، في السابق أكثر من 5 ألاف عون معزول رجعوا للعمل بعد الثورة ، لم نسمع عن أي منهم إحتج على عزله في السابق ، لأنهم جبناء و كذلك عزلوا على الرشوة و الفساد و
السرقة و قلة الحياء... هؤلاء لا شرف لهم و لا أخلاق ما عدى قلة قليلة منهم ،،، صدق مرة واحدة في حياته بائع الخمور رئيس الحكومة السابق عندما وصفهم بالقرودة....