بسبب هؤلاء إنتكست الأمة فمتى تنقشع الغمة ونسترجع كرامتنا و عزتنا

من الاجدى يا شيخ القول .. اثبتت النهضة انه لا تعارض ما بين " الطحين" و "الجبن"

ثم ان كلامك عن الدستور و الميثال التونسي و الشمعة الوحيدة التي بقيت تضوي لم يعد من اللائق الحديث عنه بل فقد مصداقيته ....
فعن اي ديمقراطية تتحدث اللهم الا في فكر رئيس كتلة النهضة بالمجلس التاسيسي المسمى "صحبي عتيق" .....

من غيرما نطوّل عليكم
هذا هو ما يسمى بالاسلام الامريكي

@Mehtout. تحكي بمصطلح الدولة بينما مفهوم الدولة لم يظهر إلا في القرن 19 وفي أوروبا

@Mehtout
نرجع إذا إلى السيرة ونرى ماذا حدث
عندما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة وفي بداية الدعوة دعا إلى وحدانية الله (قولوا لا إلاه إلا الله تفلحوا ) فحاربه المشركون فصمد وثبت على المبدأ ولكنه لم يطبق الشريعة على قريش لأن المشركين في ذلك الوقت أقوياء والقلة من المسلمين ضعفاء. وعندما انتقل إلى المدينة وأسس دولة وجد كفار المدينة أنفسهم قلة وضعفاء فنافقوا الرسول فتغاضى عنهم وصبر عليهم رغم أنهم منافقون ولم يدخل معهم في حرب استئصالية. ولكنه طبق شريعة الله لأنه يعيش في أغلبية تريد
تطبيق الإسلام وتربت في مدرسة النبوة.
ومنافقو اليوم فعلوا مثل سابقيهم قالوا على الملإ نحن مسلمون وآباءنا وأجدادنا مسلمون. وشعبنا المسلم هو في الحقيقة مسلم بالوراثة. ولا نستطيع تطبيق الإسلام بالقوة على أناس لم يتربوا على الإسلام ولم يغرفوا من معينه وعاشوا في ظل التغريب.
أما البراءة من المشركين وما تابعها فقد حدثت بعدما فتح مكة والإسلام قوي والمسلمون لهم دولة قوية (والمشركون أصبحوا ضعفاء بعدما انهزموا في فتح مكة وفي غزوة حنين) ولم تحدث في بداية الدعوة عندما كان المسلمون ضعفاء.
لذا فالمأمول هو ترسيخ الديمقراطية لغلق المنافذ أمام رجوع الاستبداد. وبعد ذلك سوف تكون كل الأحزاب الإسلامية وغالبية الشعب في طريق مفتوح لتطبيق شرع الله.
وقد كتبت مقالا في هذا الشأن نشر في بابنات وفي جريدة الصباح بعنوان الشروط والممهدات الأساسية لتطبيق الشريعة الإسلامية http://www.babnet.net/festivaldetail-55619.asp

@Mongi
صحيح الدين جا بالتدرج وأنا إلي ننصحك تقرا السيرة النبوية : الدين ماتدرج في أصل الدين إلي هو إعلاء التوحيد والبراءة من المشركين والرسول صلى الله عليه وسلم أول مابدا مامشاش مباشرة للكرسي وجرا وراه بش يظهر الإسلام وإنما دعا للتوحيد وتبرأ من مشركي قريش وكفرهم وسفه أحلامهم وكفر آبائهم والدولة بعد جات بطبيعتها لأن هدفه كان الدين موش مثل التجار هاذم من عام 1981 وهوما مطرشيلنا وذنينا بالحكم بما أنزل الله وكي شدوا الحكم عملوا ديموقراطية حتى بورقيبة والزين
كانت حلم بالنسبة ليهم

ارضى علينا يا لميمة رانا موضامين

@Najm1 , @BenrhoumaA@Alitalia@Mehtout ...

الواحد يلزم يرجع للسيرة النبوية ويدرسها مليح مليح
الإسلام جاء بالتدرج وعلى 23 سنة. في فترة من الفترات كان المسلمون يصلون ويشربون الخمر (حينها الخمر لم يكن محرما )
وقال أحد الصحابة كان رسول الله يفرغنا(من عادات وسلوكيات الجاهلية) ثم يملأنا.
لا نستطيع أن نقرر أن نطبق الإسلام بحذافره في يوم محدّد. الإسلام ماهوش ماكينة أو آلة تضغط على الزر تعطيك منتوجا جاهزا. يرتبط تطبيق الإسلام بمدى جاهزية الناس أو الشعب لهذا التطبيق. لأن التطبيق مرتبط بجاهزية الناس لهذا الأمر. فإذا كان الناس غير جاهزين لتطبيق الإسلام فعلى من سنطبق هذا الإسلام ؟ لنفرض أن الحكومة أرادت أن تطبق الإسلام بالقوة على الناس فلن تستطيع أن تطبقه لماذا ؟ لأن الإسلام موكول تطبيقه بالدرجة الأولى للفرد. ف 90 في المائة من تعاليم
الإسلام مرتبطة بالفرد وليس بالدولة. فالصلاة والصوم والحج والشهادتان والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر و .... هي عبادات وشعائر يقوم بها الإنسان المسلم بمحض إرادته ولن تستطيع الدولة أن تفرضها عليه بالقوة إذا لم يكن الشخص مقتنع بها من تلقاء نفسه(المنافقون يتظاهرون بالصلاة والصيام و... وفي الحقيقة هم لا يصلون ولا يصومون). فحركة النهضة أرادت أن تحرر الناس من القهر وأرادت أن تشيع وتثبت الحرية بين الناس في مرحلة أولى ثم وفي مرحلة لاحقة سوف تركز على جانب
التطبيق. فرسول الله المعصوم والمؤيد بالوحي والمؤيد بنصر الله لم يستطع نشر الإسلام وتطبيقه في مكة بالذات إلا بعد 21 سنة حين فتح مكة وبعد أن دخل العديد من أهل مكة ومن جاورها في الإسلام. وتريدون من حركة النهضة وأمثالها أن تطبق الإسلام في سنتين أو ثلاث وفي ظل فساد من كل نوع مستشري في البلاد ؟

الــتــَـمَـلــُـق :معناه لغويا حسب معاجم العرب : هو الود واللطف وأصله التليين.
والمـَـلــَــق : شدة الود واللطف.
ويقال رجل مَـلـِـق أي يعطي بلسانه ماليس في قلبه.
والتملق ، أو المداهنة : هو عبارة عن مديح ومجاملة مبالغ فيها ، وثناء كاذب ، ويستخدم كوسيلة للفت الإنتباه ، واكتساب الرضا .
كما يعتبر التملق وسيلة للتسلق الإجتماعي ، ويستخدم هذه الوسيلة المرؤسون تجاه رؤسائهم.
والإنسان المتملق أشبه بالممثل ، أو البهلوان الذي يحذق لعب الأدوار ، فهو
يلاقي كل إنسان بوجه ويحدثه بنغم ويضرب على الوتر الذي يرضي صوته ويشجي
إيقاعه.
(منقول من مصادره )

العجوزة هززها الواد و تقول العام طهمة، بمعنى انه سيلوي عنق الاسلام ليلبسه المني جيب انتاع الديموخراطية انتاعو بالسيف، و هو يقوم بنفس الفرية الذي قام بها الحزب الاسلامي العراقي العميل و نفس الزندقة الذي تفوه بها طارق الهاشمي في واشنطن،،،،و انتم تعرفون النتيجة، فقد اعطت امريكا العراق للشيعة ولإيران المجوسية وهو الآن وحزبه مشرّدين في تركيا

@ Belalih007
هل انت تعرف الغنوشي وقرأت مؤلفاته ؟

صحيح النهضة أثبتت أنه لا تعارض بين الاسلام والكفر ودخلتهم في بعضهم وعملتلكم دين جديد : دين تجار الدين

لولا حكمة الشيخ راشد الغنوشي لكان مصير ثورة تونس كمصير باقي الثورات العربية.

يحاول ارضاء الغرب وامريكا على حساب الاسلام ؟؟

ملا ديمقراطية تكمم الأفواه
مصطلحات لا يقبل أن تتأتى من مثلك سيدي الشيخ
أم أنه الديمقراطيى على المقاس الأمريكي
إذن فلتعلم أنني شخصيا أعتقد أن الديمقراطية نظام كفر وتتعارض مع حكم الله فتعالى وكمم فمي ارضاءا لولية نعمتك أمريكا

وكالعاده في واشنطن يبقى التونسي غير معترف به وهو آخر من يعلم لولا بابنات لم يكن لي علم بتواجده ضيفا في هذه الربوع

يا معااااااااالم !!!!

ان مايقولة الاستاذ الجليل راشد الغنوشي معقول اذا ماراينا مايصير في مصر وغيرها من البلدان الاخرى .
ولكن علينا ان نتشبث يديننا دين الحق ولا نتنازل الى حد لادين لنا .
فتونس دولة مسلمة حرة وبعيدة عن التطرف ولكن لها سيادتها وليست حت رحمة الغرب وامريكا والصهاينة اهل الخبث والفتنة والدمار.
فعلينا الحذر وان لا نخون ديننا وسنتنا .
فان خفنا من البشر والدول العضمى وتنازلنا عن ديننا وكافاله الله في كتابه العزيز وما امرنا به خالقنا سبحانه وتعالى . فان نهايتنا ستكون عسيرة ولن ينفع تنازلنا لاشئ بل بالعكس سوف نذلوا ونهانوا وننهزموا وسوف يسخرون منا .
وعقاب الله عسير. والله عزيز ذو انتقام .
يجب ان لا نقع في الخطأ الخطير وهم اتباع اليهود و النصارى .
قال تعالى " : ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير "

وقال تعالى ايضا في سورة ال عمران وللتذكير
"إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون"

الغنوشي يحكي على دين اخر ليس الاسلام

كفاش تحبوا السبسي يعمل محاضرة في امريكا بالكوع والبوع وكثر علي ما وصوه الدبلوم متاع المحامات شراه avec ancien franc

في الحياة السياسية التونسية لم نسمع ولم نشاهد سوى الغنوشي والمرزوقي يقومان بالقاء المحاضرات السياسية والفكرية خارج البلاد ..وينك ياحمة يامتع الكسكسي وياسبسي يامتع الكوع والبوع!!!