عناصر المجموعة الإرهابية بجندوبة كانوا يرتدون أزياء أمنية للتمويه ويرجح أنهم فخخوا سيارتين أمنية ومدنية

<img src=http://www.babnet.net/images/9/jendouba444.jpg width=100 align=left border=0>


لا تزال جثث الشهداء الأربعة الذين سقطوا ليلة السبت الأحد برصاص مجموعة إرهابية بمنطقة سيدي حامد بجندوبة الشمالية، وإلى حد السابعة من صباح اليوم في مكان الحادثة، وذلك في ضوء معطيات أولية ترجح قيام الإرهابيين بتفخيخ سيارتين أمنية ومدنية كان يستقلانها الشهداء، وهم عونا حرس وطني وعون سجون وإصلاح ومواطن من سيدي حامد.

وأفاد مراسل "وات" بجندوبة المتواجد بميدان الحادثة أن الوحدات الأمنية والعسكرية التي تنقلت على عين المكان عاينت عن بعد وجود حقيبة في السيارة المدنية (من نوع غولف) بها أسلاك بارزة للعيان، ويجري انتظار وصول فرقة مختصة لفحص الحقيبة والسيارة قبل الرفع.





وعن صورة الحادثة ذكرت مصادر أمنية لمراسل "وات" أن دورية أمنية تابعة للحرس الوطني تلقت معلومة تفيد بأن مجموعة من أربعة أشخاص، يرتدون أزياء فرق أمنية خاصة (فاريولي) يتعمدون تغيير وجهة سالكي الطريق الفرعية الرابطة بين قرية الصوالة والموقع الأثري بشمتو عند قرية سيدي حامد قرب مقبرة المكان.

ووفق المعطيات المستقاة ميدانيا فإن عناصر المجموعة الإرهابية اعترضوا في مرحلة أولى سيارة مدنية من نوع "غولف" وأطلقوا وابلا من الرصاص على راكبيها الثلاثة ما أسفر عن استشهاد عون من السجون والاصلاح ومواطن، وجرح ملازم أول بالحماية المدنية تم نقله لاحقا إلى مستشفى قوات الأمن الداخلي بالمرسى. وذكرت مصادر "وات" أن إصاباته خطيرة.

ومباشرة إثر هذا الهجوم الإرهابي الذي خلف شهيدين حلت بالمكان سيارة حرس وطني تابعة لمركز بلاريجيا فبادرها الإرهابيون بوابل من الرصاص ما أسفر عن استشهاد عونين كانا يستقلانها. وتفيد المعاينة الميدانية أن عملية قتل العونين تمت وهم داخل السيارة.

وأفاد شاهد عيان من متساكني سيدي حامد مراسل "وات" أن عناصر المجموعة الإرهابية الذين نزعوا اللوحتين المنجميتين الأمامية والخلفية لسيارة الـ"غولف"، افتكوا سيارة مارة بالمكان من نوع "رينو 5" وجرحوا صاحبها قبل أن يلوذوا بالفرار على متنها.

وذكرت مصادر أمنية أن المعلومات التي يرجح أنه أفاد بها الملازم الأول بالحماية المدنية الذي تعرض لجروح بليغة، تقول بأن اثنين من عناصر المجموعة الإرهابية الأربعة كان يتحدثان بلهجة جزائرية.

يشار إلى أن مكان هذه العملية الإرهابية يقع بين تجمعين سكنيين ومجاور لسفح جبلي وغابة تطل على حقل رماية مخصص لتدريب عناصر الحرس الوطني.


Comments


36 de 36 commentaires pour l'article 80014

BenrhoumaA  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 23:33           
مقال من النات
إن تواتر الحوادث الارهابية في تونس بعد الثورة التي تنسب لأنصار الشريعة الذراع المسلح للقاعدة في تونس يعني أن القاعدة فتحت جبهة جديدة في تونس وأن تونس تحولت من أرض دعوة إلى أرض جهاد وهذا مما لا يثبت بالنظر لأدبيات وإستراتيجيات التنظيم الحالية ويؤكد ذلك البيان الرسمي الذي أصدره تنظيم القاعدة بالمغرب الاسلامي الذي نفى نفيا قاطعا أي علاقة له بالإحداث الارهابية التي حدثت في جبال الشعانبي ونحن نعلم جيدا أن هذا التنظيم ليس من طبيعته نكران عملياته
المسلحة بل من عادته تبنيها رسميا والافتخار بها والكشف عن حيثياتها.
إن كل جهود السلفية الجهادية منصبة على سوريا والتعليمات حسب الوثائق المثبتة كلها منصبة على دعم المجهود الحربي لإسقاط نظام الاسد وهذه المسائل غير خافية على المتابعين وهذا مما يدلل على أن ورقة الارهاب في تونس هي ورقة سياسية ومخابراتية بامتياز وأن أغلب الخبراء مدعين المعرفة بالتنظيم الذين نراهم على الشاشات التونسية هم إما جهلة موصوفين أو مجرد بيادق في خارطة الانقلاب باستعمال ورقة الارهاب .
فمن الأشياء المسكوت عنها في تونس حاليا وخاصة عند تناول مسألة الارهاب هو أن مخابرات دول أجنبية يعرفها كل السياسيين مورطة في الاغتيالات وفي أحداث الشعانبي وأحداث قبلاط بتنسيق مع بقايا النظام القديم ولا يتجرأ أي أحد من السياسيين على الاشارة إليها أو حتى التلميح لها مجرد التلميح فالذين هم في الحكم يخافون من توتر العلاقات وسحب الاستثمارات وما يعني ذلك من مزيد تدهور الاقتصاد والذين هم في المعارضة تسعدهم هذه الأعمال وتفتح شهيتهم للانقضاض على الحكم وما
يقومون به من مسرحيات الحزن والتباكي على الشهداء ما هو إلا كذب وزور و ذر للرماد على العيون .
لقد وجد النظام القديم ضالته في استعمال ورقة الارهاب السلفي حتى يمهد طريق الانقلاب على حكم الارادة الشعبية فنقاط التقاطع الفكري مع جماعات العنف متعددة فكلاهما لا يؤمن بالديمقراطية والتداول السلمي على السلطة وكلاهما يؤمن بالعنف للوصول لأهدافه السياسية حتى ولو أدى ذلك لإزهاق الارواح البشرية .
لقد ابتدعت أمريكا نظرية الارهاب لتتمكن من الوصول لآبار النفط وإحكام سيطرتها على ثروات العالم .. ويستعمل النظام القديم نفس النظرية ولكن بشكل بائس للعودة للسلطة ..تذكروا جيدا حين كان بن علي يطلق عليه توابعه منقذ البلاد والآن مصطلحات المنقذ و الانقاذ تستعمل في نفس السياقات لأن البنية الفكرية والرؤيا السياسية هي نفسها...( خلق الأزمات لإدعاء الانقاذ )

Juriste7  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 23:00           
@forkane تحب التوانسة معيز و خراف الي يتقال في التلفزة يصدقوه... لا يا سيدي كل شيء نحللوه بالعقل لانو ببساطة الكذاب ما يصدقو حد.. تنس تحكمت بالحديد و النار منذ الاستقلال بدعوى مقاومة الارهاب و المؤمن لا يلدغ من نفس الجحر مرتين... نذكر التوانسة بعملية الغريبة الارهابية للي طلع فيها امنيين توانسة متورطين بالخطيط و التنفيذ.. و حكاية براكة الساحل و ما ننساش اللي يصير في مصر و ليبيا و كلهم متعلمين عند نفس المدب.. يعني حكاية حكاية المؤامرات ماهيش
جايبينها من عنا .. لا لاستحمار التوانسة

Belghouth  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 19:56           
الرجاء اختيار صور تناسب المقالات, فالحادثة في جندوبة أما الصورة فهي لمدينة الكاف.

BenMoussa  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 17:58           
@ Slimene
En faites soyez clair et ne changez pas continuellement d'avis je vous comprendrai, qu'est-ce que vous reprochez au juste aux salafistes tunisiens: sont-ils des terroristes assassins, avoir des yeux pour Ben Ladden ou tout simplement d'avoir la haine de l'occident?
Quand à Marx et Lénine je n'ai jamais dit qu'ils sont des terroristes (d'ailleurs ce mot est réservé dans les langues occidentales aux musulmans et ils ne le sont pas), je répète ce que j'ai écrit:
"Marx, Lénine, Mao ou même Trotski considèrent que la religion est l'opium des peuples et appellent à l'instauration de la dictature du prolétariat par la force."
En particulier que dites vous de celui qui appelle à instaurer une dictature par la force? Trouvez moi le terme exacte je l'utiliserais

FORKANE  ()  |Dimanche 16 Février 2014 à 17:30           
نظريات المؤامرة وعشاقها لا يتعبون من إستنساخها من مواقع المجانين.

سقوط الطائرة الجزائرية من فعل المخابرات الجزائرية، التفجيرات الارهابية من فعل المخابرات الجزائرية، انصار الشريعة مخترقة من المخابرات الجزائرية، الأحزاب السياسية تذهب للجزائر كونها عميلة للمخابرات الجزائرية، محاولة الإنقلاب في ليبيا من فعل المخابرات الجزائرية....ماهي حكايتكم من المخابرات الجزائرية، وكأنها قوة جهنمية واخطبوط يسيطر على شمال افريقيا !؟

هل الوهابية التكفيرية من انتاج المخابرات الجزائرية !؟ ألم يقم عبد الوهاب مع آل سعود بقتل عشرات الآلاف من الأبرياء في النجد ونبشوا قبور الصحابة والرسول صلى الله عليه وسلم، وكفروا المسلمين، وخلقوا الفتن بدعوى تجديد الدين !؟

ماهذا المذهب الذي يسهل اختراقه من المخابرات الصهيونيه والغربيه والعربية !؟ هذا دليل على انه مذهب اجرامي وفاسد، ومن يدافعون عنه بنظريات المؤامرة يشاركون المجرمين افعالهم واقوالهم.

يعني القاعدة البترولية الجزائرية التي كان من ظمنها 12 تونسيا، وقتل فيها أبريا ء من عمال مسلمين وآسياويين وغربيين، هي من فعل المخابرات الجزائرية !؟
5000 جهادي تونسي في سوريه والعراق، يفجرون ويذبحون ويسلخون هم كذلك صنيعة المخابرات الجزائرية !؟
منذ مدة تونسي منظم لداعش فجر نفسه في عملية انتحارية ضد الجيش الحر وجبهة النصرة، فسقط المئات بين قتيل وجريح، هل هو كذلك صنيعة المخابرات الجزائرية !؟

عجيب امركم، الحقائق أمام اعينكم وترفضونها لأنكم تريدون حقيقتكم انتم وفقط، لأنكم شعب الله المختار المنزل من السماء، والمبشرين جميعا بالجنة، الإرهاب لا جنسية له ولا دين، وإن كان هناك اختراق مخابراتي فهو لتدمير الجماعات الارهابية وافشال مخططاتها.

التعاون بين تونس والجزائر قد أفشل العشرات من العمليات الارهابية، والمصيبة هي في الفوضى بليبيا وانتشار السلاح بيد الجماعات التكفيرية هناك، وانتشار مواقع التدريب ونشر الفكر التكفيري بين السلفيين الوهابيين والاخوانيين.


Karim  (Oman)  |Dimanche 16 Février 2014 à 17:02           
بالله يزيونا من لغة كمال اللطيف...سمو الامور باسماءها... هؤلاء سلفيين ..قد تكون وراءهم مخابرات صحيح

Slimene  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 16:23           
@BenMoussa.Tu n'as pas compris ce que je voulais dire.Les salafistes dans leur haine de l'occident justifient les agissements d'elqaïda ce qui est une justification du terrorisme quoiqu'on en dise.Tu n'as qu'à revoir ce que disait le salafiste Khamis Mejri à la télé dans l'émission d'ElWafi.Quand à Marx ou Lénine,je ne vois pas leur rapport au terrorisme.

BenMoussa  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 16:13           
@ Slimene
En affirmant que "La plupart des salafistes en Tunisie n'ont d'yeux que pour Ben Laden" vous vous trempez doublement! en prenant vos pensées pour des réalités statistiques, et en pensant que la qaida est un mouvement salafiste (LOL)
Je ne veux pas discuter de Ben Laden et de ceux qui l'ont armé et qui l'ont utilisé. Mais si on se tient à votre raisonnement et on l'applique à d'autres mouvances de la société tunisienne voilà ce que ça donne:
Tous les communistes et gauchistes en Tunisie (et ils sont très nombreux selon leurs estimations) "n'ont d'yeux que pour" Marx, Lénine, Mao ou même Trotski qui considèrent que la religion est l'opium des peuples et appellent à l'instauration de la dictature du prolétariat par la force. Sur la base de ces idées qu'on a vu appliquer dans maintes pays ne doit on pas considérer que tous les communistes et gauchistes tunisiens sont des
'kouffar', putschistes, anti-démocratie? Ne faut-il pas les juger tous? les interdire? les tenir à l’œil?
Ou bien n'est suspect que le musulman ! ?

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:51           
طريق الاجرام و التقتيل و الارهاب ما عندها وين اتوصل . انها مسدودة و ذلك بفضل الله في سنن الحياة . رحم الله الشهيدين المغدورين و هلك الله المجرمين قتالين الانفس بغير انفس . انهم حطب جهنم و ساؤوا مصيرا .

انا اسلامي الاسلاميين الحقانيين و ديمقراطي الديمقراطيين mshben1.

Slimene  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:49           
@BenMoussa.La plupart des salafistes en Tunisie n'ont d'yeux que pour Ben Laden!Et le cycle du terrorisme n'est qu'à ses débuts.Quand on mêle la religion à tout et surtout quand on l'invite sur la sphère de la politique,il y a le danger du terrorisme qui pointe.La Tunisie n'est pas la seule qui vit ces événements.

Hurriga  (Germany)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:32           
Messieurs les responsables de Babnet, la photo sur votre article est celle du Kef et non pas de Jendouba - M.Rahali Allemagne

BenMoussa  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:28           
@Slimene
les terroristes en Tunisie ne se réclament pas du communisme ou du brahmanisme! ... par conséquent ils sont des islamistes ! ! ! ! ! n'est-ce pas?
Drôle de raisonnement !
Vous savez bien qu'aucune organisation islamiste n'a revendiqué les actes terroristes en Tunisie ni ne les a soutenu, à moins que vous voulez parler de la page de Mondher Thabet au nom de Ansar Echeria...
On entend tellement de mensonges que certains ont fini par les croire

Juriste7  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:10           
في سياق آخر لا بد من منع كل الالبسة ذات الطابع العسكري او ذات اللون الاخضر متاع العسكر لاستعمالها من قبلل لارهابيين قياسا على تشديد ارقابة على النقاب.. و دمتم ذخرا للوطن يا وزارة الداخلية و افكارها العجيبة

Slimene  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:02           
@BenMoussa.Jusqu'à nouvel ordre les terroristes en Tunisie ne se réclament pas du communisme ou du brahmanisme!

Juriste7  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 14:02           
كررنا و اعدنا ان هذه العمليات صنيعة الاستخبارات الجزائرية و بصمة حرب الجزائر بالتسعينات واضحة .. زد على ذلك معظم العمليات الارهابية من حدودنا الغربية .. التعامل السخيف لداخليتنا الموقرة مع امن البلاد يندى له الجبين .. معظم الارهابيين المقبوض عليهم او المقتولين مجرد بيادق و الرؤوس الكبيرة تاركينها ترتع في البلاد.. تعامل مع الشق السلفي غبي سواء عارضناه او دافعنا عنه فعوض ان تربحه في صفها بشتى الوسائل الممكنة و اساسا بالحوار ـ قد حصلت عدة محاولات
تقارب و عدة تصريحات من ائمة سلفيين تدعو لذلك ـ عمدت الى استعداء السلفيين في العالم كله بوضع تنظيم انصار الشريعة ضمن قائمة الارهاب تحت ضغط اجنبي في وضع لا نملك مقاومة تبعاته فالجزائر و ليبيا و مالي تعج بمنظمات تساند انصار الشريعة و في عز تسلحها نظرا لازمة ليبيا في حين تونس لا تملك الموارد المادية الكافية و لا استراتيجية امنية و لا وقت لهذه المشاكل... مشكلة اوقعتنا فيها الداخلية نحن في غنى عنها فالاولى توجيه الجهود للتنمية و استغلتها المخابرات في
كل من الجزائر و الامارات لتنفيذ اجنداتها المعادية للديمقراطية... اختم انه لا بد من احداث جهاز امن مخابراتي مستقل موجه لمقاومة العملاء و العمل في الخارج و اركز على كلمة مستقل

BenMoussa  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:50           
Personne ne peut défendre des terroristes, mais qui sont ces terroristes?
Pourquoi on cherche à les présenter en islamistes?
Défendre l'Islam et les musulmans est-ce défendre le terrorisme?
Voulez-vous dire qu'il y a un rapport entre l'Islam et le terrorisme?
Dites-le franchement, sinon arrêtez vos insinuations macabres et respectez le peuple et ses martyrs au moins dans ses journées de deuil

3YBROUD  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:38           
Les faux barrages ont fait des ravages pendant la guerre fratricides en Algérie. Il faut un contrôle stricte et rigoureux des tenues et galons officiels de nos corps armés.

Dorra  (Italy)  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:35           
لقد تعودنا على معزوفة كمال لطيف الذي يستعملها الخوانجية لتبرير جرائم أبنائهم الآرهابيين في حق شعبنا

Slimene  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:31           
@Tunisia.Un jour les renseignements généraux te choperont.Tu comprendras alors tes douleurs!

Tunisia  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:12           
تاوا بدا الارهاب المحترف لاطالة عمر حكومة مهدي المؤقت و تاجيل الانتخابات لانعدام الامن...... هذا السيناريو الذي حذرت منه منذ ان اشترطوا حكومة تكنقراط في الحمار الوطني وتو بش نسمعوا اللي السلفيين يريدون الانتقام لاخوانهم والحقيقة ان
تونس أصبحت ممر للمافيا الدولية لتهريب المخدرات وهذا الشئ تعرفه الداخلية جيدا وعصابات تهريب المخدرات تكون مسلحة و مدربة جيدا على القتال و لها القدرة على اختراق الأجهزة الأمنية
ثانيا لمن يسبني ويشتمني اقول له سوف ابقي ادافع علي الحق و اقول الا الحق واعيش عليه واموت عليه ان شاء الله
ولا عزاء للخونة والمنحطين وعملاء اسرائيل امثالكم

Galb_ellouz  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:12           
مليشيات كمال لطيف و دولة التجمع العميقة بالتعاون مع جنرالات فرنسا في الجزائر

Amor2  ()  |Dimanche 16 Février 2014 à 13:03           
نترحم على ضحايا اعوان الأمن و إنشاء الله يكونون شهداء عند ربهم..والإرهاب مدان بكل أشكاله.
و يبقى التساؤل الخطير و هو كيف سيحمي الأمن الشعب و هو غير قادر على حماية نفسه؟ فعلا فضيحة أين تجهيزاتهم و تدريباتهم أين معداتهم ؟ كيف يتسنى لأربعة إرهابيين بدائيين القيام بعملية إرهابية على مرحلتين و يفرون سالمين بل و غانمين لأسلحة الضحايا؟؟؟ أين العقلية الدفاعية و القتالية لأعوان الأمن؟ ليست المرة الأولى يقع ضحايا في صفوف الأمن نتيجة نقص الحرفية!!! ذلك هو الأمن البورقيبي و أمن المخلوع لخمسين سنة و هو حماية السلطان لا حماية الوطن و الشعب و لا
حتى حماية نفسه.!!!
من المسؤول عن حرفية عون الأمن ؟ و كيفية تعامله مع الأحداث الإرهابية المفاجئة؟ من المسؤول عن التدريب اللوجستي؟

Chebbonatome  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 12:57           
فتشوا عن المنتفع بافشال المسار الديمقراطي في تونس محليّا و اقليميّا و دوليّا
هذه عمليّة مخابراتيّة لبث الفتنة في تونس عقابا لشعبها الذي كان سببا في سقوط عروش كثيرة و مازال و لا دخل للدين فيها و من يزعم بان متدينين هم الذين قاموا بالعمليّة للتغطيّة على الفاعل الحقيقي فهو ينتمي الى الفرع الاعلامي للمجموعة التي قامت بالعمليّة

Dorra  (Italy)  |Dimanche 16 Février 2014 à 12:32           
أرأيتم كيف غاب عن الموقع اليوم و غابت تعليقات المدافعين عن الذباحين و على شيوخهم لأنهم لهم طبيعة الجرذان الجبانة يختبئون في جحورها عندما يجد الجد

Echahed  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 11:25           
"وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا"-النّساء 93.
وأعوان الأمن كأغلبيّة الشّعب التّونسي هم مؤمنون. فهذا الذّي يقتل بإسم الدّين أو ليلبس التّهمة لغيره أو لغاية المال أولغاية إفشال الّثورة أو لضرب الدّين فكلّهم سواء و لهم نفس المصير ويجب الوقوف لهم و بحزم و للّوبيات والمافيات الّتي تحرّكهم.

Dachamba99  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 11:05           
كلَنا من أجل تونس ... جرذ جرذ، خفَاش خفَاش.

Abid_Tounsi  (United States)  |Dimanche 16 Février 2014 à 10:42           
رحم الله الأعوان المغدورين و نسأل الله أن يكتب لهم الشهادة
لمن يريد أن يقتصر على أن ما يحدث هو "إرهاب" و يرمي بهتانا كلَّ من يريد أن يحلل الواقع بأنه يدافع عن "الإرهابيين"... هل ثبت في تاريخ هذا المصطلح أن يكون مرتبطا بغير السياسة؟؟ هو حتما تخطيط للوصول إلى غايات بعينها من طرف أناس دمويين لا يخشون الله ولا يتقونه، طرقهم قذرة و أهدافهم أقذر.
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم واجعل تدبيرهم في تدميرهم، و سيُكشفون عاجلا أم آجلا، كما كشف بعضُ جنرالات الجزائر مجازرَهم بعد ما "تابوا و ندموا".

Elwatane  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 10:40           
لو كان عندنا أمن ما يقتل رجال أمننا بهاته السهولة من طرف بعض الصعاليك الإرهابيين المدعومين بكل تأكيد
فرجال أمننا غير مدربين و تنقصهم الخبرة و أيضاً العتاد
و يكفي ان تنظر اليهم في الطريق ، في المطارات في المراكز لتدرك انهم قاعدين للشهرية لا غير و اي واحد يقدر يفك للعون عشاه

FATYOU  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 10:29           
أين هي هاك نبارةالتي تدافع عنهم وتتهم وزارةالدخليةبشتي تهم ويقولون أنهامسرحية
لاترحملك ولدين لاأنتم ولاهومة
ورحم الله أعوان ورزق أهلهم جميل صبروسلوان

FATYOU  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 10:13           
رحم الله أعوان الأمن والمواطن البرئ شهادائناالأبرار
والباقي ومن الجهةالأخري لاترحمهمولاترحم من يدافع عنهم
Alerter warning
Rate:10


0 votes

FATYOU (France) |Dimanche 16 Février 2014 à 10h 07m||
عرفتواعلاش كانواالكل في الحبس
راهم كيف البرزيت ناس جهلةليس لهم لادين ولاملة
تنقدون وزارةالدخليةوالحكومةوهناك من يدعم هذه الأوباش حتي عندما تقرءبعض
comentaireعلي باب نات هناك من يدافع عنهم ويحسبهم شهداءعلي وزارةالدخليةأن تتابع هذه ردودوالمقالات لأنه من بينهم هناك أرهابيين من لدرجةالأولي
رحم الله أعوان الأمن شهادائناالأبرار
ومن جهةالأخري ريح سديدي مايردالله لاترحمهم

Singra  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 09:58           
Voila on y est maintenant petit a petit on ira directement au système libanais un semblant d'état ou des voyous contrôle le système et font des affaires sur le dos des gens qui n'aspirent qu'a une vie paisible sans explosion. ceux qui plébiscité la confrontation avec ces tordus doivent être fier d'avoir mener le pays au désastre.

Jestime  (United Arab Emirates)  |Dimanche 16 Février 2014 à 09:56           
@FreeSpirit: laisse leur juste le temps de reagir pour developper leur theorie du complot pour integrer cette attaque terroriste.. et tenter de blanchir de nouveau le courant terroriste en question ! la derniere en vogue n'etait valable que pour les situations ou ce sont les forces de securite qui prennaient l'initiative pour exterminer les terroristes...

Selsebil  (France)  |Dimanche 16 Février 2014 à 09:35           
A-t-on vraiment besoin de cela chez nous? Les terroristes, s'ils ont, ne fut-ce qu'une toute petite idée de la vie humaine, auraient dû savoir qu'Allah ne peut pas pardonner à un homme qui tue son semblable sans raison valable. Je ne comprend pas la logique et la philosophie de ces gens….. Mais vraiment pas

Maximelinoss  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 09:33           
هل هذا نقص في التدريب لعناصر امننا ام اخذ الأمور دائما بعدم الجدية ؟
متى سنرى امننا وجيشنا في وضع قتال واهبة عند ذهابه للتحري مع ايّن كان فنحن في حالة حرب مع الإرهاب ويجب ان لا نستهين بعدونا ونعتبره دائما هو اذكى منا حتى لا يقع امننا في شراكه بسهولة.

Elyesb  (United Arab Emirates)  |Dimanche 16 Février 2014 à 09:27           
La frontiere avec l'ALgerie doit etre completement fermee et i faut installer des raiseaux de capteurs et mettre l'armee le long de cette frontiere.. c'est la seule solution pour lutter contre ce fleau qui vient clairement de l'ALegrie pour repliquer l'experince algerienne

FreeSpirit  (Tunisia)  |Dimanche 16 Février 2014 à 09:26           
Ils cherchent des tresors ceux la aussi?
Ou sont les defenseur des terroristes?


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female